[سؤال للمتخصصين في القراءات]
ـ[أ. عبود]ــــــــ[22 Aug 2005, 12:44 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إخوتي الأحبة، أرجوا أت تتقبلوني ضيفا جديدا عليكم وتجيبوا عن سؤالي
لقد درست الشاطبية في القراءات السبع دراسة نظامية، وسأتم القراءات العشر في هذه السنة بإذن الله تعالى
وسؤالي هو:
ماهو أفضل شرح لمتني الشاطبية والدرة يكون ملما بأصول العلم ومفردات الأبيات ليكون مرجعا وحيدا لي بحيث أتقنه مع المتنين، ولا يكون شرحا مطولا جدا
وجزيتم خيرا
ـ[أبو عمار المليباري]ــــــــ[22 Aug 2005, 07:21 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم. أنصحك بأن تكتفي بشرح الشيخ العلامة عبدالفتاح القاضي للشاطبية (الوافي شرح الشاطبية في القراءات السبع).
وأما بالنسبة لمتن الدرة فلعلك تكتفي إن شاء الله بشرح الشيخ العلامة علي الضباع للدرة بعنوان (البهجة المرضية شرح الدرة المضية).
وبارك الله فيك، ووفقك للعلم والعمل الصالح.
ـ[المعظم لربه]ــــــــ[25 Aug 2005, 03:21 م]ـ
هل الطيبة تغني عن الشاطبية, وكم بيتا هي؟.
ـ[معاذ صفوت محمود]ــــــــ[27 Aug 2005, 11:20 م]ـ
من أجمل ما رأيت من شروح الدرة المضية كتاب الشيخ عبد الفتاح القاضي: الإيضاح لمتن الدرة،
وأما عن عدد أبيات الطيبة في ألف وخمسة عشر بيتا.
وأما عن كونها جامعة لما في الشاطبية والدرة فهي جامعة لما فيهما مع زيادات كثيرة جدا. ( [email protected])
ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[26 Jun 2010, 01:35 م]ـ
وسؤالي هو:
ماهو أفضل شرح لمتني الشاطبية والدرة يكون ملما بأصول العلم ومفردات الأبيات ليكون مرجعا وحيدا لي بحيث أتقنه مع المتنين، ولا يكون شرحا مطولا جدا
وجزيتم خيرا
شرحا الشيخ الضباع للشاطبية والدرة مناسبان لطلبك
ومن ميزاتهما:
ـ الاختصار.
ـ الوضوح.
ـ التوضيح الإجمالي للأبيات.
ـ ذكر التحريرات.
ـ[القارئ المليجي]ــــــــ[26 Jun 2010, 04:47 م]ـ
ومن ميزاتهما:
ـ الاختصار.
ـ الوضوح.
ـ التوضيح الإجمالي للأبيات.
ـ ذكر التحريرات.
وتقول: التحريرات!!
أحسنت .... فهناك مَن لا يرى في ذكرها ميزة.
ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[26 Jun 2010, 06:58 م]ـ
وتقول: التحريرات!!
أحسنت .... فهناك مَن لا يرى في ذكرها ميزة.
بل هي أبرز ميزة في إرشاد المريد خاصة؛ لأن التحريرات على الدرة قليلة كما تعلمون.
ـ[ضيف الله الشمراني]ــــــــ[27 Jun 2010, 04:57 ص]ـ
حياك الله يا أ. عبود في هذا الملتقى بين إخوانك ..
جزاكم الله خيرا د. حاتم على ترحيبكم.
الموضوع كُتب في 2005م، ولعل أ. عبود يعود للمشاركة في الملتقى بعد طول انقطاع.