تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

1 ـ تتهمني أنني ليس عندي ملكة القراءة .... !!!!!!!!!!

وأقول لك بكل تواضع أنا اسمي متدربة ولم أزعم أنني مثلك ((المقرئ)) (ماشاء الله)

2 ـ الأمر الثاني أنك كبرت لي اللون بالأحمر!!!!!!!!!

هل تظن أنني عمياء لا أرى ولا أفهم

يا شيخ لا تحتقر الآخرين ولا تستصغر عقولهم

3 ـ ثم تتهمني بأنني أثير الضغائن والفتن!!!

وأنا نقلت كلامك فلقد قلت بلسانك الذي سيأكله الدوود يوما ما

(ملفقون مفترون يلفقون الأباطيل

ثم أصلوا افتراءاتهم .....

من هؤلاء بالله عليك؟؟؟؟

والرسالة موجهة لقراء الشام .........

فأنت أخرجت منهم د يحيى ود ايمن وقلت أنهم من أهل الإنصاف (الحمد لله هذا اعتراف منك ونرجوك أن تثبت عليه ... )

إذن من هم القراء الشاميون الذين وصفتهم بأنهم ملفقون

مفترون

يلفقون الأباطيل

ثم أصلوا افتراءاتهم

أخبرني

هل هم من الأحياء أم من الأموات؟؟؟؟

من تقصد بالضبط منهم؟؟؟؟

وأخيرا تقارن بيني وبين الشيطان؟؟؟؟؟!!!!!! سامحك الله

لقد قرأتك ردك منذ أن سودته يداك التان سيشهدان عليك يوم القيامة ..... ولكنني احتراما لك ولذكوريتك لم ارد عليك

حتى جاء الأخ أحمد نجاح محمد وقال عن كلامك بأنه ((فكم أنا معجب ببحوثكم أيما إعجاب، فللمرة الرايعة أدخل على مواضيعكم فتصيبنى الدهشه من براعة الأسلوب والتميز فى السرد وتمنيت لو تعرفت على حضرتكم)))

سبحان الله

يا أخ نجاح أهذه براعة؟؟؟؟؟

أن يتهم قراء الشام قاطبة دون استثناء هذه براعة أسلوب

سبحانك ربي

رد: هذه رسالتي لقراء الشام الكرام


إما أن أعيد الناس للحق.
وإما أن يعيدني الناس للحق

أنتبه أيها الشيخ المقرئ لما تقول!!

أعيد الناس

هذه كلمة كبيرة جدا وخطيرة

وميزان غريب جدا
أن تضع نفسك في كفة والناس كلهم في كفة
وهذا الكلام يتضمن أمرين
1 ـ إما أن يكون الناس على باطل وأنت تريد أن تعيدهم إلى الحق
2 ـ وأما أن تكون أنت وحدك على الباطل وهم يعيدونك للحق

من أنت (مع تقديري لعلمك ولمقالاتك) ...... حتى تعيد الناس وكأنك المصلح الكبير)

كأنني أسمع حديث رسول الله صلى الله عليه ((أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا ..... ))

وأما قولك:
أما من أقصدهم من الشيوخ شيخان هما في نفسي ولا أريد ذكر الاسم.

وأخيرا نطقت بقصدك .... الحمد لله لو نطقت من قبل لأرحتنا من هذا الجدل
يعني نستطيع أن نقول إن رسالتك موجهة لشخصين فقط وليس لقراء الشام
وأن هذين الشخصين هما من لفقوا وافتروا الأباطيل!!!!!!!!!!! وأنا مصرة أن أكرر لك لفظتك حتى تنزعج منها أو تحذفها

وأنا كفتاة مؤمنة محبة للعلماء وللشيوخ القراء يصعب علي تصور أن شيخا يوصف بأنه حافظ للقرآن ويفتري ويلفق الأباطيل مهما كان شأنه إذن هو لا يسمى شيخاً ولا يكون مؤتمنا على كتاب الله يعلمه ويقرئه

وملاحظتي الأخيرة مادام أن الأمر يتعلق بشيخين مخصوصين فلماذا عممت الوصف لجميع شيوخ قراء الشام
ولماذا لم تتناصح مع الشيخين سراً فلعلهما يرجعا إلى الصواب ولماذا فضحتهما على الملأ
وهل بالفعل هما يستحقان وصف الافتراء وتلفيق الأباطيل؟؟؟؟
أرجو أن تخبرني على الخاص من هما وأنا كفتاة مستعدة أن أتدخل كوسيطة للصلح بينكما وتعطوني حلاوة المصالحة ........ (طبعا أمزح)
وتحياتي للجميع

هذه بعد السفاهات التي قصدت نقلتها لك آسفا مع أنك تعلمها وتعلم أني أقصدها ولا أقصد ما ترمي إليه ومع ذلك تصر على أن تلصق بي ما ليس مني فحسبي الله.

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[30 Sep 2009, 02:26 م]ـ
أخي عبد الحكيم تمعّن في هذه العبارة: "لا تعتبر إلا سفاهات من سفاهات المتدربين على السفاهات"

أليس هذا استهزاء؟.

السلام عليكم
سيدي الفاضل الشيخ طارق يقصد ب (سفاهات المتدربين) بنت اسمها " متدربة " في منتدي البحوث، وهي متدربة علي السفه، ولا أظنه يقصد فضيلتكم أو غيركم ممن قالوا بالإطباق.

كيف يريد الواحد أن يدخل ساحة النقاش ولا يدري أنّ السمنودي والزيات والشيخ عامر قرءوا بانطباق الشفتين عن مشايخهم؟ أرجوا أن تخبره أنت بذلك لكي يصدّق لأنّه كذّبني في ذلك.
.

سيدي الفاضل الأشرطة التي بين أيدينا تقول بأنهم قرؤوا بالفرجة، والشيخ السمنودي أخبر بأنه قرأ بالفرجة علي الشيخ حنفي السقا كما هو في شريط في منتدي قراء القرآن للشيخ أحمد حامد.

الشيخ فرغلي لم أتحدث عنشخصه بشئ.والله أعلم

ـ[محمد بن عيد الشعباني]ــــــــ[30 Sep 2009, 06:48 م]ـ
جزاك الله خيرا يا شيخ عبد الحكيم والشيخ أحمد حامد حفظه الله هو أحد مشايخي الذين تلقيت عنهم رواية حفص عن عاصم وهو قد تلقى عن عدد كبير من الشيوخ منهم الشيخ عبد الحليم بدر عطا الله والشيخ عبد الباسط هاشم والشيخ إبراهيم عطوة عوض والشيخ عبد الله الجوهري والشيخ عبد الرازق البكري والشيخ عبد العزيز عبد الحفيظ وهو على الشيخ الزيات وكلهم أقرأوه بالفرجة كما أني قرأت برواية حفص على الشيخ عبد الرازق البكري والشيخ عبد الله الجوهري والشيخ عبد الباسط هاشم وقرأت بالقراءات العشر من طريق الشاطبية والدرة على الشيخ محمد الفرماوي قطب حماد وهو على الشيخ عامروقرأت على الشيخ إبراهيم عطوة عوض وهو قرأ على الشيخ عبد الفتاح الهنيدي فهو من طبقة الشيخ الزيات وكلهم قرأت عليه بالفرجة ولشيخنا الشيخ أحمد كتاب قيم في الرد على القائلين بالإطباق أسماه إرشاد القراء إلى كيفية الإقلاب والإخفاء وقد ألفه بعد لقائه ونقاشه مع الشيخ أيمن سويد الذي قال عن الإمام الجمزوري: (دا شيخ على أده بتاع أطفال) والكتاب مطبوع بدار الإمام أحمد بن حنبل بالقاهرة.
وفيه حجج مقنعة لكل منصف متجرد طالب للحق والشيخ بحوزته تسجيلات لكبار شيوخ مصر يقولون بالفرجة بل وبأنها هي الوجه الصحيح , وما زال لدينا ـ أقصد القائلين بالفرجة - ما زال لدينا حجج كثيرة ونقولات أكثر فإن كان إخواننا يريدون نقاشا علميا فنحن إن شاء الله مستعدون ليس لنثبت صحة ما نحن عليه بل لنصل للحق مع من كان.
¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير