[الدر النثير والعذب النمير في شرح مشكلات وحل مقفلات اشتمل عليها كتاب التيسير ...]
ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[15 Sep 2006, 01:44 م]ـ
صدر مؤخرا عن مجمع اللغة العربية بدمشق:
الدر النثير والعذب النمير في شرح مشكلات وحل مقفلات اشتمل عليها كتاب التيسير:
لأبي عمرو الداني، تأليف: عبد الواحد بن محمد المالقي (ت705هـ)
دراسة وتحقيق ـ الدكتور محمد حسان بن حسني الطيان ...
وهو في ثلاثة مجلدات، تتضمن:
الأول: قسم الدراسة.
الثاني: قسم التحقيق.
الثالث: الفهارس الفنية للكتاب.
ولنا عودة إلى هذا الكتاب ـ بمشيئة الله ـ
ـ[نورة]ــــــــ[15 Sep 2006, 01:54 م]ـ
العلامة المحقق والدكتور المدقق مروان الظفيري
بارك الله فيك وفي مجهودك
ونحن بحاجة إلى تعريف واقتناء
أمثال هذه الكتب في القراءات
التي حلت بعض المشكلات
وأوضحت التحريرات
جزاكم الله خيراً
وفي انتظاركم
ـ[د. أنمار]ــــــــ[15 Sep 2006, 04:11 م]ـ
والكتاب مطبوع بتحقيق عادل عبدالموجود وعلي معوض ونشر دار الكتب العلمية في مجلد واحد ويقع في 712 صفحة
ـ[منصور مهران]ــــــــ[08 Oct 2006, 02:32 م]ـ
هذا الكتاب يعد مَعْلمَة في علم القراءات السبع، متنه (التيسير) لأبي عمرو الداني المتوفى سنة 444 هج، وشرحه لابن السداد المالقي المتوفي سنة 705 هج، وكان أول عهدنا بالدر النثير طبعته بتحقيق أحمد عبد الله أحمد المقري، وقد صدرت هذه الطبعة سنة 1411 هج = 1990 م عن دار الثقة بمكة المكرمة، في 4 أجزاء. كان المحقق اعتمد على أربع نسخ: ثلاث منها من مخطوطاتنا المغتربة في مكتبات تركيا، والرابعة من مخطوطات المكتبة الأزهرية، وقدم المحقق للكتاب بمقدمة متواضعة جدا في نحو خمسين صفحة، ولهذه الطبعة فضل السبق إلى أيدي العلماء، وبعد زمن ظهرت طبعة ممسوخة ليست حقيقة بالنظر، ثم ظهرت الطبعة الخاصة بمجمع اللغة العربية بدمشق، بتحقيق الدكتور محمد حسان الطيان، وفيها جهد كبير وعناية بفن التحقيق وقراءة المخطوطات؛ فلعلها لذلك تكون الطبعة الأم رغم بعدها عن طبعة مكة بنحو ستة عشر عاما.
ومن اللافت للنظر أن طبعة المجمع ليس فيها أي إشارة إلى الطبعتين السابقتين ولا إلى إحداهما، ولعل المحقق لم يَرَ أيهما حتى تاريخ النشر (2006)، غير أن المحقق الأول أحمد المقري والمحقق الثاني محمد الطيان اعتمدا ثلاث نسخ مشتركة بينهما، وانفرد المقري بمخطوطة السليمانية رقم (10) المبتورة من آخرها، كما انفرد الطيان بمخطوطة مجمع اللغة العربية بدمشق التي اتخذها أصلا، وانفرد أيضا بمخطوطةمكتبة كوبريلي باستانبول، ولم يستطع الوصول إلى المخطوطة التيمورية ولا إلى مخطوطة الفاتح بالسليمانية باستانبول - وأظنها النسخة المبتورة التي انفرد بها المقري - وبالجملة فإني من الدراسة الأولية لطبعة المجمع وجدتها أتم وأفضل من سابقتها، والحكم القاطع للقراء الكرام.