تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد حامد سليم]ــــــــ[13 Dec 2005, 05:00 م]ـ

الى د/ محمد الجهني

أردت أن أضع موضوعي هذا هنا للتيسير في قراءته والدخول اليه لمناقشته مرة اخرى

ـ[سمير القدوري]ــــــــ[18 Dec 2005, 07:54 م]ـ

حسب علمي فإن أقرب نجم لشمسنا هو نجم ألفا من كوكبة قنطورس constelation of CENTURUS ويبعد عنا بأربع سنوات ضوئية فقط

أما النجم القطبي فليس هو بأقرب النجوم للشمس بيقين فاسألوا أهل التخصص تجد الأمر كما دكرت لك

.أما بشأن تفسير آية السجدة فيرجى الرجوع لمقال علمي في موقع http://www.55a.net/firas/arabic/index.php?page=show_det&id=744&select_page=12

والله أعلى وأعلم.

ـ[محمد حامد سليم]ــــــــ[19 Dec 2005, 12:14 ص]ـ

أخي الفاضل د/ سمير القدوري

بارك الله فيك ونفع بك

أولا أشكرك على الإهتمام والرد

ثانيا إسمح لشخصي الضعيف جدا أمام علم العلماء ولكن لي بعض الملاحظات على بحث استاذنا الدكتور حسب النبي

فلقد اعترف سيادته بأننا لن نستطيع حساب سرعة الملائكة وقال بالنص:

أننا لن نستطيع أبداً إحصاء سرعة الملائكة والروح رغم علمنا بقيمة كل من اليوم والسنة القمرية بمقاييسنا ...

وقال أيضا

ويا ليتهم يعرفون الحكمة من ذكر سرعة الملائكة التي لن نستطيع قياسها

ولكنه في نفس الوقت حسبها بأنها أعلى من سرعة الضوء بخمسين مرة فقال بالحرف:

أظنك تستطيع الرد الآن، فالأولى أعطت سرعة قدرها 299792.5 كم / ث، مساوية لسرعة الضوء في الفراغ كحد أقصى للسرعة الكونية في عالم الشهادة، بينما الآية الثانية تعطي خمسين ضعفاً لهذا الرقم للحد الأقصى للسرعة في عالم الغيب، وليس هذا هدماً لنظرية أينشتين التي تسمح بوجود سرعات أعلى من سرعة الضوء فقط في الكون المعكوس أو في عالم الغيب المتكون فرضاً من جسيمات أو أمواج التاكيون،

أخي الكريم لقد أثبت الدكتور حسب النبي من القرأن سرعة الضوء

ولكني أظن أنه لا يوجد حد أقصى للسرعة في ملكوت الله لقوله تبارك وتعالى ((و ما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر)) (القمر)

ولقد رد الأستاذ الدكتور محمد الجهني على هذا الرابط

http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?t=4132

فأما قولك:

فإن أقرب نجم لشمسنا هو نجم ألفا من كوكبة قنطورس constelation of CENTURUS ويبعد عنا بأربع سنوات ضوئية فقط

أما النجم القطبي فليس هو بأقرب النجوم للشمس بيقين

فإنني لم أقل هذا ولكنه منقول من كتاب للدكتور زغلول النجار

ولقد نوهت اليه في كتابي

أخي الكريم

القرأن الكريم هو كلام الله المنزل على نبيه ومصطفاه صلى الله عليه وسلم وهو الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه وهو الكتاب الحق الذي فيه قول الصدق وفيه علوم الدنيا والأخرة

فعلينا أن نتدبره ونعمل فيه العقل السليم الموحد المؤمن بالعقيدة السليمة الحقة لقول الحق

(أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا (24)) محمد

(أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفًا كَثِيرًا (82) (النساء)

وأيات التدبر في القرأن كثيرة

ولا يأخذنا فيه الشطط فنضل وتتوه بنا المسالك والطرق عن هوى في أنفسنا

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير