ـ[محمد العبادي]ــــــــ[08 Jan 2010, 06:42 م]ـ
- القراءة التفسيرية: هي القراءة التي خالفت مصحف الإمام بزيادة توضح المعنى.
- كل قراءةٍ تفسيرةٍ شاذةٌ وليست كل قراءةٍ شاذةٍ تفسيريةٌ.
- إذا كان بين القراءتين مغايرة بزيادة أو نقصان فإن هذه المغايرة إما أن تكون مما اختلفت فيه مصاحف عثمان ووصل إلينا بالتواتر فيقرأ بها، وإلا فهي شاذة (تفسيرية أو غير تفسيرية) لا يقرأ بها.
ـ[محب القراءات]ــــــــ[08 Jan 2010, 08:40 م]ـ
- القراءة التفسيرية: هي القراءة التي خالفت مصحف الإمام بزيادة توضح المعنى.
- كل قراءةٍ تفسيرةٍ شاذةٌ وليست كل قراءةٍ شاذةٍ تفسيريةٌ.
- إذا كان بين القراءتين مغايرة بزيادة أو نقصان فإن هذه المغايرة إما أن تكون مما اختلفت فيه مصاحف عثمان ووصل إلينا بالتواتر فيقرأ بها، وإلا فهي شاذة (تفسيرية أو غير تفسيرية) لا يقرأ بها.
تلخيص مفيد .. أحسنت يا أبا إبراهيم , فتح الله عليك , وزادك علماً.
وللاستزادة يمكن الاطلاع على الرابط التالي:
سؤال للمدارسة: هل يوجد قراءة تفسيرية؟ ( http://www.tafsir.org/vb/showthread.php?p=93942#post93942)
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[08 Jan 2010, 09:27 م]ـ
أعني أخي العزيز تحقيق د. محب الدين عبد السبحان واعظ.
ـ[أحمد شكري]ــــــــ[12 Jan 2010, 07:20 م]ـ
- القراءة التفسيرية: هي القراءة التي خالفت مصحف الإمام بزيادة توضح المعنى.
- كل قراءةٍ تفسيرةٍ شاذةٌ وليست كل قراءةٍ شاذةٍ تفسيريةٌ.
- إذا كان بين القراءتين مغايرة بزيادة أو نقصان فإن هذه المغايرة إما أن تكون مما اختلفت فيه مصاحف عثمان ووصل إلينا بالتواتر فيقرأ بها، وإلا فهي شاذة (تفسيرية أو غير تفسيرية) لا يقرأ بها.
من باب التوضيح: القراءة التفسيرية المخالفة لرسم المصحف قد لا تكون بزيادة لفظ أو ألفاظ، وتكون بإبدال لفظ بآخر ولها أمثلة عديدة سبق ذكر بعضها في مشاركات الإخوة، ومنها إبدال لفظ (فراشا) بلفظ (مهادا) أو (وطاء) وإبدال (كالعهن المنفوش) ب (كالصوف المنفوش) وإبدال (فاسعوا) ب (فامضوا) وما أشبه ذلك مما ورد في كتب الشواذ والتفاسير.
ـ[محمد العبادي]ــــــــ[14 Jan 2010, 10:14 م]ـ
أحسنتم سعادة الدكتور أحمد، فالزيادة إحدى أنواع المخالفة، وليس الاقتصار عليها، فلو أعدنا صياغة التعريف إلى التالي:
(القراءة التفسيرية هي القراءة التي خالفت مصحف الإمام بما يوضح المعنى)
أو
(هي القراءة الشاذة الموضحة لمعنى قراءة متواترة)
وأظن هذا الأخير أوضح وأخصر.
فما رأيكم؟
ـ[لطفي الحسيني]ــــــــ[06 Oct 2010, 04:24 م]ـ
من باب التوضيح: القراءة التفسيرية المخالفة لرسم المصحف قد لا تكون بزيادة لفظ أو ألفاظ، وتكون بإبدال لفظ بآخر ولها أمثلة عديدة سبق ذكر بعضها في مشاركات الإخوة، ومنها إبدال لفظ (فراشا) بلفظ (مهادا) أو (وطاء) وإبدال (كالعهن المنفوش) ب (كالصوف المنفوش) وإبدال (فاسعوا) ب (فامضوا) وما أشبه ذلك مما ورد في كتب الشواذ والتفاسير.
لكن هل يصح أن يقال عن كل ما كان فيه إبدال لفظة بأخرى أنه قراءة تفسيرية؟
كيف السبيل إلى معرفة ذلك؟
خذ مثلا قراءة فامضوا مكان فاسعوا:
- عن عبد الله بن عمر رض2 قال: لقد توفى الله عمر رض1 وما يقرأ هذه الآية التي ذكر الله فيها الجمعة (((يا أيها الذين ءامنوا إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة))) إلا (فامضوا إلى ذكر الله)، [علقه البخاري بصيغة الجزم، وأخرجه ابن جرير بإسناده صحيح]
- قيل لعمر: إن أبي بن كعب يقرؤها: فاسعوا، قال: أما إنه أعلمنا وأقرؤنا للمنسوخ، وإنما هي فامضوا. [إسناده صحيح]
فدل هذا أن عمر كان يقرِِؤها قرآنا في الصلاة ويعتبر غيرها منسوخا، فهل يصح أن يقال في مثل هذا أنه قراءة تفسير؟