تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عماد الدين]ــــــــ[21 Nov 2006, 07:20 م]ـ

شكرا لك أخي الشيخ والدكتور

وهنا تجد ما طلبت

مشروع (مصحف عمان) ( http://tafsir.org/vb/showthread.php?p=29287#post29287)

ـ[محب القراءات]ــــــــ[02 Dec 2009, 02:24 ص]ـ

شاهدت ولأول مرة إعادة برنامج (مبادئ علم التجويد) والذي كان ضيفه د / عبدالرحمن الشهري وفقه الله , وكانت هذه الإعادة في يوم الثلاثاء 14/ 12 / 1430 الساعة 11.00 مساءا بتوقيت مكة المكرمة على قناة المجد العلمية , وهو لقاء ماتع ومفيد , وكنت أدون بعض النقاط أثناء استماعي للبرنامج إلا أنني كنت متأكدا من أنني سأجده مسجلا ومفرغا بالكامل على شبكة الانترنت , وفي الحقيقة لم أبحث عنه كثيرا على الانترنت , ولكنني قلبت صفحات المتلقى وكنت متأكدا أنني سأجد كتابة عنه وفعلا وجدته في هذه المشاركة فجزى الله جميع الإخوة الذين شاركوا فيها.

وآمل من المتابعين لبرنامج (مبادئ العلوم) على قناة المجد العلمية أن يساعدونا إن كان هناك روابط لتسجيل هذا اللقاء , أو تفريغه كاملا.

وشكر الله للشيخ د / عبد الرحمن الشهري على جهوده المباركة.

وبهذه المناسبة أدعو المتخصصين في الدراسات القرآنية إلى مزيد من البذل والعطاء في نشر هذا العلم المبارك على القنوات الفضائية وغيرها من التقنيات الحديثة , فمن فوائد وبركة المشاركة فيها أنه يستفاد منها على مر السنين , فهذا البرنامج كان بثه لأول مرة في 10/ 1/1427هـ , أي قبل حوالي 4 سنوات من الآن , وها نحن نشاهد إعادته ونستفيد منه بعد هذه الفترة الطويلة , فجزى الله القائمين على قناة المجد , وخاصة (العلمية) خير الجزاء , ونتمنى لهم مزيدا من التوفيق والنجاح.

ـ[أحمد الفقيه]ــــــــ[02 Dec 2009, 01:57 م]ـ

.

لقد سعدت ليلة البارحة بالجلوس مستمعا مصغيا لما ألقاه أخي الكريم الدكتور عبدالرحمن، حول مبادئ علم التجويد.

*وفي الحقيقة لقد كان الضيف منصفا في كثير من النقاط، ولم ترعه هيبة اللقاء والخروج على الجمهور، اكتشفت هذا عندما وجه له سؤال من مستضيفه الذي يتمتع فيما يبدو بلباقة وأدب حسن، لكن كان من بين الأسئلة التي وجهت للضيف سؤال في باطنه الجواب الذي خشيت أن ينساق معه الضيف، فيقع في شئ من المجاملة على حساب العلم.

لكن الضيف كان يتمتع بفطنة وصراحة، مما جعل لجوابه قيمة علمية، وإن كان فيه شئ من الدبلوماسية الواجبة، التي كان لابد منها حتى لا يساء فهمه.

والسؤال الذي طرحه المستضيف، كان حول مايزعمه كثير من الناس حول القراء الذين اكتسحت شهرتهم الساحة، وأن بعضهم ليس بالمستوى المطلوب من الإجادة ...

كان طرح السؤال في هيئة استنكار لهذه المقولة التي كانت تضن أن الشهرة تكفي لأن تضع الشخص في بوتقة علمية ترتقي به عن النقد، وكأنه بهذه الشهرة قد حاز قصب السبق في كل فن.

لكن في الحقيقة أن جواب الشيخ عبدالرحمن كان صريحا منصفا، حيث أجاب بأن هذه مقولة ليست بعيدة عن الحقيقة أو عارية عن الصحة، بل يوجد بين القراء من بعضهم أفضل من بعض، ومصداق ذلك ما أخبر به صلى الله عليه وسلم في الحديث المشهور: أن من يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة، ومن يقرأه وهو عليه شاق ... الحديث، وهذا شاهد على وجود التفاوت بين القراء.

أقول: بأن من يتأمل تاريخ القراء واهتمام الأمصار بالعلوم، يعلم علم اليقين بأن جزيرة العرب كانت شبه خالية من الاهتمام بهذا الفن ـ أعني علم التجويد وعلم القراءات ـ في القرون المتأخرة، وخاصة أرض نجد ومشايخ الدعوة السلفية رحمهم الله، وكان الفضل في المحافظة على هذا العلم والاهتمام به، يعود إلى قطرين إسلاميين كبيرين تحتل مصر منه المرتبة الأولى، فكان هناك مشيخات ومعاهد وقراء كبار، بل رزق الله بعضهم أصواتا رخيمة أسمعت الدنيا في وقتها، كما كان محمد رفعت والطبلاوي والحصري والمنشاوي وعبد الباسط رحمهم الله جميعا، وما زال بعض هذه الأصوات الندية حاضرا بيننا إلى اليوم، فلم أعدل بالمنشاوي وعبدالباسط حيا ولا ميتا ممن سمعنا صوته، فوالله إن لبعضهم آيات تضن وهو يتلوها أنه ينتزع فؤادك ليسبح به في ملكوت الله، والله يؤتي فضله من يشاء.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير