تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:59 م]ـ

251 - فَـ (مَا) وَ (إِنْ) كَـ (لَيْسَ) نَفْيُ الْحَالِ ..... وَ (لاَ) وَ (لَنْ) لِنَفْيِ الاِسْتِقْبَالِ

252 - فَـ (إِنْ) أَدَقُّ ثُمَّ لِلتَّأْكِيدِ (لَنْ) ..... وَنَفْيِ مَا كَانَ حُصُولُهُ يُظَنْ

253 - قِيلَ: وَلِلتَّأْبِيدِ، لَكِنْ تُرِكَا ..... وَخَصَّهُ (لاَ) ابْنُ خَطِيبِ زَمْلَكَا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:59 م]ـ

254 - قَالَ: وَلَنْ لِنَفْيِ مَا قَدْ قَرُبَا، ..... وَالاِرْتِشَافُ فِيهِ هَذَا قَدْ أَبَى

255 - وَ (لَمْ) وَ (لَمَّا) نَفْيُ مَاضٍ وَانْفَرَدْ ..... (لَمَّا) بِالاِسْتِغْرَاقِ مَعْ مَدْخُولِ (قَدْ)

256 - وَكَوْنُ مَا أُسْنِدَ ذَا تَنَكُّرِ ..... لِقَصْدِ أَنْ لاَ عَهْدَ أَوْ لَمْ يُحْصَرِ

257 - كَذَاكَ لِلتَّفْخِيمِ أَوْ لِلضَّعْفِ، ..... وَكَوْنُهُ مُخَصَّصًا بِالْوَصْفِ

258 - أَوْ بِإِضَافَةٍ لِكَوْنِهِ أَتَمْ ..... فَائِدَةً، وَتَرْكُهُ لِلْفَقْدِ عَمْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:59 م]ـ

259 - وَكَوْنُهُ مُعَرَّفًا لِيَفْهَمَا ..... مُخَاطَبٌ حُكْمًا عَلَى مَا عَلِمَا

260 - بِبَعْضِ مَا عَرَّفَ بِالَّذِي جَهِلْ ..... أَوْ لاَزِمًا، كَذَا "أَخِيْ" أَوِ "الْأَجَلْ"

261 - عَهْدًا أَوِ الْجِنْسَ أَرِدْ كَعَكْسِ ..... ذَيْنِ، وَقَدْ يُفِيدُ قَصْرَ الْجِنْسِ

262 - ذُو اللاَّمِ تَحْقِيقًا عَلَى شَيْءٍ كَذَا ..... مُبَالَغًا كَـ"هْوَ الْأَمِيرُ" وَ" .. الْأَذَى"

263 - وَمَنْ يَقُلْ: (مُعَيَّنٌ لِلاِبْتِدَا ..... إِسْمٌ وَلِلْإِخْبَارِ وَصْفٌ) فَارْدُدَا

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:59 م]ـ

264 - وَجُمْلَةً يَجِيءُ لِلتَّقْوِيَةِ ..... أَوْ سَبَبِيًّا كَانَ كَالْإِسْمِيَّةِ

265 - فِعْلِيَّةً شَرْطِيَّةً لِمَا مَضَى ..... ظَرْفِيَّةً تَقْدِيرُهَا الْفِعْلُ رِضَا

266 - فَلاِخْتِصَارِهَا وَفِي تَأْخِيرِهِ ..... اَلنُّكْتَةُ اهْتِمَامُ شَأْنِ غَيْرِهِ

267 - وَعَكْسُهُ لِكَوْنِهِ بِالْمُسْنَدِ ..... إِلَيْهِ مَخْصُوصًا كَـ"مَا فِيهَا عَدِيْ"

268 - مِنْ ثَمَّ فِي "لاَ رَيْبَ فِيهِ" أُخِّرَا ..... كَيْ لاَ يُفِيدَ الرَّيْبَ فِيمَا غَبَرَا

269 - أَوْ فَهْمِ الْاِخْبَارِ بِهِ مِنْ أَوَّلِ ..... أَوْ لِتَشَوُّقٍ أَوِ التَّفَاؤُلِ

270 - قُلْتُ: وَلِلْمَفْعُولِ إِنَّمَا بُنِي ..... لِكَوْنِهِ فِي الذُّكْرِ نُصْبَ الْأَعْيُنِ

271 - أَوِ السِّيَاقِ دَلَّ أَوْ لاَ يَصْدُرُ ..... عَنْ غَيْرِهِ أَوْ كَوْنِهِ يُحَقَّرُ

272 - كَذَاكَ لِلْجَهْلِ وَالاِخْتِصَارِ ..... وَالسَّجْعِ وَالرَّوِيِّ وَالْإِيثَارِ

تَنْبِيه

273 - غَالِبُ هَذَا الْبَابِ وَالَّذِي خَلاَ ..... يَجِيءُ فِي سِوَاهُمَا تَأَمَّلاَ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:59 م]ـ

الباب الرابع: أَحْوَالُ مُتَعَلَّقَاتِ الْفِعْلِ وَمَا يَعْمَلُ عَمَلَهُ

274 - اَلْفِعْلُ أَوْ بَقِيَّةُ الْعَوَامِلِ ..... مَعَ اسْمِهَا الْمَنْصُوبِ مِثْلُ الْفَاعِلِ

275 - فِي ذِكْرِهِ لِيُفْهِمَ التَّعَلُّقَا ..... دُونَ إِفَادَةِ الْوُقُوعِ مُطْلَقَا

276 - فَحَذْفُهُ إِنْ أُطْلِقَ الْإِثْبَاتُ لَهْ ..... أَوْ نَفْيُهُ لِلاِسْمِ أَعْنِي فَاعِلَهْ

277 - لِكَوْنِهِ نُزِّلَ كَاللاَّزِمِ لاَ ..... مُقَدَّرٌ فِيهِ فَإِمَّا جُعِلاَ

278 - اَلْفِعْلُ كَانِيًا عَنِ الْفِعْلِ يُخَصْ ..... مَعْمُولُهُ دَلَّ عَلَيْهِ نَوْعُ نَصْ

279 - كَـ"شَجْوُ حُسَّادِكَ أَنْ يَرَى بَصَرْ" ..... أَيْ أََنْ يَكُونَ مُبْصِرٌ لِمَا ظَهَرْ

280 - أَوْ لاَ يَكُونُ مِثْلَ مَا تَلَوْنَا ..... "هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَا"

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:59 م]ـ

281 - أَمَّا الَّذِي يُحْذَفُ وَهْوَ مَا رُفِضْ ..... فَلاَئِقًا قَدِّرْ، وَفِي هَذَا الْغَرَضْ

282 - مِنْ بَعْدِ الاِبْهَامِ الْبَيَانُ مِثْلُ "شَا" ..... مَا لَمْ يَكُ الْتِبَاسُهُ مُسْتَوْحَشَا

283 - أَوْ دَفْعُ أَنْ يَبْتَدِرَ الذِّهْنُ إِلَى ..... غَيْرِ الْمُرَادِ وَاعْتِنَاءٌ كَمَلاَ

284 - بِذِكْرِ الاِيقَاعِ لَهُ بَعْدُ عَلَى ..... صَرِيحِهِ أَوْ أَدَبٌ مَعَ الْعُلاَ

285 - أَوِ اخْتِصَارٌ مَعْ دَلِيلٍ قَامَ لَهْ ..... أَوْ هَجْنَةٌ أَوْ أَنْ تُرَاعَى الْفَاصِلَهْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:59 م]ـ

286 - كَذَا إِفَادَةُ الْعُمُومِ بِالْكَلاَمْ ..... كَقَوْلِهِ "يَدْعُو إِلَى دَارِ السَّلاَمْ"

287 - أَوْ نَحْوُ ذَا، وَكَوْنُهُ مُقَدَّمَا ..... لِرَدِّ تَعْيِينِ الْخَطَا مِنْ ثَمَّ مَا

288 - يُقَالُ "مَا أَبُو الْبَقَاءِ لُمْتُهْ ..... وَلاَ سِوَاهُ"، لاَ " .. وَلَكِنْ عِنْتُهْ"

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 05:00 م]ـ

289 - أَمَّا فِي الاِشْتِغَالِ فَالتَّأْكِيدُ إِنْ ..... قُدِّرَ مَا فُسِّرَ قَبْلَهُ يَعِنْ

290 - وَبَعْدُ تَخْصِيصٌ وَهَذَا يَغْلِبُ ..... فِيهِ كَـ"يَا رَبِّ إِلَيْكَ أَرْغَبُ"

291 - وَقَدْ يُفِيدُ فِي الْجَمِيعِ الاِهْتِمَامْ ..... بِهِ وَمِنْ ثَمَّ الصَّوابُ فِي الْمَقَامْ

292 - تَقْدِيرُ مَا عُلِّقَ "بِاسْمِ اللهِ" بِهْ ..... مُؤَخَّرًا فَإِنْ يَرِدْ بِسَبَبِهْ

293 - تَقْدِيمُهُ فِي سُورَةِ (اقْرَأْ) فَهُنَا ..... كَانَ الْقِرَاءَةُ الْأَهَمَّ الْمُعْتَنَى

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير