ورش بالمد في المتصل والمنفصل وقصر البدل مع فتح ذات الياء وتقليل الكافرين؛ ليس معه أحد.
حمزة بالمد في المتصل والمنفصل مع إمالة أبى وفتح كافرين؛ ليس معه أحد.
ورش بالمد في المتصل والمنفصل وتوسط البدل وعليه تقليل أبى والكافرين.
ورش بالمد في المتصل والمنفصل والبدل وعليه فتح أبى وتقليل الكافرين.
ورش بما سبق مع تقليل أبي على مد البدل. قوله تعالى: وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلاَ مِنْهَا رَغَداً حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الْظَّالِمِينَ
الخلاف:
المنفصل.
البدل.
السكت والنقل.
الإدغام الكبير.
الهمز الساكن.التوضيح:
قوله تعالى: اسكن أنت؛ نقل ورش حركة الهمز إلى الساكن قبله، مع حذف الهمزة، ولإدريس السكت بخلف عنه، وقرأ خلف عن حمزة بالسكت وعدمه وصلاً، وعدم السكت هو المقدم أما في حالة الوقف فقد علمنا أنها مرتبطة بحالة الوصل، فإن كنا نقرأ لحمزة بعدم السكت وقفنا على مثل هذا بالنقل ثم التحقيق، وإذا كنا نقرأ لخلف بالسكت وصلاً وقفنا بالنقل ثم السكت، ولا سكت لخلاد وصلاً ولا وقفاً على نحو هذا.
قوله تعالى: حيث شئتما؛ قرأ السوسي بإدغام الثاء في الشين وصلاً، وله حال الإدغام ثلاثة أوجه القصر والتوسط والطول وله كذلك الإشمام مع الثلاثة وله الإخفاء ـ الروم ـ مع القصر ويلزم من الإخفاء أو المعبر عنه بالاختلاس فك الإدغام، فتكون الأوجه سبعة.قال الشاطبي:وفي خمسة وهو الأوائل ثاؤها .. والمقصود بالخمسة الأوائل هي المجموعة في أوائل كلم البيت الذي ذكره الناظم عند الكلام على إدغام الدال وهو:وللدال كلم ترب سهل ذكا شذا ضفا ...
وقال في الإشمام والروم:
وأشمم ورم في غير باء وميمها ** مع الباء أو ميم وكن متأملا
قوله تعالى: شئتما؛ أبدل الهمزة وصلاً ووقفاً السوسي وأبوجعفر، وأبدلها حمزة حال الوقف.قال الشاطبي: ويبدل للسوسي كل مسكن ....
وقال ابن الجزري: وساكنه حقق حماه وأبدلن ** إذاً غير أنبئهم
وقال الشاطبي: وحمزة عند الوقف سهل همزه ** إذا كان وسطاً .. إلخ
الجمع:
قالون بقصر المنفصل؛ معه ابن كثير ويعقوب ووجه لدري أبي عمرو.
أبو جعفر بإبدال الهمز الساكن؛ ليس معه أحد.
السوسي بإبدال الهمز الساكن وإدغام والثاء في الشين؛ وله ما ذكرنا من أوجه في الشرح.
قالون بتوسط المنفصل؛ معه دوري أبي عمرو بخلف عنه وابن عامر وعاصم والكسائي وخلف العاشر.
إدريس بوجه السكت على الساكن قبل الهمز.
ورش بمد المنفصل والنقل؛ ليس معه أحد.
حمزة بمد المنفصل وعدم السكت؛ ليس معه أحد.
خلف عن حمزة بالسكت على الساكن قبل الهمز. قوله تعالى: َأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ
أوجه الخلاف مع التوضيح:
قوله تعالى: فأزلهما؛ قرأ حمزة بزيادة ألف بعد الزاي وتخفيف اللام.
قال الشاطبي: وفي فأزل اللام خفف لحمزة ** وزد ألفاً من قبله فتكملا
قال ابن الجزري في بيان مخالفة خلف العاشر: أزل فشا
الجمع:
1. قالون؛ معه الجميع إلا حمزة.
2. حمزة بقراءة فأزالهما؛ وقد انفرد بذلك كما علمت.
قوله تعالى: وَقُلْنَا اهْبِطُواْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ
ليس في الآية إلا ميم الجمع، وهي واضحة.
الجمع:
قالون بإسكان ميم الجمع؛ معه الجميع إلا أصحاب الصلة.
قالون بصلة ميم الجمع؛ معه أصحاب الصلة.قوله تعالى: وَلَكُمْ فِي الأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ
الخلاف مع التوضح:
ميم الجمع.
النقل والسكت في كلمة الأرض لورش وحمزة.
ترك الغنة عند الواو لخلف عن حمزة.
النقل والسكت على الساكن المفصول في قوله تعالى متاع إلى.وكلها جلية واضحة.
الجمع:
قالون بالإسكان؛ معه الجميع إلا ورشاً وحمزة ووجهاً لإدريس وأصحاب الصلة.
خلف عن حمزة بترك الغنة عند الواو؛ والسكت على الأرض، وعدم السكت على الساكن المفصول، ليس معه أحد.
خلف بالسكت العام؛ الذي هو السكت على أل وعلى المفصول، ليس معه أحد.
خلاد بالسكت على أل مع الغنة عند الواو؛ ليس معه أحد.
إدريس بوجه السكت على أل وعلى المفصول.
ورش بالنقل في الأرض ومتاع إلى؛ ليس معه أحد.
¥