تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:54 ص]ـ

131 - وَكَوْنُهُ نَكِرَةً لِوَحْدَتِهْ ..... كَـ"رَجُلٌ" نَوْعِيَّةٍ أَوْ رِفْعَتِهْ

132 - أَوْ ضِدِّهَا أَوْ كَثْرَةٍ أَوْ قِلَّتِهْ ..... وَقَدْ أَتَى لِرِفْعَةٍ وَكَثْرَتِهْ

133 - "قَدْ كُذِّبَتْ رُسْلٌ" مِثَالٌ فَافْهَمِ ..... وَغَيْرُهُ نُكِّرَ قَصْدَ الْعِظَمِ

134 - نحَْوُ "بِحَرْبٍ" وَلِضِدٍّ ظَنَّا ..... وَالنَّوْعُ وَالْإِفْرَادُ حَقًّا عَنَّا

135 - فِي "دَابَةٍ مِنْ مَاءٍ" الَّذِي تُلِي ..... أَوْ قُصِدَ الْعُمُومُ إِنْ نَفْيًا وَلِي

136 - أَوْ لِتَجَاهُلٍ أَوَ انْ لاَ يُدْرِكَا ..... ذُو الْقَوْلِ وَالسَّامِعُ غَيْرَ ذَلِكَا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:54 ص]ـ

137 - ثُمَّ مِنَ الْقَوَاعِدِ الْمُشْتَهِرَهْ ..... إِذَا أَتَتْ نَكِرَةٌ مُكَرَّرَهْ

138 - تَغَايَرَا وَإِنْ يُعَرَّفْ ثَانِي ..... تَوَافَقَا كَذَا الْمُعَرَّفَانِ

139 - شَاهِدُهَا الَّذِي رَوَيْنَا مُسْنَدَا ..... "لَنْ يَغْلِبَ الْيُسْرَيْنِ عُسْرٌ أَبَدَا"

140 - وَنَقَضَ السُّبْكِيُّ ذَا بِأَمْثِلَهْ ..... وَقَالَ: ذِي قَاعِدَةٌ مُسْتَشْكَلَهْ

[قال الشيخ علي الأجهوري:

وإن يُعَدْ منكَّرٌ منكَّرا ..... فالثانِ غيرُ أول بلا مرا

وفي سوى ذا الثانِ عينُ الأول ..... إلى ثلاثة فذو الأصل جلي

قلت: وفي مغني اللبيب حكما ..... بأن هذا كله ما سُلما

إذ قوله "فوق العذاب" أبطله ..... و"الصلح خير" قد أبان خلله

وذا لأن الصلح عَمَّ الأولا ..... والشيء فوق نفسه لن يعقلا

وقوله "عليهم كتابا" ..... يرده فاستمع الخطابا

وقوله "والنفس بالنفس" وما ..... شاكلها يخالف اللذ رسما

وقوله أيضا "وفي الأرض إله" ..... لأن ربي واحد بلا اشتباه

إلا إذا قيل بأن ذلك ..... إن لم تكن قرينة هنالك

فإن تكن ثَم فلا يُعوَّل ..... إلا عليها فالمراد يسهل]

141 - وَوَصْفُهُ لِلْكَشْفِ وَالتَّخْصِيصِ أَوْ ..... تَأَكُّدٍ وَالْمَدْحِ وَالذَّمِّ رَأَوْا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:54 ص]ـ

[الأخضري: وأكدوا تقريرا او قصد الخلوص ......... من ظن سهو أو مجاز أو خصوص]

142 - وَكَوْنُهُ أَكَّدَ لِلتَّقْرِيرِ مَعْ ..... تَوَهُّمِ الْمَجَازِ وَالسَّهْوِ انْدَفَعْ

143 - أَوْ عَدَمِ الشُّمُولِ، وَالْبَيَانُ قَرْ ..... لِكَشْفِهِ نَحْوُ "أَبُو حَفْصٍ عُمَرْ"

144 - وَالْعَطْفُ لِلتَّفْصِيلِ بِالْإِيجَازِ فِي ..... ذَا الْبَابِ وَالْمُسْنَدِ أَوْ رَدٍّ نُفِيْ

145 - بِهِ الْخَطَا فِي "جَا أَبُوكَ لاَ الْأَجَلْ" ..... أَوْ صَرْفِ حُكْمٍ لِلسِّوَى فِي عَطْفِ (بَلْ)

146 - وَالشَّكِّ وَالتَّشْكِيكِ، قُلْتُ: أَوْ سِوَى ..... ذَلِكَ مِمَّا حَرْفَ عَطْفٍ قَدْ حَوَى

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:54 ص]ـ

147 - وَبَدَلُ الشَّيْءِ وَبَعْضٍ وَاشْتِمَالْ ..... لِزَيْدِ تَقْرِيرٍ وَإِيضَاحٍ يُقَالْ

148 - وَالْفَصْلُ تَخْصِيصًا لَهُ بِالْمُسْنَدِ ..... وَالْمَيْزَ مِنْ نَعْتٍ وَلِلتَّأَكُّدِ

149 - وَكَوْنُهُ مُؤَخَّرًا فَلاِقْتِضَا ..... تَقَدُّمِ الْمُسْنَدِ أَمْرٌ مُرْتَضَى

[الأخضري:

وقدموا للأصل أو تشويف ........... لخبر تلذذ تشريف

وحط اهتمام او تنظيم .......... تفاؤل تخصيص او تعميم]

150 - وَكَوْنُهُ مُقَدَّمًا إِذْ هُوْ الْمُهِمْ ..... لِكَوْنِهِ الْأَصْلَ وَمُخْرِجٌ عُدِمْ

151 - أَوْ لِتَمَكُّنْ خَبَرٍ فِي الذِّهْنِ إِذْ ..... فِي الْمُبْتَدَا تَشَوُّقٌ لَهُ أُخِذْ

152 - أَوْ سُرْعَةِ السُّرُورِ لِلتَّفَاؤُلِ ..... أَوْ لِمَسَاءَةِ الْعُدُوِّ الْعَاذِلِ

153 - أَوْ كَوْنِهِ يُوهِمُ الاِسْتِلْذَاذَ بِهْ ..... أَوْ لاَزِمَ الْخَاطِرِ وَالَّذِي شُبِهْ

154 - قِيلَ: وَلِلتَّخْصِيصِ بِالْفِعْلِ الْخَبَرْ ..... تَالِيَ نَفْيٍ نَحْوُ "مَا أَنَا أُضَرْ"

155 - أَيْ بَلْ سِوَايَ وَلِهَذَا لَمْ يَصِحْ ..... "وَلاَ سِوَايَ" وَالْقِيَاسُ مُتَّضِحْ

156 - وَلاَ كَـ"مَا أَنَا رَأَيْتُ أَحَدَا" ..... وَ"مَا أَنَا ضَرَبْتُ إِلاَّ مَنْ عَدَا"

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:54 ص]ـ

157 - وَمَا سِوَى التَّالِيْ لِتَخْصِيصٍ وَرَدْ ..... عَلَى الَّذِي يَزْعُمُ غَيْرَهُ انْفَرَدْ

158 - أَوْ شَارَكُوا نَحْوُ "أَنَا الَّذِي عَلاَ" ..... بِنَحْوِ "لاَ غَيْرِيَ" أَكِّدْ أَوَّلاَ

159 - وَنَحْوِ "وَحْدِيْ" ثَانِيًا وَوَرَدَا ..... تَقْوِيَةَ الْحُكْمِ كَـ"ذَا يُولِي النَّدَا"

160 - وَلَوْ نُفِيْ الْفِعْلُ كَـ"أَنْتَ لاَ تَذُمْ" ..... فَذَا عَلاَ عَنْ "لاَ تَذُمْ" وَلَوْ تَضُمْ

161 - "أَنْتَ" إِذِ التَّأْكِيدُ لِلْمَحْكُومِ لاَ ..... لِلْحُكْمِ وَالْفِعْلُ إِنِ النُّكْرَ تَلاَ

162 - فَهْوَ لِجِنْسٍ أَوْ لِفَرْدٍ حَصَرَهْ ..... كَـ"رَجُلٌ جَا لاَ رِجَالٌ" أَوْ " .. مَرَةْ"

163 - وَقَالَ يُوسُفُ: كَذَا إِنْ قُدِّرَا ..... فاَعِلُهُ مَعْنًى فَقَطْ مُؤَخَّرَا

164 - وَإِنْ يَجُزْ وَلَمْ يُقَدَّرْ أَوْ مُنِعْ ..... لَمْ يُسْتَفَدْ غَيْرُ التَّقَوِّيْ فَاسْتَمِعْ

165 - إِلاَّ مُنَكَّرًا وَلَوْ أَنْ أُخِّرَا ..... فَفَاعِلاً فِي اللَّفْظِ أَيْضًا قُدِّرَا

166 - بِجَعْلِهِ مِنَ الضَّمِيرِ مُبْدَلاَ ..... خَشْيَةَ فَقْدٍ لِلْخُصُوصِ إِذْ خَلاَ

167 - مِنْ سَبَبٍ سِوَاهُ فَالْمَنْعُ لَزِمْ ..... مِنِ ابْتِدَاهُ لاَ مُعَرَّفٌ وُسِمْ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير