تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

• البحث اللغوي عند العرب مع دراسة لقضية التأثير و التأثر. ط 5 القاهرة: عالم الكتب , 1988.

• تاريخ اللغة العربية في مصر والمغرب الأدنى. القاهرة: عالم الكتب, [- 198].

• علم الدلالة. ط 2. القاهرة: عالم الكتب , 1988 - 296 ص.

• أسس علم اللغة؛ ترجمة أحمد مختار عمر. ط 2. القاهرة: عالم الكتب , 1983.

• من قضايا اللغة والنحو.القاهرة: عالم الكتب , 1974.

• المعجم العربي الأساسي. القاهرة: المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم , [1989]. (بالاشتراك)

• المنجد في اللغة؛ تحقيق أحمد مختار عمر. القاهرة: عالم الكتب , 1976. (بالاشتراك)

• دراسة الصوت اللغوي. ط 3. القاهرة: عالم الكتب , 1986.

التنظيم و التبويب

يحتوى هذا المعجم على 34.530 مدخلاً موزعاً على 1851 موضوعاً أو مجالاً دلالياً , ويقع في 1232 صفحة. وقد رتبت المجالات الدلالية في المعجم هجائياً حسب مجموعات المترادفات , و ألحق بمرادفات كل مجموعة ثنائية (لها مرادف و مضاد) ما يقابلها من مجموعة المتضادات.

كما رتبت الكلمات داخل كل مجال هجائياً ليسهل على الباحث الذي يريد كلمة معينة أن يجدها في ترتيبها الهجائي, كما تم إعداد كشاف ثانٍ للكلمات مرتبة هجائياً مع الإحاطة إلى رقم المجال.

وقد تم التوسع في مفهوم الترادف في المعجم؛ فشمل إلى جانب التطابق التام في المعنى , - مثل:

أتى و جاء , وبعث وأرسل- شمل أشباه الترادف , والكلمات المتضاربة المعنى التي يربط بينها موضوع أو مجال دلالي واحد.

إرشادات استخدام المعجم

وتيسيراً على الباحث فقد قدم المعجم (المكنز) العديد من الإرشادات و الأسس التي تم التزامها في المكنز , نقدم طرفاً منها:

1 - يمكن للباحث أن يصل إلى ما يريد من خلال كلمة معينة , أو مجال دلالي محدد , كما يمكنه أن يصل إليه من خلال جذر الكلمة.

2 - ينصح الباحث حين تصادفه كلمة اشتقاقية أن يبدأ بالبحث عنها في فعلها الماضي, ذلك لاعتبار المجال الفعلي هو الأساس , و تمت الإحالة إليه في مجالي الصفات و الأسماء.

3 - ينصح الباحث حين تصادفه كلمة معرفة بـ (ال) أن يجردها منها أولاً , مع ملاحظة أن الكلمات المنكرة المنقوصة (المنتهية بياء) ترد في المعجم محذوفة الياء و منونة (لان هذه هي الصيغة النحوية في حالة الرفع) والكلمات الممنوعة من الصرف و وضع على حرفها الأخير ضمة واحدة.

4 - في حالة وجود حرف معين بعد فعل , مثل: (عَدَل عن) , (رغب في) , فهذا يشير إلى تعدى هذا الفعل بذلك الحرف , أو إلى أن هذا الحرف قد كوّن مع فعله تعبيراً سياقياً اكتسب معنى جديداً.

5 - التزم المعجم بذكر الأسماء في صيغتها المفردة , ما لم يكن الجمع أشهر من المفرد , أو كان الجمع بدون مفرد , مثل: (الحديث ذو شجون , آلاء , أخذ بتلابيبه .... ).

6 - يشمل الاسم في مفهوم المعجم المصادر و أسماء الأعيان , وقد روعي مع ذلك فصل كل نوع عن الأخر بقدر الإمكان , و توحيد كلمات القائمة الواحدة , وقد تم التوسع في مفهوم المصدر فصار شاملاً لكل ما يدل على الحدث المجرد مما سماه النحاة باسم المصدر أو المصدر الميمي.

7 - على الرغم من أن معنى الفعل موجود عادة فيما تصرف عنه مشتقات وصفية (اسم الفاعل – اسم المفعول- الصفة المشبهة- أفعل التفضيل- صيغ المبالغة .... ) أو اسمية (المصدر وما تفرع منه- واسم الزمان- واسم المكان- واسم الآلة ..... ) فقد تم تخصيص مجالات للمشتقات الوصفية و الاسمية حتى لو كانت تحمل المعنى نفسه الموجود في فعلها , وذلك تيسيراً على الباحث الذي يصعب عليه الوصول إلى المشتق و خاصة حين يكون غبر قياسي كالصفة المشبهة و مصدر الثلاثي.

8 - تم الالتزام بتوحيد النوع الكلامي في القائمة الواحدة (فعل- اسم- صفة- حرف).

9 - تم إدخال تحت الكلمات القرآنية كل كلمة جاءت بالمعنى نفسه في المجال الدلالي المعين نفسه , سواء جاءت بلفظها أو بأحد مشتقاتها القياسية , ولذلك تم اعتبار كلمة (شواء) قرآنية على الرغم من عدم وجودها بلفظها , وذلك لورود فعلها (يشوى). وتم اعتبار اسم الفاعل (مشتعل) أو المصدر (اشتعال) قرآنياً.

10 - تم الالتزام في كتابة جذور الكلمات المشتملة على همزة أن نكتبها دائماً على ألف.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير