تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[30 - 06 - 2010, 10:32 ص]ـ

86 - أَقْسَامُهُ حَقِيقَتَانِ الطَّرَفَانْ ..... أَوْ فَمَجَازَانِ كَذَا مُخْتَلِفَانْ

87 - كَـ"أَنْبَتَ الْبَقْلَ شَبَابُ الْعَصْرِ" ..... وَ"الْأَرْضَ أَحْيَاهَا رَبِيعُ الدَّهْرِ"

88 - وَشَاعَ فِي الإِنْشَاءِ وَالْقُرْآنِ ..... بِقَوْلِ: يَا هَامَانُ" مَثِّلْ ذَانِ

89 - وَشَرْطُهُ قَرِينَةٌ تُقَالُ ..... أَوْ مَعْنَوِيَّةٌ، كَمَا يُحَالُ

90 - قِيَامُهُ فِي عَادَةٍ بِالْمُسْنَدِ ..... أَوْ عَقْلٍ اوْ يَصْدُرُ مِنْ مُوَحِّدِ

91 - كَـ"هَزَمَ الْأَمِيرُ جُنْدَهُ الْغَوِي" ..... وَ"جَاءَ بِيْ إِلَيْكَ حُبُّكَ القَوِي"

92 - وَفَهْمُ أَصْلِهِ يَكُونُ وَاضِحَا ..... كَـ"رَبِحَتْ تِجَارَةٌ" أَيْ رَبِحَا

93 - وَذَا خَفًا كَـ"سَرَّنِيْ مَنْظَرُكَا" ..... أَيْ سَرَّنِيْ اللهُ لَدَى رُؤْيَتِكَا

94 - وَيُوسُفٌ أَنْكَرَ هَذَا جَاعِلَهْ ..... كِنَايَةً بِأَنْ أَرَادَ فَاعِلَهْ

95 - حَقِيقَةً وَنِسْبَةُ الْإِنْبَاتِ لَهْ ..... قَرِينَةٌ وَقَدْ أَبَاهُ النَّقَلَهْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:53 ص]ـ

البَابُ الثَّانِي: أَحْوَالُ الْمُسْنَدِ إِلَيْه

96 - فَلِاجْتِنَابِ عَبَثٍ قُلْ حَذْفُهُ ..... أَوْ لاِخْتِبَارِ سَامِعٍ هَلْ يَنْبُهُ

97 - أَوْ قَدْرِ فَهْمِهِ وَجَنْحٍ لِدَلِيلْ ..... أَقْوَى هُوَ الْعَقْلُ لَهُ "قُلْتُ عَلِيلْ"

98 - أَوْ صَوْنِهِ عَنْ ذِكْرِهِ أَوْ صَوْنِكَا ..... أَوْ لِتَأَتِّي الْجَحْدِ إِنْ يُجْنَحْ لَكَا

99 - أَوْ كَوْنِهِ مُعَيَّنًا أَوِ ادِّعَا ..... أَوِ الْمَقَامِ ضَيِّقًا أَوْ سُمِعَا

100 - وَذِكْرُهُ لِلْأَصْلِ أَوْ يُحْتَاطُ إِذْ ..... تَعْوِيلُهُ عَلَى الْقَرِينَةِ انْتُبِذْ

101 - أَوْ سَامِعٍ لَيْسَ بِذِي تَذْكِيرِ ..... أَوْ كَثْرَةِ الْإِيضَاحِ وَالتَّقْرِيرِ

102 - أَوْ قَصْدِهِ تَحْقِيرَهُ أَوْ رِفْعَتَهْ ..... أَوْ بَرَكَاتِ شَأْنِهِ أَوْ لَذَّتَهْ

103 - أَوْ بَسْطَهُ الْكَلاَمَ حَيْثُ يُطْلَبُ ..... طُولُ الْمَقَامِ كَالَّذِي يُسْتَعْذَبُ

104 - وَكَوْنُهُ مَعْرِفَةً فَمُضْمَرُ ..... إِذِ الْمَقَامُ غَائِبٌ أَوْ حَاضِرُ

105 - وَالْأَصْلُ فِي الْخِطَابِ أَنْ يُعَيَّنَا ..... مُخَاطَبٌ وَفَقْدُ ذَاكَ يُعْتَنَى

106 - كَقَوْلِهِ سُبْحَانَهُ: "وَلَوْ تَرَى" ..... لِكَيْ يَعُمَّ كُلَّ شَخْصٍ قَدْ يَرَى

107 - وَعَلَمٌ لِأَجْلِ أَنْ يَحْضُرَ فِي ..... ذِهْنٍ بِعَيْنِهِ وَبِاسْمِهِ الْوَفِي

108 - فِي الاِبْتِدَا كَـ"قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدْ" ..... أَوْ لِكِنَايَةٍ وَرِفْعَةٍ وَضِدْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:54 ص]ـ

109 - أَوْ لِتَبَرُّكٍ وَلَذَّةٍ، وَمَا ..... يُوصَلُ لِلتَّقْرِيرِ أَوْ أَنْ فُخِّمَا

110 - أَوْ فَقْدِ عِلْمٍ سَامِعٍ غَيْرَ الصِّلَهْ ..... كَـ"إنَّ مَا أَهْدَى إِلَيْكَ يَعْمَلَهْ"

111 - أَوْ هُجْنَةِ التَّصْرِيحِ بِالْإِسْمِ كَذَا ..... تَنْبِيهُهُ عَلَى الْخَطَا وَنَحْوِ ذَا

112 - أَوْ لِإِشَارَةٍ إِلَى وَجْهِ الْبِنَا ..... لِخَبَرٍ وَقَدْ يَكُونُ ذَا هُنَا

113 - ذَرِيعَةً لِرَفْعِ شَأْنِ الْمُسْنَدِ ..... َأَوْ غَيْرِهِ أَوْ لِسِوَاهُ وَزِدِ

114 - ذَرِيعَةً لِأَجْلِ تَحْقِيقِ الْخَبَرْ ..... وَقَالَ فِي الْإِيضَاحِ فِي هَذَا نَظَرْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:54 ص]ـ

115 - وَاسْمُ إِشَارَةٍ لِكَيْ يُمَيَّزَا ..... أَكْمَلَ تَمْيِيزٍ كَـ"هَذَا مَنْ غَزَا"

116 - كَذَا لِتَعْرِيضٍ بِأَنَّ السَّامِعْ ..... مُسْتَبْلِدٌ كَالْبَيْتِ ذِي الْمَجَامِعْ

117 - أَوْ لِبَيَانِ حَالِهِ مِنْ قُرْبِ ..... أَوْ بُعْدٍ اوْ تَحْقِيرِهِ بِالْقُرْبِ

118 - أَوْ رَفْعِهِ بِالْبُعْدِ أَوْ تَحَقُّرِ ..... أَوْ كَوْنِهِ بِالْوَصْفِ بَعْدَهُ حَرِيْ

119 - أَوْ لَمْ يَكُنْ بِغَيْرِ ذَاكَ يُعْرَفُ ..... قَدْ زَادَهُ عَلَى الْمَوَاضِي يُوسُفُ

120 - ثُمَّ بِـ (أَلْ) إِشَارَةً لِمَا عُهِدْ ..... أَوْ لِحَقِيقَةٍ وَرُبَّمَا تَرِدْ

121 - لِوَاحِدٍ لِعَهْدِهِ فِي الذِّهِنِ ..... نَحْوُ "ادْخُلِ السُّوقَ" وَلاَ عَهْدَ عُنِي

122 - كَالنُّكْرِ مَعْنًى وَلِأَفْرَادٍ تَعُمْ ..... حَقِيقَةً كَعَالِمِ الْغَيْبِ قَدُمْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:54 ص]ـ

123 - وَمِنْهُ عُرْفِيْ وَعُمُومُ الْمُفْرَدِ ..... أَشْمَلُ إِذْ صَحَّ وُجُودُ مُفْرَدِ

124 - وَرَجُلَيْنِ مَعَ قَوْلٍ "لاَ رِجَالْ ..... فِي الدَّارِ" دُونَ مَا إِذَا فَرْدٌ يُقَالْ

125 - وَلاَ تَنَافِيْ بَيْنَ الاِسْتِغْرَاقِ ..... وَبَيْنَ الاِفْرَادِ بِالاِتِّفَاقِ

126 - لِأَنَّهُ يَدْخُلُ مَعْ قَطْعِ النَّظَرْ ..... عَنْ وَحْدَةٍ، وَبِالْإِضَافَةِ اسْتَقَرْ

127 - لِلاِخْتِصَارِ أَوْ لِتَعْظِيمِ الْمُضَافْ ..... إِلَيْهِ أَوْ مُضَافِ هَذَا أَوْ خِلاَفْ

128 - هَذَيْنِ أَوْ إِهَانَةٍ كَـ"عَبْدِي ..... عَبْدِ إِمَامِ الْمُسْلِمِينَ عِنْدِي"

129 - قُلْتُ: وَالاِسْتِغْرَاقِ لَكِنْ سَكَتُوا ..... عَنْهُ، وَمِنْ (أَلْ) ذَا بِهَذَا أَثْبَتُ

130 - وَيُوسُفٌ: وَلِإِشَارَةٍ إِلَى ..... نَوْعِ مَجَازٍ وَلِتَرْقِيقٍ جَلاَ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير