([11]) الكافي في فقه أهل المدينة لابن عبدالبر ص 76، 77.
([12]) انظر أقوال العلماء في حكم سجود التلاوة ومناقشتها في المجموع للنووي 4/ 61، 62، وفي كتاب سجود التلاوة وأحكامه للدكتور صالح بن عبد الله اللاحم ص 12 - 27.
([13]) سبق تخريجه قريباً.
([14]) المجموع للنووي 4/ 62.
([15]) إعلام الموقعين لابن القيم 4/ 178، 179، 180، حيث قرر هذا الكلام وأكّده أكثر من مرة.
([16]) أخرجه البخاري في كتاب سجود القرآن، باب: من قرأ السجدة ولم يسجد رقم [1072] ص 213 وأخرجه مسلم برقم [577] مطوّلاً.
([17]) هو: الحافظ الثبت، إمام الأئمة، وشيخ الإسلام، أبو بكر، محمد بن إسحاق بن خزيمة النيسابوري قال الدارقطني: كان ابن خزيمة إماماً ثبتاً معدوم النظير. سئل عنه عبدالرحمن بن أبي حاتم، فقال: وَيْحَكُم، هو يُسألُ عَنَّا ولانُسْألُ عنه، هو إمام يقتدى به. مناقبه كثيرة - رحمه الله - توفي سنة 311 هـ. انظر: طبقات علماء الحديث 2/ 441 - 446، وسير أعلام النبلاء 14/ 365 - 382.
([18]) صحيح ابن خزيمة 1/ 284.
([19]) شرح السنة للبغوي 3/ 310.
([20]) الاستذكار 8/ 109.
([21]) التمهيد 19/ 133.
([22]) الكافي في فقه أهل المدينة لابن عبدالبر ص 77.
([23]) انظر تفصيل الخلاف في هذه المسألة في كتاب: أحكام سجود التلاوة للدكتور صالح اللاحم ص 28 - 34.
([24]) سبق تخريجه ص 379.
([25]) انظر: الشرح الممتع على زاد المستقنع لابن عثيمين 4/ 133.
([26]) صحيح البخاري ص 214، وفتح الباري 2/ 647.
([27]) فتح الباري لابن حجر 2/ 647.
([28]) شرح السنة للبغوي 3/ 315.
([29]) صحيح البخاري كتاب سجود القرآن، باب: من رَأى أن الله لم يوجب السجود ص 214.
([30]) انظر: المعتمد في فقه الإمام أحمد 1/ 165.
([31]) موطأ الإمام مالك كتاب القرآن، باب: ماجاء في سجود القرآن ص 182.
([32]) هو: زُفَرُ بن الهذيل العنبري، الفقيه المجتهد الرباني، العلاّمة، أبو الهذيل، كان من بحور الفقه، وأذكياء الوقت، تفقه بأبي حنيفة، وهو أكبر تلامذته، وكان ممن جمع بين العلم والعمل، وكان يدري الحديث ويتقنه. مات سنة 158 هـ. انظر: سير أعلام النبلاء 8/ 38 - 41.
([33]) هو: الحسن بن صالح بن حي، الإمام القدوة، أبو عبد الله الهمداني الكوفي، الفقيه العابد، كان من كبار المحدثين، ثقةً حافظاً متقناً عابداً زاهداً. كان وكيع يشبهه بسعيد بن جبير. مات - رحمه الله - سنة 167 هـ. انظر: طبقات علماء الحديث 2/ 320 - 322.
([34]) الاستذكار 8/ 109 - 110.
([35]) انظر: المغني مع الشرح الكبير لابن قدامة 1/ 687.
([36]) انظر تفصيل هذه المسألة وأقوال العلماء فيها في كتاب أحكام سجود التلاوة للدكتور صالح اللاحم ص 102 - 107.
([37]) هو: الإمام، شيخ الإسلام، وفقيه المدينة، وسيد التابعين، سعيد بن المسَيِّبْ، أبو محمد المخزومي، أعلم التابعين على الإطلاق، وكان قد سمع من كثير من الصحابة. وكان من أعبد الناس، مناقبه كثيرة - رحمه الله تعالى - مات سنة 94 هـ على الأرجح الأقوال في تاريخ وفاته. انظر: طبقات علماء الحديث 1/ 112 - 113، وسير أعلام النبلاء 4/ 227 - 246.
([38]) انظر: أقوال العلماء في اعتبار سجود التلاوة صلاة في كتاب أحكام سجود التلاوة للدكتور صالح اللاحم ص 96 - 101، وكتاب التبيان في سجدات القرآن لعبدالعزيز السدحان ص 21 - 28.
([39]) نيل الأوطار للشوكاني 3/ 126.
ـ[الراية]ــــــــ[26 Oct 2005, 02:47 م]ـ
شيخنا الكريم
أبا مجاهدالعبيدي
بارك الله فيكم ونفع بعلمك
وجزاك الله خيراً على هذه الافادة.
وبانتظار اكتمال فرحتنا بطبع هذه الرسالة
بارك الله فيكم
محبكم في الله
الرايه
ـ[خالد الباتلي]ــــــــ[06 Nov 2005, 07:41 م]ـ
أخي الكريم/ أبا مجاهد حفظه الله
جزاك الله خيرا على هذه التحفة المفيدة، وماهي بأول بركاتكم في هذا الملتقى، واسمح لي أن أشارك ببعض الفوائد حول هذا الموضوع:
الفائدة الأولى: من الكتب المعاصرة في هذا الموضوع – إضافة إلى ما ذكرت -:
1. (تحريرالبيان في سجود القرآن) للشيخ المحقق المتفنن عبد الله الجديع حفظه الله، وقد أشار إليه في كتابه (المقدمات الأساسية) فقال ص536 عند مبحث سجود التلاوة: " هذا باب جليل ينبغي لصاحب القرآن أن يعتني بمعرفته، وهو السجود عند تلاوة آيات مخصوصة، كان التالي في صلاة أو خارجها.
وتفصيل ذلك لا يحتمله هذا المقام، وقد استوعبته قدر طاقتي في كتابي (تحريرالبيان في سجود القرآن) ".
فائدة: كتب أخونا الشيخ عبدالرحمن الشهري ترجمة حافلة للشيخ الجديع، وقد استقصى فيها كتبه المطبوعة والتي أشار إليها في ثنايا كتبه، فجزاه الله خيرا.
2. (الأحكام الفقهية الخاصة بالقرآن الكريم) للشيخ عبد العزيز الحجيلان، وهو وإن لم يكن خاصا بهذه المسألة إلا أنه بحث أحكام سجود التلاوة فيما يقارب 230 صفحة، والكتاب يقع في جزئين (1660) صفحة.
وبانتظار إكمال الموضوع حتى أكمل ما عندي، والسلام عليكم.
¥