[نظم عزو الطرق للشيخ المتولي]
ـ[أبو الجود]ــــــــ[27 May 2003, 11:00 م]ـ
هذا نظم لطرق الأئمة في القراءات و هو لم يطبع بعد و قد حققته على عدة نسخ و قرأته على الشيخ عبد الباسط هاشم و هو يحفظه تماما و صححته عليه و أعرضه عليكم و من كان عنده فضل علم فليجد به بارك الله فيكم.
سأبدأ بذكر المقدمة فإن رأيتم أهمية الموضوع و إلا توقفت:
بسم الله الرحمن الرحيم
1 - أَقُولُ بَعدَ حَمْدِ ذِي الجَلاَلِ ... مُصَلِّيًا عَلَي النَّبِي وَ الآلِ
2 - إِنَّ كِتَابَ رَبِّنَا عَزَّ وَ جَلْ ... نُورٌ وَ مِنْ نُورٍ عَلَي نُورٍ نَزَلْ
3 - وَ قَدْ سَأَلُتُ اللهَ أَنْ يَنْفَعَنِي ... بِسِرِّهِ فَضْلاً وَ أَنْ يَهْدِيَنِي
4 - لِنَظْمِ أَوجُهٍ تَرَاهَا مُسْنَدَةْ ... جُدْ رَبِّ بِالقَبُولِ وَ المُسَاعَدَةْ
إن شاء الله سأعرف بالشيخ المتولي في موضوع مستقل.
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[27 May 2003, 11:09 م]ـ
أخي الحبيب أبا الجود جاد الله علينا وعليك بفضله وكرمه
أشكرك على مشاركتك، وأسأل الله لك العون والتوفيق.
أولاً: الموضوع جيد، وأرجو منك الاستمرار.
ثانياً: هل لهذه المنظومة شرح؟ للمؤلف أو غيره؟
ثالثاً: الدكتور إبراهيم الدوسري - وفقه الله - له معرفة وعناية بالشيخ المتولي وكتبه، وأرجو أن يتحفنا برأيه هل من الأفضل سرد المنظومة شيئاً فشيئاً. حتى يمكن مناقشة كل جزء على حدة؟
أم أن الأفضل الصبر حتى الانتهاء من طباعتها ثم وضعها على هيئة ملف وورد؟ أم أن الأمر سيان؟!
وفقكم الله جميعاً. وللعلم فالأخ الكريم أبو الجود له عناية بالمنظومات، وأرجو منه أن يتحفنا بما توفر عنده على هيئة ملفات مرفقة في مكتبة الملتقى،أسأل الله له العون والتوفيق.
ـ[أبو الجود]ــــــــ[27 May 2003, 11:25 م]ـ
سعدت بردك على موضوعي و هو يدل على تواضعك:
المنظومة لم تطبع طبعة مستقله و لم تكتب مشكلة بعد و هذه أول مره تخدم.
و كان الدكتورإبراهيم الدوسري أول من أرشدني إليها في كتابه عن المتولي ثم بحثت عن مخطوطات لها.
و المنظومه ليس لها شرح و إن كان هناك اقتراح أن يقوم الفضلاء في هذا النتدى بالبدء في شرحها و المذاكرة في هذا الموضوع فسيكون عمل رائد اسأل الله التوفيق لكل من قدم خيرا.
بخصوص التعريف بالشيخ المتولي فكل من سيكتب عنه بعد كتاب الدكتور الدوسري فهو عيال عليه لا محاله.
و أخيرا أسأل الله التوفيق لهذا المنتدى المبارك.
ـ[أبو الجود]ــــــــ[02 Jun 2003, 10:23 م]ـ
5. هَا السَّكْتِ فِي كَالْعَالَمِينَ وَرَدَا * *مِنْ غَايَةٍ لِنَجْلِ مِهْرَانَ لَدَى
6. رُوَيْسِِهِمْ و الْحَضْرَمِي مِنْ مُسْتَنِيرِ **مِصْبَاحٍ إِنْ يُظْهِرْ بِخُلْفٍ يَا بَصِيرِ
7. وَ كَعَلَيَّ هَاءُ يَعْقُوبَ لَدَى **ابْنُ سُوَارٍ مِثْلَ دَانِيٍّ بَدَا
8. مَعَ ابْنِ غَلْبُونٍ وَعِنْدَ رَوحِ * *رَوى ابْنُ مِِهْرَانَ افْهَمَنَّ شَرْحِي
9. فِي ثَمَّ عَنْ رُوَيسٍ الدَّانِي وَفِي**ذِي نُدْبَةٍ صَاحِبُ مِصْبَاحٍ يَفِي
10. بِهَا وَ فِيهِمَا أَبُو العِزِّ نَقَلْ **كَذَا ابنِ مِهْرَانَ فَكُنْ مِمَّنْ عَقَلْ
11. وَ الهَا لِيَعْقُوبَ بِنُونِ النِّسْوَةِ **مِنْ مُسْتَنِيرٍ وَ مِنَ التَّذْكِرَةِ
12. كَذَاكَ مِنْ مُفْرَدَتَينِ وَ اخْتُلِفْ **عُنْهُ مِنَ الْمِصْبَاحِ حَسْبَمَا أُلِفْ
13. وَ هْيَ عَنِ الْقَاضِي عَنِ النَّخْاسِ عَنْ **رُوَيْسِهِمْ لَدَى أَبِي الْعِزِّ اعْلَمَنْ
14. وَهْيَ لِرَوْحِهِمْ رَوَاهَا الطَّبَرِي* *مَعَ ابْنِ مِهْرَانِهِمُو فَحَرِّرِ
ـ[إبراهيم الدوسري]ــــــــ[03 Jun 2003, 09:54 م]ـ
شكرا لفضيلة المشرف العام وأبي الجود.
ولقد تم التعريف بهذه المنظومة في كتاب الإمام المتولي وجهوده في علم القراءات.
وهي أطول منظومات المتولي، وعدد أبياتها (1029)، وشيخنا أحمد مصطفى يستظهرها كاسمه.
وهي من أنفس منظوماته رحمه الله.
وهي جديرة بالبحث والدراسة.
ومع وافر تقديري لأخي أبي الجود فإني أرى أن الشيخ المتولي لا يزال بحاجة إلى البحث،وسأكون أنا أول المستفيدين إن شاء الله، والعلم رحم بين أهله. وشكرا ..
ـ[أبو الجود]ــــــــ[06 Jun 2003, 07:10 م]ـ
أشكر للدكتور الدوسري إطلالته على الموضوع و تواضعه الجم و أرجو من الأخوة العلماء بالقراءات المشاركة في محاولة الخروج بشرح للمنظومة العظيمة التي لم يشرحها أحد قبلا فهل تجد من يبدأ 15 - وَالْهَاءُ لِلْبَزِّيِّ فِي نَحْوِ فَلِمْ **بِخُلْفِ حِرْزٍ مُسْتَنِيرٍ قَدْ عُلِمْ
16 - وَدُونَ خُلْفٍ لِابْنِ بَلِّيمَةَ عَنْ **كَذَاكَ لِلْدَانِيِّ عَنْ أَبِي الْحَسَنْ
17 - وَ عِنْدَ يَعْقُوبٍَ رَوَى أَبُو الْكَرَمْ **كَالطَّبَرِي وَ صَاحِبُ الْمُبْهِجِ أَمّْ
18 - مَعَ ابْنِ فَحَّامٍ وَيَرْوِي الدَّانِيْ **عَنْ فَارِسٍ فَخُذْهُ بِاسْتِيقَانِ
19 - وَعَنْ رُوَيْسِهِمْ أَبُو الْعِزِّ تَلَا **مَعَ ابْنِ مِهْرَانِهِمُِ فَحَصِّلَا
20 - لَكِنْ مِنَ الْإِرْشَادِ مُسْتَنِيرِ ** فِيمَهْ لِيَعْقُوبٍَ بِلَا نَكِيرِ
21 - مِمَّهْ لِدَانِيٍ وَ قُلْ بِمَهْ لَدَى ** ابْنُِ سُوَارٍ مَعْهُ أَيْضَاً وَرَدَا
22 - عَمَّهْ لِكُلٍّ مِنْهُمَا كَالْفَارِسِيْ **وَ الْمَالِكِي أَيْضَاً مَعَ الْقَلَانِسِيْ
23 - مَعَ ابْنِ غَُلْبُونٍ عَنَيتُ طَاهِرَا **مَعْ أَبِي الْعَلَاءِ فُزْتَ ذَاكِرَا
¥