تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[15 - 06 - 10, 11:38 م]ـ

(7) لباب النقول في معرفة أسباب النزول (السيوطي)

- معرفة سبب نزول الآيات والسور، فهذا معين جداً على فهم المراد من الآيات وأوسع كتاب في ذلك هو لباب النقول في معرفة أسباب النزول، وكذلك كتاب أسباب النزول للواحدي.

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[16 - 06 - 10, 02:02 ص]ـ

لا يوجد اسباب نزول

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[16 - 06 - 10, 02:05 ص]ـ

(8) الناسخ والمنسوخ. (ابن النحاس)

-8 - معرفة الناسخ والمنسوخ وممن توسع في الكتابة عنه ابن النحاس في كتابه الناسخ والمنسوخ.\

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[16 - 06 - 10, 02:10 ص]ـ

لا يوجد

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[16 - 06 - 10, 02:52 ص]ـ

(9) عون الرحمن في حفظ القرآن (أبو ذر القلموني)

9 - متشابه الآيات لفظاً، وضبط ذلك، وقد كتب فيها كثيراً ومنها الدليل إلى متشابه الآيات.

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[16 - 06 - 10, 02:54 ص]ـ

سورة ق كاملة

http://dc263.4shared.com/img/316979027/6679c02/415.png?rnd=0.7509792734875906&sizeM=7

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[16 - 06 - 10, 03:09 ص]ـ

(10) درة التنزيل وغرة التأويل (للخطيب الاسكافي)

10 - متشابه القرآن معنى، وفيه كتاب مطبوع اسمه (درة التنزيل وغرة التأويل).

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[16 - 06 - 10, 03:09 ص]ـ

لا يوجد

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[16 - 06 - 10, 03:18 ص]ـ

(11) المكتفي في الوقف والابتدا (لابي عمرو الداني الاندلسي)

11 - معرفة معاني الجمل القرآنية على حسب علامات الوقف، وأحسن من تكلم فيه الطبري في تفسيره.

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[16 - 06 - 10, 03:26 ص]ـ

http://dc198.4shared.com/img/316997651/fb271a10/534a.png?rnd=0.2295694046935317&sizeM=7

.

.

.

http://dc223.4shared.com/img/316997647/b5f8e64/534aa.png?rnd=0.5677143937752117&sizeM=7

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[16 - 06 - 10, 03:28 ص]ـ

هذا الرابط يوضح مصطلحات الوقف والابتدا: هنا ( http://www.way2jannah.com/vb/showthread.php?t=1681)

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[16 - 06 - 10, 03:30 ص]ـ

(12) تفسير السعدي

12 - المعنى العام للآيات وأكثر كتب التفسير تناولت ذلك ومن الكتب المعاصرة كتاب تيسير الكريم الرحمن للسعدي.

ـ[ابو فراس المهندس]ــــــــ[16 - 06 - 10, 03:32 ص]ـ

{1 - 4} {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ * بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ * أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ * قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنْقُصُ الأرْضُ مِنْهُمْ وَعِنْدَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ}.

يقسم تعالى بالقرآن المجيد أي: وسيع المعاني عظيمها، كثير الوجوه كثير البركات، جزيل المبرات. والمجد: سعة الأوصاف وعظمتها، وأحق كلام يوصف بهذا، هذا القرآن، الذي قد احتوى على علوم الأولين والآخرين، الذي حوى من الفصاحة أكملها، ومن الألفاظ أجزلها، ومن المعاني أعمها وأحسنها، وهذا موجب لكمال اتباعه، و [سرعة] الانقياد له، وشكر الله على المنة به.

ولكن أكثر الناس، لا يقدر نعم الله قدرها، ولهذا قال تعالى: {بَلْ عَجِبُوا} أي: المكذبون للرسول صلى الله عليه وسلم، {أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ منهم} أي: ينذرهم ما يضرهم، ويأمرهم بما ينفعهم، وهو من جنسهم، يمكنهم التلقي عنه، ومعرفة أحواله وصدقه.

فتعجبوا من أمر، لا ينبغي لهم التعجب منه، بل يتعجب من عقل من تعجب منه.

{فَقَالَ الْكَافِرُونَ} الذين حملهم كفرهم وتكذيبهم، لا نقص بذكائهم وآرائهم (1).

{هَذَا شَيْءٌ عَجِيبٌ} أي: مستغرب، وهم في هذا الاستغراب بين أمرين:

إما صادقون في [استغرابهم و] تعجبهم، فهذا يدل على غاية جهلهم، وضعف عقولهم، بمنزلة المجنون، الذي يستغرب كلام العاقل، وبمنزلة الجبان الذي يتعجب من لقاء الفارس للفرسان، وبمنزلة البخيل، الذي يستغرب سخاء أهل السخاء، فأي ضرر يلحق من تعجب من هذه حاله؟ وهل تعجبه، إلا دليل على زيادة وظلمه وجهله؟ وإما أن يكونوا متعجبين، على وجه يعلمون خطأهم فيه، فهذا من أعظم الظلم وأشنعه.

ثم ذكر وجه تعجبهم فقال: {أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ} فقاسوا قدرة من هو على كل شيء قدير، الكامل من كل وجه، بقدرة العبد الفقير العاجز من جميع الوجوه، وقاسوا الجاهل، الذي لا علم له، بمن هو بكل شيء عليم، الذي يعلم ما تنقص الأرض من أجسادهم مدة مقامهم في برزخهم، وقد أحصى في كتابه الذي هو عنده محفوظ عن التغيير والتبديل، كل ما يجري عليهم في حياتهم، ومماتهم، وهذا الاستدلال، بكمال علمه، وسعته التي لا يحيط بها إلا هو، على قدرته على إحياء الموتى.


(1) كذا في ب، وفي أ: لا نقص بقلوبهم وعقولهم.

بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ (5)

{5} {بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ}.
أي: {بَلْ} كلامهم الذي صدر منهم، إنما هو عناد وتكذيب للحق الذي هو أعلى أنواع الصدق {لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِي أَمْرٍ مَرِيجٍ} أي: مختلط مشتبه، لا يثبتون على شيء، ولا يستقر لهم قرار، فتارة يقولون عنك: إنك ساحر، وتارة مجنون، وتارة شاعر، وكذلك جعلوا القرآن عضين، كل قال فيه، ما اقتضاه رأيه الفاسد، وهكذا، كل من كذب بالحق، فإنه في أمر مختلط، لا يدرى له وجهة (1) ولا قرار، [فترى أموره متناقضة مؤتفكة] كما أن من اتبع الحق [ص 804] وصدق به، قد استقام أمره، واعتدل سبيله، وصدق فعله قيله.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير