4 - القصة العربية من منظور إسلامي: لـ (الأديب/ مصطفى عوض الله بشارة 17 من ذى الحجة 1415هـ، الموافق 17 - 5 - 1995.
5 - نحن والردّى: لـ (الشاعر الدبلوماسي الراحل/ صلاح أحمد إبراهيم 12 من جمادى الأولى سنة 1420هـ، الموافق 23/ 8/1999.
7 - أنفاس طاهرة من لطائف السيرة النبوية: للأستاذ الدكتور/ أحمد علي الإمام، قدّم له معلقاً تعليقات علمية فقهية وأدبية كثيرة، أثبتت فى الحاشية منسوبة إليه، وذلك بتاريخ 4 من ذى القعدة من سنة 1420هـ.
8 - ديوان " خواطر ومشاعر ": الشاعر /خليل محمد عجب الدور.
أبحاث متفرقة:
1 - هجرة الحبشة وما وراءها من نبأ: مجلة "دراسات أفريقية"، نصف سنوية، يصدرها "مركز البحوث والدراسات الأفريقية"، جامعة أفريقيا العالمية، العدد الثامن عشر، رمضان 1420هـ، يناير 1998م، ص 5 - 14،وأصل البحث من جملة الأبحاث المقدمة للندوة العلميّة الثالثة لدراسات تاريخ الجزيرة العربية فى 15 - 21 محرّم 1404هـ، 21/ 27 أكتوبر 1983م.، قسم التاريخ وقسم الآثار والمتاحف، كلية الآداب، جامعة الملك سعود، المملكة العربية السعودية، الكتاب الثالث، بعنوان: (الجزيرة العربية فى عصر الرسول -صلى الله عليه وسلّم- والخلفاء الراشدين) "الجزء الأول".
2 - 2) " On the Abyssinian Hijrah"، ص: (216 - 223) ... قدّم البحث فى ندوة بـ) جامعة درم ( Duram University.
3- إلى ليلاه الخجول: " تحليل أدبي ونقدي وترجمة لمنظومة لـ (أندرومافيل) -الشاعر الإنجليزي المعاصر-، كمكتون (1621م- 1678م. قدّمه إهداء إلى أديب العربية الكبير أبي فهر محمد شاكر بمناسبة بلوغه السبعين (1327 - 1397) هـ، الموافق (1909 - 1979) ... دراسات عربية وإسلامية، القاهرة، 1403هـ، الموافق 1982م.
4 - من تجارب تعليم العربية فى أفريقيا: مجلة "حروف"، ع2 مزدوج س، 1 - ديسمبر-مارس 90/ 1991، ص (11 - 21).
5 - عمر خيري: فنّان سوداني أصيل. (ترجمة) ... كاتبة المقالة: (الأستاذة/ جريزلدا -جوهرة- الطيب)، نشرت المقالة فى مجلة "الفنون الأفريقية"، جامعة (كاليفورنيا) ... كما نشرت فى مجلة "حبابكم" -مجلة الخطوط الجوية السودانية-.
6 - أصل تسمية "توتي": بحث نشر فى مجلة " حبابكم ".
من كلماته الرسمية التي قدمها:
1 - كلمة رئيس المجمع فى يوم الافتتاح: مجلة مجمع اللغة العربية السوداني، العدد الأوّل، سنة 1416هـ، 1996م.
2 - لابد من الإعراب للتعريب: مجلة مجمع اللغة العربية، العدد الأول سنة 1416هـ، 1996م.
3 - خواطر عن اللغة العربية وتعليمها: مجلة مجمع اللغة العربية - العدد الأول سنة 1416ه- 1996م.
4 - رثاء حمود: قصيدة رثى بها ابن شقيقته الأستاذ/ محمد المدني أحمد "حّمود" الذي توفى صباح الخميس 10 أغسطس " آب" / 1995 بـ "ميدغري"، رحمه الله تعالى-مجلة مجمع اللغة العربية، العدد الأول سنة 1418ه- 1997م.
5 - المستشرق (مارسدن جونس): مجلة اللغة العربية – العدد الثانى 1418ه- 1997م.
6 - التعريب والترجمة: مجلة مجمع اللغة العربية- العدد الثانى 1418ه- 1997م.
7 - رثاء الدكتور/ محمد عبده غانم: مجلة اللغة العربية- العدد الثانى 1418ه- 1997م.
8 - ملخّص كلمة السيد/ رئيس المجمع في ندوة المجمع يوم 23/ 11/1998م: مجلة مجمع اللغة العربية السوداني – العدد الرابع 1421ه- 2000م.
9 - رثاء العلامة محمود محمد شاكر: مجلة مجمع اللغة العربية السوداني – العدد الرابع 1421ه- 2000م.
10 - دخول اللغة العربية فى بلادنا: مجلة مجمع اللغة العربية السودان- العدد الرابع 1421ه-2000م.
هذا غيض من فيض سيرته، ولعل الله يسهل أمر سيرته الوافية قريبا إن شاء الله.
وإذا احتجتم إلى شيء عنه فعلى السعة والرحب.
ـ[جمال أبو حسان]ــــــــ[04 Sep 2010, 11:37 م]ـ
حق عليك يادكتور سليمان ما دام البروفيسور شيخك في العلم ان تكتب عنه كتابا وفاء له
هذا وقد كتب الدكتور احسان عباس كتابه الموسوم بـ (غربة الراعي) وقد قراته من اوله الى آخره فوجدت حروفه كلها تنطق بالياس الذي كان يعيشه الدكتور احسان حيث مات مملوءا به اقول كتب في هذا الكتاب ما يلمز به الدكتور الطيب رحمه الله فالواجب اليوم بيان الحقيقة وهذه مسؤولية الاخ الفاضل الدكتور سليمان خاطر الذي يسميه بعض من عرفت من اهل السودان بـ (سيبويه الصغير) قد سمعت هذا في عام 1994 ولعله اليوم يسمى (سيبويه الكبير)
وكان في احد الايام ان لقيت الدكتور احسان عباس فاخبرني من عجائب الدكتور عبد الله الطيب انه يكاد يحفظ شعر الجاهلية عن بكرة ابيه
رحمه الله فقد كان موته خسارة للعربية واي خسارة؟
ـ[سليمان خاطر]ــــــــ[05 Sep 2010, 05:39 م]ـ
أبشر، أخي المفضال د. جمال، بما يسرك في قابل الأيام، إن شاء الله.
أنا الآن أعيش في غربة عن بلدي وأهلي الأقربين ومكتبتي الخاصة التي تحوي كثيرا من الكتابات عن عبد الله الطيب ومنه، فاسأل الله لي التوفيق لإنجاز كثير مما أنوي إنجازه عنه، إذا منَّ ربي بمدد في العمر والصحة والوقت.
وقد صدرت كتب كثيرة عن العلامة/عبد الله الطيب، لكنها كلها لاتغني.
وجوانب الكتابة عن هذا العلم -رحمه الله - لا تكاد تنتهي.
قد كانت له معارك أدبية كثيرة، وتحدث عنه كثير من أهل السودان وغيرهم، بعلم وبلا علم.
وقد كانت صراحته البالغة التي يبدي بها رأيه في كل ما يعرض عليه سببا في كثير من الافتراء عليه.
وهو رجل عاش الحياة بطولها وعرضها وحلب الدهر أشطره وجرب الناس وعرف طباعهم؛ فكان بحرا زخارا في علوم كثيرة ذا بصيرة نافذة فيها وفهم لها غير مدخول،طيبا كاسمه، رحمه الله رحمة واسعة.
¥