تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:58 م]ـ

209 - وَمِنْهُ قَلْبٌ كَـ"عَرَضْتُ الْإِبِلاَ ..... عَلَى الْحِيَاضِ" ثُمَّ هَلْ ذَا قُبِلاَ

210 - ثَالِثُهَا الْأَصَحُّ إِنْ لَمْ يَقْتَضِ ..... مَعْنًى لَطِيفًا لاَ وَإِلاَّ فَارْتُضِيْ

211 - كـ"مَهْمَهٍ مُغْبَرَّةٍ أَرْجَاؤُهُ ..... كَأَنَّ لَوْنَ أَرْضِهِ سَمَاؤُهُ"

212 - وَمِنْهُ ذِكْرُ جَمْعٍ اوْ مُثَنَّى ..... أَوْ مُفْرَدٍ عَنْ آخَرٍ قَدْ عَنَّا

213 - وَالاِنْتِقَالُ مِنْ خِطَابِ بَعْضِ ذِي ..... إِلَى خِطَابِ آخَرٍ نَوْعٌ شَذِيْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:58 م]ـ

الباب الثالث: أَحْوَالُ الْمُسْنَدِ

214 - فَتَرْكُهُ لِمَا مَضَى وَيَحْتَمِلْ ..... كِلَيْهِمَا "صَبْرٌ جَمِيلٌ" قَدْ نُقِلْ

215 - وَشَرْطُهُ قَرِينَةٌ كَذِكْرِ ..... سُؤَالٍ اوْ تَقْدِيرِهِ لِخُبْرِ

216 - وَقَدْ يَجِي مِنْ أَوَّلٍ أَوْ آخِرِ ..... وَصَالِحًا لِذَيْنِ عِنْدَ السَّابِرِ

217 - وَخَبَرًا لِمُبْتَدًا أَوْ (إِنَّ) أَوْ ..... (كَانَ) عَلَى قُبْحٍ وَفِعْلاً بَعْدَ (لَوْ)

218 - وَذِكْرُهُ لمِاَ مَضَى أَوْ حَتْمِ ..... مَجِيئِهِ بِالْفِعْلِ أَوْ بِالاِسْمِ

219 - قُلْتُ: وَلِلتَّعْجِيبِ فِي الْمِفْتَاحِ قَدْ ..... زَادَ، وَفِي الْإِيضَاحِ رَدَّ، وَانْفَرَدْ

220 - لِكَوْنِهِ لاَ سَبَبِيًّا مَعْ عَدَمْ ..... إِفَادَةِ الْقُوَّةِ لِلْحُكْمِ الْمُتَمْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:58 م]ـ

221 - وَالسَّبَبِيُّ: مَا جَرَى لِغَيْرِ مَا ..... يَسْبِقُهُ كَـ"هِنْدَ عَبْدُهَا انْتَمَى"

222 - وَكَوْنُهُ فِعْلاً لِأَنْ يُقَيَّدَا ..... بِوَقْتِهِ وَيُفْهِمَ التَّجَدُّدَا

[الأخضري: وكونه فعلا فلتقييد ...... بالوقت مع إفادة التجديد]

[ابن الشحنة: وكونه فعلا فللتقيد ......... بالوقت مع إفادة التجدد]

223 - وَاسْمًٍا لِفَقْدِ فَيْدِهِ مَا ذُكِرَا ..... قُلْتُ: وَقَالَ بَعْضُ مَنْ تَأَخَّرَا:

224 - (إِفَادَةُ الثُّبُوتِ لِلْإِسْمِ فُقِد ..... إِنْ كَانَ مَا يَتْلُوهُ فِعْلاً) وَانْتُقِدْ

225 - وَكَوْنُهُ مُقَيَّدًا بِقَيْد ..... كَنَحْوِ مَفْْعُولٍ لِزَيْدِ الْفَيْدِ

226 - وَنَحْوُ "كُنْتُ قَائِمًا" (كَانَ) الَّذِي ..... قَيَّدَتِ الْمَنْصُوبَ لاَ الْعَكْسُ احْتُذِي

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:58 م]ـ

227 - وَالتَّرْكُ لِلْمَانِعِ كَانْتِهَازِ ..... لِفُرْصَةٍ تُغْنَمُ وَالْإِيجَازِ

228 - وَكَوْنُهُ قُيِّدَ بِالشَّرْطِ لِأَنْ ..... يُفِيدَ مَعْنَى الْأَدَوَاتِ كَيْفَ عَنْ

229 - وَكُلُّهَا مَبْسُوطَةٌ فِي النَّحْوِ ..... وَابْحَثْ هُنَا فِي (إِنْ) (إِذَا) وَ (لَوِّ)

230 - فَغَيْرُ (لَوْ) لِلشَّرْطِ فِي اسْتِقْبَالِ ..... لَكِنَّ (إِنْ) تَخْتَصُّ بِالْمُحَالِ

231 - لِكَوْنِهَا فِي الْأَصْلِ لِلَّذِي عَدِمْ ..... جَزْمًا وَعَكْسُهَا (إِذَا)، مِنْ ثَمَّ عَمْ

232 - الَْمَاضِ فِيهَا، وَلِجَزْمٍ إِنْ تَرِدْ ..... تَجَاهُلاً أَوْ لِمُخَاطَبٍ فَقَدْ

233 - جَزْمًا وَلِلتَّوْبِيخِ وَالَّذِي يُرَى ..... كَجَاهِلٍ إِذْ مَا عَلَى الْعِلْمِ جَرَى

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:58 م]ـ

234 - كَذَا لِتَغْلِيبِ الَّذِي لَمْ يَتَّصِفْ ..... بِهِ عَلَى الْمَوْصُوفِ ثُمَّ ذَا عُرِفْ

235 - فِي غَيْرِ مَا فَنٍّ كَمِثْلِ (الْعُمَرَيْنْ) ..... (اَلْقَانِتَيْنِ) (الْخَافِقَيْنِ) (الْقَمَرَيْنْ)

236 - قُلْتُ: وَمَنْ يَشْرُطُ أَنْ يُغَلَّبَا ..... أَدْنَى أَوِ الْأَعْلَى فَلَا تُصَوِّبَا

237 - وَاخْتَصَّتَا بِالْجُمْلَةِ الْفِعْلِيَّةِ ..... مُسْتَقْبَلاً وَتَرْكُهُ لِنُكْتَةِ

238 - كَمِثْلِ إِبْرَازِ الَّذِي لَمْ يَحْصُلِ ..... فِي صُورَةِ الْحَاصِلِ وَالتَّفَاؤُلِ

239 - وَالْقَصْدِ لِلرَّغْبَةِ فِي وُقُوعِهِ ..... وَقِيلَ: وَالتَّعْرِيضُ مِنْ فُرُوعِهِ

240 - نَحْوُ "لَئِنْ أَشْرَكْتَ" وَالتَّعْرِيضَ سَمْ ..... بِـ (مُنْصِفِ الْكَلاَمِ) مِمَّنْ قَدْ حَكَمْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:58 م]ـ

241 - وَمِنْهُ "مَا لِيْ" تِلْوُهُ "لاَ أَعْبُدُ" ..... وَحُسْنُهُ إِسْمَاعُ مَنْ قَدْ يَقْصِدُ

242 - خِطَابَهُ الْحَقَّ عَلَى وَجْهٍ مَنَعْ ..... غَضَبَهُ؛ إِذْ لَمْ يَكُنْ فِيمَا صَنَعْ

243 - نِسْبَتُهُ لِلَّوْمِ، وَالْإِعَانَةْ ..... عَلَى قَبُولِهِ لِمَا أَبَانَهْ

244 - مِنْ نُصْحِهِ؛ إِذْ لَمْ يُرِدْ لَهُ سِوَى ..... مُرَادِهِ لِنَفْسِهِ كَمَا نَوَى

245 - وَ (لَوْ) لِشَرْطِ الْمَاضِ وَانْتِفَائِهِ ..... لاَ لاِنْتِفَا الْمَشْرُوطِ أَوْ بَقَائِهِ

246 - فَذَاكَ بِاللاَّزِمِ؛ هَكَذَا ذَكَرْ ..... جَمَاعَةٌ وَشَيْخُنَا لَهُ نَصَرْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:59 م]ـ

247 - مِنْ ثَمَّ غَالِبًا تَلِي الْفِعْلِيَّةْ ..... وَفِعْلَ جُزْأَيْهَا الْزَمَنْ مُضِيَّهْ

248 - وَلاِنْحِتَامِ كَوْنِ ذَاكَ وَاقِعَا ..... وَقَصْدِ الاِسْتِمْرَارِ جَا مُضَارِعَا

249 - وَقَصْدِ الاِسْتِحْضَارِ مِثْلُ مَا أَتَى ..... فِي غَيْرِ ذَا، وَقَدْ تَقَضَّى ضِدُّ تَا

250 - قُلْتُ: وَأَمَّا نَفْيُهُ فَالْأَحْرُفُ ..... سِتٌّ، لِمَعْنًى كُلُّ حَرْفٍ يُؤْلَفُ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير