ـ[طارق]ــــــــ[21 Feb 2006, 12:23 م]ـ
الأخ الفاضل مصطفى علي
بحث كبير ومفيد
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيراً
ـ[مصطفى علي]ــــــــ[24 Feb 2006, 07:49 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الكريم
السلام عليكم
وبعد
هناك عدة مواقع مهمة جداً في بحوثك التجويدية، إلى وهي
ملتقى البحوث القراآنية
ملتقى أهل القرآن
فادخل على موقع
www.google.com
فابحث عنهم
كما ابحث عن لفظ (إطباق الشفتين)، (بفرجة خفيفة)
ستجد بحوثاً أخرى
وفقك الله تعالى إلى العلم وزادك حرصاً عليه
والسلام عليكم
ـ[طارق]ــــــــ[26 Feb 2006, 12:03 م]ـ
الأخ الفاضل مصطفى علي
بارك الله لك
وبارك فيك
وسدد للحق خطاك
ـ[حمدي]ــــــــ[30 Jul 2006, 01:50 ص]ـ
المشاركة الأصلية لمصطفى على (تدغم الميم الساكنة إذا وليها ميم بعدها سواء في كلمة مثل (الم – المص – المر) لم أفهم هذه الأمثلة المذكورة هنا للحكم المذكور إذ لا نجد في هذه الكلمات ميمان وهذه الألفاظ الثلاثة حروف متقطعة ليست كلمات قال عبد الرحمن بن ناصر السعدي في تفسير (الم) -الكلمة الأولى حسب تعبير الأخ مصطفى-: [أما الحروف المتقتعة في أوئل السور ... ]. وأرى أن هذا قد يكون خطأ مطبعي وإلا فهذه الحروف لا تصح مثالا للحكم المذكر. والله أعلم
ـ[مصطفى علي]ــــــــ[30 Jul 2006, 05:23 ص]ـ
الأخ الكريم لم أذكر شيئاً من قولي وإنما ذكرت بحثين في موضوع الإقلاب أحدهما لأستا كريم يرى أن لا بد من إحداث فرجة في نطق إخفاء الميم
وبحث آخر لأستاذ كريم يرى أنه يجب ألا تحدث فرجة ونسخت لك البحثان ولعلي وأنا أنسخ نسخ معهما أببحاث أخرى.
أما الكلام الذي ظننت حضرتك أنه لفظي، فهو لفظ الأخ صاحب
رسالة فاصلة في صحة الفرجة في الميم المخفاة الساكنة
للمقرئ أبى عمر عبد الحكيم وهو من أعضاء منتدى البحوث القرآنية فشارك هناك وراسله بالذي تريد
ـ[شريف بن أحمد مجدي]ــــــــ[22 Feb 2007, 01:04 ص]ـ
المشاركة الأصلية لمصطفى على لم أفهم هذه الأمثلة المذكورة هنا للحكم المذكور إذ لا نجد في هذه الكلمات ميمان وهذه الألفاظ الثلاثة حروف متقطعة ليست كلمات قال عبد الرحمن بن ناصر السعدي في تفسير (الم) -الكلمة الأولى حسب تعبير الأخ مصطفى-: [أما الحروف المتقتعة في أوئل السور ... ]. وأرى أن هذا قد يكون خطأ مطبعي وإلا فهذه الحروف لا تصح مثالا للحكم المذكر. والله أعلم
السلام عليكم
الأخ الفاضل: الحروف المقطعة تنطق بأسمائها (لام ـ ميم) فتلتقي الميم من (لام) مع الميم الأولي من (ميم) فيدغمان وبذلك يصح المثال، وهي كالكلمة الواحدة رسما بخلاف المعني، ولا مشاحة في الاصطلاح إذا عرفت الحقائق والله أعلم.