تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الراية]ــــــــ[24 Mar 2006, 03:08 م]ـ

جزاك الله خيرا

هناك رسالة

كتاب السبعة لابن مجاهد

للباحث/أحمد سعد المطيري

المشرف: فضيلة الشيخ د. إبراهيم سعيد الدوسري

الجامعة: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

الكلية: اللغة العربية

القسم: النحو والصرف وفقه اللغة

الدرجة العلمية: ماجستير

تاريخ المناقشة: 1424/ 1423هـ 2002م

الأبعاد: 467ص

المستخلص:

تحدث في التمهيد عن نشأة علم القراءات ثم ذكر نبذة موجزة عن القراءات السبع

ثم نشأة التأليف في القراءات حتى القرن الرابع،

الفصل الأول عن حياة ابن مجاهد وفيه مباحث منها الحالة السياسية والاجتماعية والعلمية وأثرها في حياته، ثم ذكر ترجمة لابن مجاهد،

الفصل الثاني عن اختيارات ابن مجاهد للقراء السبعة،

الفصل الثالث عن الروايات والطرق في كتاب السبعة،

الفصل الرابع عن منهج ابن مجاهد في كتاب السبعة،

الفصل الخامس عن كتاب السبعة وأثره في كتب القراءات والتفسير وعلوم القرآن واللغة ةالنحو وغيرها، ثم خاتمة

ولا اعلم هل طبعت ام لا

ـ[خلف الجبوري]ــــــــ[25 Mar 2006, 09:51 ص]ـ

وفقك الله

كانت رسالتي في مرحلة الماجستير (ابن مجاهد البغدادي وجهوده في اللغة والقراءات)

بإشراف الأستاذ الدكتور غانم قدوري الحمد.

وجرت المناقشة في كلية التربية للبنات / جامعة تكريت 1997 م.

وتألفت الرسالة من مقدمة وأربعة فصول وثلاثة ألحاق وخاتمة.

ويشمل الفصل الأول حياته وثقافته.

والفصل الثاني جهوده في القراءات القرآنية، ويشمل دراسة تحليلية لمؤلفاته في القراءات

وموقفه من أصول القراءة وأثر مؤلفاته في من جاء بعده.

والفصل الثالث جهوده اللغوية ويشمل الأصوات والصرف والنحو ودلالة الألفاظ.

والفصل الرابع موقف العلماء منه.

ثم خاتمة.

ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[25 Mar 2006, 10:30 ص]ـ

جزاك الله خيراً يا دكتور خلف على هذه الاستدراكات والتصويبات الموفقة، وقد صححت نسختي من كتاب السبعة بناء عليها وفقكم الله.

ولدي سؤال عن رسالة: اتجاهات التأليف في القراءات القرآنية مع تحقيق كتاب البديع لابن خالويه، بتحقيق الدكتور جايد زيدان مخلف. هل طبعت؟

ـ[خلف الجبوري]ــــــــ[27 Mar 2006, 07:11 م]ـ

وفقك الله وجزاك خيراً يا دكتور عبد الرحمن، أما بشأن كتاب البديع لابن خالويه بتحقيق الدكتور جايد زيدان فإنه حبيس الرفوف شأنه شأن بقية الكتب التي تحققت منذ عشرات السنين ولم تر النور بعد، وسبب ذلك يعود إلى عدم وجود جهة تتحمل تكاليف الطباعة والنشر، وتوجد نسخة من الرسالة في مكتبة كلية التربية للبنات /جامعة تكريت ونسخة في المكتبة المركزية في جامعة بغداد، وربما نسخة أو أكثر في مكتبات أخرى.

ـ[عبدالعزيز الجهني]ــــــــ[03 Sep 2006, 02:07 م]ـ

تعقيبا على موضوع تحقيق كتاب السبعة لابن مجاهد ,أقول على الرغم من الجهد الكبير الذي بذله المحقق رحمه الله الا اني وقفت ـ دون تتبع ـ على موضعين يحتاجان الى تنبيه:الأول في ص144 من الطبعة الثالثة جاء في المتن:قال أبو عمرو. والصواب: أبوعمر. الثاني في ص 417 ورد في المتن:وروى أبوزيد عن أبي عمرو (طوى) ضبطها المحقق بضم الطاء. والصواب الكسر.

ـ[الجكني]ــــــــ[03 Sep 2006, 05:53 م]ـ

"السي بالسي يذكر"-بالسين المهملة المكسورة-وبمناسبة الحديث عن "السبعة " فقد أكرمني الله تعالى بكتاب بحث بعنوان "القراءات التي حكم عليها ابن مجاهد بالخطأ في كتابه السبعة "ودراستها،وسوف يطبع بإذن الله تعالى في أحد الأعداد القريبة من مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة 0المنورة

ـ[منصور مهران]ــــــــ[04 Sep 2006, 12:11 م]ـ

كنت قرأت نقدا رائعا في مادته وفي نسَقِهِ لكتاب السبعة هذا: كتبه عالم جليل من علماء الشام وقدمه لعالم جليل من أفذاذ مصر - رحمهما الله جميعا -، وقد سمح لي الثاني بالنظر فيه دون نقلٍ أو تصويرٍ، وشرَط ألا أذيع اسميهما، وكان النقد يقوم على عمل المؤلف وعلى عمل المحقق على السواء؛ بتقسيم دقيق وقد كتبه الناقد بخطه وقلمه، وحفظه لنفسه فقط ثم نسخه لصاحبه لمودةٍ عظيمةٍ كانت بينهما. فلما تأملت ساعة في القول المكتوب أخذه الشيخ بيدٍ حانية وقال: أرأيت كيف يكتب الرجال؟ فقلت: لِمَ لا ينشره؟ من أجل المنفعة العامة؟ فبادرني قائلا: ليس ذلك من خُلُق كاتبه؛ إن الآصرة بين الناقد والمحقق حبست الرجل أن ينشره باسمه وآثر أن يستدرك به المحقق على عمل نفسه في طبعة لاحقة لئلا تصيبه معرة إذا رأى الذين لا يحسنون الظن هذا النقد وعدُّوه من باب القسوة وإنكار الجميل.

انصرفت إلى بيتي وتناولت نسختي من كتاب السبعة - في طبعته الأولى وهي المتوافرة آنذاك - وحاولت مرارا أن أتذكر حرفا مما قرأت فلم أفلح؛ لقد أنساني الذهول كل شيء إلا روعة الموقف وسمو الخلق، وبذلك حدث الوفاء للشيخ بأن لا آخذ من النقد حرفا واحدا إلى كتابي حتى يكون صاحبه هو الذي يمنحه، فكان الوفاء قهرا عن نفسي وليس بمَلْك يميني، وهذا من أعجب المحاسن.

واليوم قد من الله علينا بشيء من النقد العلمي قدمه الدكتور خلف الجبوري مشكورا، وكذلك ملاحظة الأستاذ عبد العزيز الجهني فضممت ذلك كله إلى ما جرى به قلم القارئ اللاقط للفوائد، وبالله التوفيق.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير