تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

([161]) قال ابن يزيد المقرئ: في الركعتين، وهو بيان لموضع هذه الصفة من الصلاة، وليس فيه مخالفة.

([162]) قال المخزومي: افترش، وهما بمعنىً.

([163]) ما بين المعقوفين من قوله: (ورأيته إذا جلس ... ) لم يذكره علي بن شعيب، ولم يُذكر من لفظ حامد بن يحيى إلا هو.

([164]) ما بين المعقوفين زاده الحميدي.

([165]) ما بين المعقوفين زاده قتيبة، وهو بيان لما يقبض.

([166]) لم يذكر الشافعي عن سفيان صفة الجلوس في الصلاة، من قوله: (ورأيته إذا جلس ... ) إلى هذا الموضع.

([167]) ما بين المعقوفين لم يذكره إبراهيم بن بشار، ولم يُذكر من لفظ المخزومي إلا هو وافتراش الرجل اليسرى.

([168]) قال عبد الرحمن بن مهدي: كفه، وهما بمعنىً، وهو دليل على أن اليد إذا أطلقت أريد بها الكف.

([169]) ما بين المعقوفين لم يذكر في رواية ابن مهدي.

([170]) قال أبو الوليد الطيالسي: فخذه، والمراد واحد.

([171]) في رواية عبد الصمد: قبض بين أصابعه، ولعلها تصحيف، وفي بعض الروايات عن معاوية بن عمرو: ثلاثة من أصابعه، وفي بعضها: اثنتين، واتفقت روايات أبي الوليد الطيالسي وعبد الله بن المبارك وعبد الرحمن بن مهدي على لفظة: اثنتين، فهي أقوى، والله أعلم.

([172]) ما بين المعقوفين زاده سلم بن جنادة، ولعل زيادته في هذا الموضع خطأ، لأن تحريك اليدين من تحت الثياب إنما كان في قَدْمَةِ وائل الأخرى.

([173]) قال عبد الله بن سعيد: بحذاء أذنيه.

([174]) لم يذكر علي بن محمد إلا ما بين الهلاليين.

([175]) ما بين المعقوفين زاده عبد الله بن سعيد.

([176]) ما بين الهلاليين جاء في رواية ابن أبي شيبة هكذا: قال وائل: (رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يرفع كلما ركع ورفع)، وهو بمعنى الروايات الأخرى نفسه.

([177]) ما بين المعقوفين زاده سلم بن جنادة، وهو خطأ، فلم يذكر الرفع عند السجود إلا هو.

([178]) قال أبو كريب: (افترش رجله اليسرى)، وقال سلم بن جنادة: (افترش قدميه)، والمقصود بجميع ذلك افتراش اليسرى.

([179]) ما بين المعقوفين زاده أبو كريب.

([180]) ما بين المعقوفين زاده ابن أبي شيبة.

([181]) ما بين المعقوفين لم يذكره صالح بن عبد الله الترمذي.

([182]) إلى هنا ينتهي ما ساقه البيهقي من لفظ صالح الترمذي.

([183]) قال مسدد في رواية عنه: فخذه، والمراد واحد.

([184]) قال يونس: ثلاثين.

([185]) ما بين المعقوفين زاده آدم.

([186]) ما بين المعقوفين زاده أسود بن عامر.

([187]) ما بين المعقوفين زاده أسود بن عامر.

([188]) ما بين المعقوفين زاده آدم.

([189]) ما بين المعقوفين زاده مسلم بن إبراهيم ووهب بن جرير، وهو بيان للمجافاة.

([190]) ما بين المعقوفين زاده هاشم بن القاسم ومسلم بن إبراهيم، وقال النضر بن شميل: ثم جلس.

([191]) ما بين المعقوفين زاده مسلم بن إبراهيم، وذكر النضر بن شميل وضع حد المرفق الأيمن على الفخذ اليمنى.

([192]) ما بين المعقوفين زاده وهب بن جرير وهاشم بن القاسم.

([193]) ما بين المعقوفين زاده يوسف بن عدي وأسد بن موسى.

([194]) قال يوسف بن عدي وأسد بن موسى: مرفقه.

([195]) ما بين المعقوفين زاده يوسف بن عدي وأسد بن موسى.

([196]) ما بين المعقوفين زاده أبو داود الطيالسي.

([197]) ما بين المعقوفين لم يذكر في رواية مالك بن إسماعيل.

([198]) قال مالك بن إسماعيل: ثنتين.

([199]) ما بين المعقوفين لم يذكره عباس بن طالب.

([200]) ما بين المعقوفين لم يذكره عباس بن طالب.

([201]) ما بين المعقوفين زاده الحماني ووهب بن بقية.

([202]) ما بين المعقوفين زاده وهب بن بقية.

([203]) ما بين المعقوفين من قوله: (فلما سجد ... ) لم يذكر في رواية وهب بن بقية.

([204]) ما بين المعقوفين زاده محمد بن سعيد الأصبهاني.

([205]) ما بين المعقوفين زاده يحيى بن آدم ويحيى بن أبي بكير.

([206]) ما بين المعقوفين زاده يزيد بن هارون، قال النسائي (2/ 234): «لم يقل هذا عن شريك غير يزيد بن هارون»، وقال أبو القاسم البغوي (معجم الصحابة ق295): «ولا أعلم حدث به عن شريك غير يزيد»، وقال الدارقطني (1/ 345): «تفرد به يزيد عن شريك».

([207]) الشطر الأول ذكره عبد الواحد بن غياث، والشطر الثاني ذكره عبد الصمد عن عبد العزيز بن مسلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير