تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما رأي الإخوة الأفاضل في " عاصم بن عبيد الله "]

ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[06 - 05 - 09, 06:04 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات والصلاة والسلام على نبينا محمد كلما ذكره الذاكرين والذاكرات وبعد!

أيها الإخوة الأفاضل!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مارأيكم في عاصم بن عبيد الله؟

هل تقبل مروياته التي انفردبه أم لا؟

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا

ـ[ربيع المغربي]ــــــــ[07 - 05 - 09, 03:44 م]ـ

السلام عليكم

أخي الكريم لقد أجابك بعض الإخوان في موقع آخر فلماذا لم تقتنع (ابتسامة)

ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[07 - 05 - 09, 04:08 م]ـ

حرره المشرف للضعف العلمي للمشاركة.

ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[07 - 05 - 09, 07:00 م]ـ

السلام عليكم

أخي الكريم لقد أجابك بعض الإخوان في موقع آخر فلماذا لم تقتنع (ابتسامة)

أضكتني أضحك الله سنك

بارك الله فيك وزادك علما وعملا

واعلم أني كتبت هذا الموضوع في جميع المواقع في وقت واحد تقريبا

لأني كنت عجولا

لكوني إنسانا

(ابتسامة محب)

وكان السبب لكتابته في أكثر من موقع جمع آراء الإخوة الأفاضل لأن العلم لا يستغرقه أحد ربما جاء أحد بشيء لم يجئه الآخر

ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[07 - 05 - 09, 07:05 م]ـ

عاصم بن عبيد الله

:

الطبقة: 4: طبقة تلى الوسطى من التابعين

مرتبته عند ابن حجر: ضعيف

مرتبته عند الذهبي: ضعفه ابن معين، و قال البخارى و غيره: منكر الحديث

لكن منهم من يقول بتحسين حديثه

انطر إلى الترمذي فقد حسن حديثه في التأذين في أذن المولود

وقد قال العجلي لا بأس به

ـ[ابي حفص المسندي]ــــــــ[12 - 05 - 09, 11:02 م]ـ

السَّلَامُ عَلَيْكُم وَرَحْمَة اللّه

وأقولُ لِأَخِي السَّائِل إعلم رَحِمَك اللّهُ أَنَّه لَيْس صَحِيحًا أَن تَقُول مَارأيكم فِي عَاصِم بَن عَبَيْد اللّه؟

هل تَقَبَّل مروياته الَّتِي انفردبه أَم لَا؟

لَاننا لَا نطلق أَلْفَاظ الْحَرَج والتعديل وَإِنَّمَا ننَقِل عَن أَئِمَّة الْحَرَج والتعديل قَوْلَهُم فِي الرَّاوِي والمتمكنين فِي هَذَا الْعَلَم يَسْتَطِيعُوا أَن يرجحواأقوال الْعَلَمَاء فِي الرواه

ثأَنيا يمكنك الرُّجُوع إلى مَا نَقَلَه أَخُونَا وَالِد الْخَمْسَة لِكِتَاب تهذيب الكمَال للمزي طَبِعَت الرِّسَالَة الْجُزْء 13 مَن صَفْحَة 500 إِلَيّ صَفْحَة 506 تَرْجَمَة رَقْم 3014

ثالثا ذَكَرَه الْعَقِيلِيّ فِي الضُّعَفَاء وَسَاق لَه حَدِيث فِي الصَّوْم وَقَال ولَا يَرْوِي بِغَيْر هَذَا الْإِسْنَاد وَقَال أبَن خُزَيْمَة سَمَعَت مُحَمَد بَن يَحْيَي يَقول لَيْس عَلَى عَاصِم بَن عُبيد اللّه قياس وَقَال بَن حَبَّان كَان سئ الْحِفْظ كَثِير الْوَهْم فَاحِش الْخَطَأ فَتَرَك مَن أَحَلّ كَثُرَت خَطِئْت (المجروحين) وذَكَرَه ابَن الجوزي فِي الضُّعَفَاء وَقَال الْبَّزَّار فِي حَدِيثة لَيْن وَقَال الآجريقلت لأَبَي دَاود قَال ابَن مَعِين عَاصِم وَفُلَيْح وابَن عَقِيل لَا يَحْتَج بحَدِيثهم قَال صَدَّق وَقَال أَبو دَاود عَاصِم لَا يَكْتُب حَدِيثه وَقَال الساجي مُضْطَرِب الحَدِيث (تهذيب التهذيب) وَقَال بَن حَجَر فِي التقريب وَقَال بَن حَجَر فِي التقريب عَاصِم بَن عَبَيْد اللّه بَن عَاصِم بَن عَمَر بَن الْخِطَاب الْعَدَوِيّ الْمَدَنِيّ ضَعِيف مَن الرَّابِعَة مَات فِي أَوَّل دَوْلَة بَني الْعَبَّاس سَنَة اثْنَتَيْن وَثَلَاثِين /ع خ د ت سي ق طبِعَت دَار الْمَعْرِفَة صَفْحَة 384 الْجُزْء الاول.

وقَال فِيه الدارقطني فِي الْعِلَل شغَيْره أَثْبَت مَنَّه و فِي مَوْضِع اخر سئ الْحِفْظ وفِي مَوْضِع أَخَّر لَم يَكُن بِالْحَافِظ

وذكره الْبُخَارِي فِي التَّارِيخ الْكَبِير وَالصَّغِير

وقَال مسلَم بَن الْحَجَّاج سَأَلَت يَحْيَي بَن مَعِين أيهمَاأَحَبّ غليك عَاصِم بَن عُبيد اللّه أَو عَبد اللّه بَن مُحَمَد بَن عَقِيل؟ قَال لَسْت أَحَبّ واحداً مَنَّهم

الإجمَاع عَلَى تَرَك رِوَايَتَه وأَنَت تَأْتِي بِإِثْبَات قَبُول رِوَايَتَه وغفلت عَن دَرَجَات عَلَّمَاء الْجَرْح والتعديل بَيْن التَّشْدِيد والتساهل والإعتدال

وأكثر المعتدلَيْن أَنْكَرُوا رِوَايَتَه بالكليه وأولَهم البخاري

هَذَا قَوْل فُصِّل لَابْن حَجَر كمَا فِي تهذيب التهذيب لَه قَال قَال الْبَّزَّار فى " السُّنَن ": فى حَدِيثَه لَيْن.

و قَال الآجرى: قُلْت لِأَبِى دَاود: قَال ابْن مَعِين: عَاصِم و فُلَيْح و ابْن عَقِيل لَا يحتج

بحَدِيثَهم؟ قَال: صَدَّق.

و قَال أَبو دَاود: عَاصِم لَا يَكْتُب حَدِيثَه.

و قَال ابْن حَبَّان: كَان سيىء الْحِفْظ، كَثِير الْوَهْم، فَاحِش الْخَطَأ، فتَرَك مَن أُجِّل كَثُرَت

خطأه، سَمَعَت ابْن خُزَيْمَة يقَوْل: سَمَعَت مُحَمَد بَن يَحْيَى يقَوْل: لَيْس عَلَى عَاصِم بَن

عبيد اللّه قياس.

و حَكَى الساجى، عَن هِشَام بَن عَبد الْمَلَك بَن مَرْوَان أَنَّه كَان يقَوْل كَذَا فى الْأَشْرَاف مَن

قريش: أَيُوب بَن سَلَّمْت بَن عَبد اللّه بَن الْوَلِيد بَن الْوَلِيد بَن الْمُغِيَرة، و عَاصِم بَن

عبيد اللّه بَن عَاصِم بَن عَمَر بَن الْخِطَاب، و عَبد الْمَلَك بَن عَنبسة بَن سَعيد بَن العاص

، و إِبْرَاهِيم بَن عَبد اللّه بَن مُطِيع. قَال هِشَام: لَا يَخْرُج الدَّجَال و وَاحِد مَن هؤلَاء

حى.

و قَال الساجى: مُضْطَرِب الْحَدِيث. اهـ

أَنْظَر أَخِي غَيرَ مَأمُورٍ كِتَاب الْعِلَل لِلْإِمَام أَحَمَد طُبِعَة عَالِم الْكُتُب المجلد الثَّانِي صَفْحَة 204 الي 205

وأيضا أَنْظَر كِتَاب التَّذْكِرَة بمعرفة رِجَال الْكُتُب الْعَشَرَة طُبِعَة مكتبة الخانجي بالقاهرة صَفْحَة 782

وأيضا أَنْظَر كِتَاب الشَّجَرَة فِي احوال الرِجَال للجوزجاني الطُبِعَة الهندية صَفْحَة 238

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير