تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

رَاوِي «صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ» عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بنِ يُوْسُفَ الفِرَبْرِيِّ. حَدَّثَ بِهِ عَنْهُ: أَبُو عُمَرَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَحْمَدَ الْمَلِيحِيُّ.

قَالَ الأَمِيْرُ أَبُو نَصْرٍ عَلِيُّ بْنُ هِبَةِ اللهِ بْنِ مَاكُولا فِي بَابِ النًّعَيْمِيِّ بِضَمِّ النُّونِ: أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ نُعَيْمِ بْنِ الْخَلِيلِ أَبُو حَامِدٍ النُّعَيْمِيُّ السَّرَخْسِيُّ.

حَدَّثَ عَنْ: أَبِي الْعَبَّاسِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّغُوْلِيَّ، وَالْحُسَيْنِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ مُصْعَبٍ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنِ حَمْدُوَيْه السُّلَمِيَّ، وَأَحْمَدَ بنِ إِسْحَاقَ بنِ مَزِيْزَ _ بِفَتْحِ الْمِيْمِ _ السَّرَخْسِيِّ، وَمُحَمَّدِ بنِ يُوْسُفَ الفِرَبْرِيِّ «جَامِعَ الْبُخَارِيِّ».

حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو الْفَتْحِ ابْنُ أَبِي الْفَوَارِسِ، وَأَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ، وَأَبُو حَازِمٍ الْعَبْدَوِيُّ، وَأَبُو عُمَرَ الْمَلِيحِيُّ.

قَالَ أَبُو يَعْقُوبَ إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْقَرَّابُ الْهَرَوِيُّ: تُوفِّيَ أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ نُعَيْمٍ السَّرَخْسِيُّ نَزِيلُ هَرَاةَ فِي رَبِيعٍ الأَوَّلِ يَوْمَ الثَّانِي وَالْعِشْرِينَ مِنْ سَنَةِ سِتٍّ وَثَمَانِينَ وَثَلاثِمَائِةً».

وَقَالَ الْحَافِظُ الذَّهَبِيُّ «سِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ» (16/ 488): «النُّعَيْمِيُّ؛ أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ نُعَيْمِ بنِ الْخَلِيْلِ النُّعَيْمِيُّ السَّرَخْسِيُّ.

الإِمَامُ، الْمُسْنِدُ، نَزِيلُ هَرَاةَ. رَاوِي «صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ» عَنْ مُحَمَّدِ بنِ يُوْسُفَ الفِرَبْرِيِّ.

وَسَمِعَ أَيْضَاً: أَبَا العَبَّاسِ مُحَمَّدَ بنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّغُوْلِيَّ، وَالْحُسَيْنَ بنَ مُحَمَّدِ بنِ مُصْعَبٍ، وَإِبْرَاهِيْمَ بنَ حَمْدُوَيْه السُّلَمِيَّ، وَأَحْمَدَ بنَ إِسْحَاقَ بنِ مَزِيْزَ السَّرَخْسِيَّ بِفَتْحِ المِيْمِ، وَجَمَاعَةً.

حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو يَعْقُوْبَ القَرَّابُ، وَأَبُو الفَتْحِ بْنُ أَبِي الفَوَارِسِ، وَأَبُو بَكْرٍ الْبَرْقَانِيُّ، وَأَبُو حَازِمٍ الْعَبْدَوِيُّ، وَأَبُو مَنْصُوْرٍ الْكَرَابِيْسِيُّ، وَأَبُو عُمَرَ عَبْدُ الوَاحِدِ بنُ أَحْمَدَ الْملَيْحِيُّ، وَآخرُوْنَ.

مَاتَ بِهَرَاةَ فِي رَبِيْعٍ الأَوَّلِ سَنَةَ سِتٍّ وَثَمَانِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ، وَهُوَ فِي عَشْرِ التِّسْعِيْنَ».

قَالَ الْحَافِظُ أَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ «الأنْسَابُ» (5/ 510): «النُّعَيْمِيُّ: بِضَمِّ النُّونِ، وَفَتْحِ الْعَيْنِ الْمُهْمَلَةِ، وَسُكُونِ الْيَاءِ الْمَنْقُوطَةِ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ تَحْتِهَا. هَذِهِ النِّسْبَةِ إِلَى نُعَيْمٍ، وَهُوَ اسْمٌ لِبَعْضِ أَجْدَادِ الْمُنْتَسَبِ إِلَيْهِ.

وَالْمَشْهُورُ بِهَذِهِ النِّسْبَةِ: أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ نُعَيْمِ بْنِ الْخَلِيلِ النًّعَيْمِيُّ السَّرَخْسِيُّ».

وَمِنْ مَصَادِرِ تَرْجَمَتِهِ: الأَنْسَابُ لِلسَّمْعَانِيِّ (5/ 50_511)، وَالتَّقْيِيدُ لِمَعْرِفَةِ رُوَاةِ السُّنَنِ وَالْمَسَانِيدِ لابْنِ نُقْطَةَ الْحَنْبلِيِّ (164)، وَاللُّبَابُ لابْنِ الأَثِيْرِ (3/ 318)، وَتَارِيْخُ الإِسْلامِ لِلذَّهَبِيِّ، وَسِيَرُ أَعْلامِ النُّبَلاءِ (16/ 488)، وَالْعِبَرُ فِي خَبَرِ مَنْ عَبَرَ (3/ 31 - 32)، وَالْوَافِي بِالْوَفَيَاتِ (7/ 111)، وَالنُّجُومُ الزَّاهِرَةُ (4/ 175)، وَشَذَرَاتُ الذَّهَبِ لابْنِ الْعِمَادِ الْحنبلِيِّ (3/ 119).

[3] عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي القَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدِ أَبُو عُمَرَ الْمَلِيحِيُّ الْهَرَوِيُّ

الإِمَامُ الْحَافِظُ الثِّقَةُ، مُسْنِدُ هَرَاةَ

ـــ،،، ـــقَالَ الْحَافِظُ ابْنُ عَبْدِ الْغَنِيِّ «التَّقْيِيدُ لِمَعْرِفَةِ رُوَاةِ السُّنَنِ وَالْمَسَانِيدِ» (496): «عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي القَاسِمِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ دَاوُدَ بْنِ أَبِي حَاتِمٍ، أَبُو عُمَرَ الْمَلِيْحِيُّ الْهَرَوِيُّ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير