تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:55 ص]ـ

168 - بِشَرْطِ فَقْدِ مَانِعِ التَّخْصِيصِ لاَ ..... "شرٌّ أَهَرَّ ذَا أَذًى" أَمَّا عَلَى

169 - جِنْسٍ فَلاِمْتِنَاعِ أَنْ يُرَادَ "مَا ..... أَهَرَّ شَرٌّ غَيْرُ خَيْرٍ" وَأَمَا

170 - عَلَى انْفِرَادٍ فَهْوَ لَيْسَ يَجْنَحُ ..... لِقَصْدِهِمْ وَإِذْ هُمُو قَدْ صَرَّحُوا

171 - تَخْصِيصَهُ إِذْ أَوَّلُوا بِـ"مَا أَهَرْ ..... إِلاَّ" فَبِالتَّنْكِيرِ فَظِّعْ شَأْنَ شَرْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:55 ص]ـ

172 - وَفِي جَمِيعِ قَوْلِهِ هَذَا نَظَرْ ..... قَالَ: وَ"زَيْدٌ قَائِمٌ" إِذِ اسْتَتَرْ

173 - فِيهِ ضَمِيرٌ فِي التَّقَوِّي يَقْرُبُ ..... مِنْ "قَامَ" لاَ كَمِثْلِهِ إِذْ يُنْسَبُ

174 - لِشِبْهِ خَالٍ صِيغَةً وَمِنْ هُنَا ..... لَمْ يَكُ جُمْلَةً وَلاَ كَهِيْ بِنَا

175 - مِمَّا يُرَى تَقْدِيمُهُ كَاللاَّزِمِ ..... "مِثْلُكَ لاَ يَبْخَلُ يَا ابْنَ الْعَالِمِ"

176 - وَمِثْلُهُ "غَيْرُكَ لاَ يَجُودُ" أَيْ ..... أَنْتَ إِذَا لَمْ يَكُ تَعْرِيضٌ بِشَيْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:55 ص]ـ

177 - وَرُبَّمَا قُدِّمَ إِذْ عَمَّ كَـ"كُلْ ..... لَمْ يَأْتِ" إِذْ تَأْخِيرُهُ هُنَا يَدُلْ

178 - عَلَى انْتِفَا الْحُكْمِ عَنِ الْمَجْمُوعِ لاَ ..... عَنْ كُلِّ فَرْدٍ وَهْوَ حُكْمٌ قُبِلاَ

179 - اَلشَّيْخُ: إِنْ فِي حَيِّزِ النَّفْيِ أَتَتْ ..... "كُلٌّ" بِأَنْ أَدَاتُهُ تَقَدَّمَتْ

180 - كَقَوْلِهِ: "مَا كُلُّ مَا تَمَنَّى" ..... أَوْ عَمَلُ الْمَنْفِيِّ فِيهِ عَنَّا

181 - كَـ"مَا أَتَى الرِّجَالُ كُلُّهُمْ"، وَ"لَنْ ..... آخُذَ كُلَّ الْمَالِ" أَوْ ذَا قَدِّمَنْ

182 - تَوَجَّهَ النَّفْيُ إِلَى الشُّمُولِ ثُمْ ..... أُثْبِتَ لِلْبَعْضِ وَإِلاَّ فَلْيَعُمْ

183 - كَـ"أَصْبَحَتْ أُمُّ الْخِيَارِ تَدَّعِي ..... عَلَيَّ ذَنْباً كُلُّهُ لَمْ أَصْنَعِ"

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:55 ص]ـ

مَسْأَلَة [الخروج عن مقتضى الظاهر]

184 - قَدْ يَخْرُجُ الْكَلاَمُ عَمَّا ذُكِرَا ..... مِنْ ذَلِكَ الْمُضْمَرُ عَمَّا أُظْهِرَا

185 - كَـ"نِعْمَ عَبْدًا" وَضَمِيرِ الشَّانِ ..... لِيَثْبُتَ التَّالِيهِ فِي الْأَذْهَانِ

186 - وَعَكْسُهُ إِشَارَةً لِلاِعْتِنَا ..... بِكَوْنِهِ مُمَيَّزًا إِذْ ضُمِّنَا

187 - حُكْْمًا بَدِيعًا وَادِّعَاءَ الشُّهْرَةِ ..... أَوِ النِّدَا عَلَى كَمَالِ الْفِطْنَةِ

188 - لِسَامِعٍ وَالضِّدِّ وَالتَّهَكُّمِ ..... بِهِ كَمِثْلِ مَا إِذَا كَانَ عَمِيْ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:55 ص]ـ

189 - وَغَيْرَهَا زِيَادَةَ التَّمْكِينِ قَدْ ..... مَثَّلَهُ بِقَوْلِهِ: "اللهُ الصَّمَدْ"

190 - أَوْ لِيُقَوِّيْ دَاعِيَ الْمَأْمُورِ ..... أَوْ يُدْخِلَ الرَّوْعَ عَلَى الضَمِيرِ

191 - أَوِ الْمَهَابَةِ وَالاِسْتِعْطَافِ ..... قُلْتُ كَذَا الْوُصْلَةُ لِلْأَوْصَافِ

192 - وَعِظَمِ الْأَمْرِ وَتَنْبِيهٍ عَلَى ..... عِلِّيَّةٍ، وَعَوْدُ مَعْنَاهُ عَلاَ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 07 - 2010, 11:55 ص]ـ

193 - وَقَالَ فِي الْمِفْتَاحِ: كُلُّ مَا ذُكِرْ ..... لَيْسَ بِمُخْتَصٍّ بِذَا الَّذِي قُدِرْ

194 - بَلْ غَيْبَةٌ وَأَخَوَاهَا قَدْ نُقِلْ ..... كُلٌّ لِآخَرَ الْتِفَاتٌ مُسْتَقِلْ

195 - وَرُدَّ فَالْأَشْهَرُ أَنَّهُ أَخَصْ ..... لِأَنَّهُ التَّعْبِيرُ عَنْ مَعْنًى بِنَصْ

196 - مِنَ الثَّلاَثِ بَعْدَ ذِكْرٍ بِسِوَاهْ ..... مِنْهَا لِيَرْفُلَ الْكَلاَمُ فِي حُلاَهْ

197 - لِأَنَّ نَقْلَ الْقَوْلِ فِي الْمَهَايِعِ ..... أَنْشَطُ لِلْإِصْغَاءِ فِي الْمَسَامِعِ

[الأخضري: والالتفات وهو الانتقال من .......... بعض الأساليب إلى بعض قمن]

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:58 م]ـ

198 - وَقَدْ يَخُصُّ كُلَّ مَوْضِعٍ نُكَتْ ..... كَمِثْلِ مَا أُمُّ الْكِتَابِ قَدْ حَوَتْ

199 - فَالْعَبْدُ إِذْ يَحْمَدُ مَنْ يَحِقُّ لَهْ ..... ثُمَّ يَجِيءُ بِالسُّمَى الْمُبَجَّلَةْ

200 - فَكُلُّهَا مُحَرِّكُ الْإقْبَالِ ..... وَمَالِكُ الْأُمُورِ فِي الْمَآلِ

201 - فَيُوجِبُ الْإِقْبَالَ وَالْخِطَابَا ..... بِغَايَةِ الْخُضُوعِ وَالتَّطْلاَبَا

202 - لِلْعَوْنِ فِي كُلِّ مُهِمٍّ يَقْصِدُ ..... وَقِسْ عَلَيْهِ كُلَّ مَا قَدْ يَرِدُ

203 - وَلَمْ يَكُنْ فِي جُمْلَةٍ كَمَا فِي ..... عَرُوسِ الاَفْرَاحِ وَفِي الْكَشَّافِ

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[19 - 07 - 2010, 04:58 م]ـ

204 - وَمِنْ خِلاَفِ الْمُقْتَضَى أَنْ جَاوَبَا ..... مُخَاطَِبًا بِغَيْرِ مَا تَرَقَّبَا

205 - بِحَمْلِهِ عَلَى خِلاَفِ قَصْدِهِ ..... لِأَنَّهُ أَوْلَى بِهِ مِنْ ضِدِّهِ

206 - أَوْ سَائِلاً بِغَيْرِ مَا قَدْ سَأَلَهْ ..... لِأَنَّهُ الْأَوْلَى أَوِ الْمُهِمُّ لَهْ

[الأخضري في الجوهر المكنون:

ومن خلاف المقتضى صرف مرادْ ......... ذي نطق او سؤل لغير ما أراد

لكونه أولى به وأجدرا ........... كقصة الحجاج والقبعثرى] ْ

207 - وَمِنْهُ مَاضٍ عَنْ مُضَارِعٍ وُضِعْ ..... لِكَوْنِهِ مُحَقَّقًا نَحْوُ "فَزِعْ"

208 - قُلْتُ وَلِلْإِشْرَافِ أَوْ إِبْرَازِكَا ..... فِي مَعْرِضِ الْحَاصِلِ غَيْرَ ذَلِكَا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير