الكوفي (المتوفى سنة 180 هـ) وهو (24) قرأ على عاصم بن بهدلة بن أبي النَّجود (المتوفى سنة 127 هـ)، وهو (25) قرأ على أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب السُّلمي (المتوفى سنة 74 هـ)، وهو (26) قرأ على عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وعبد الله بن مسعود و أبي بن كعب وزيد بن ثابت رضي الله عنهم وأخذ هؤلاء رضي الله عنهم عن رسول الله (الذي تلقى القرآن عن جبريل عليه السلام عن رب العزة.
سند حفص من الشاطبية
الشيخ بكري الطرابيشي قرأ السبعة من الشاطبية على المقرئ (1) محمد سليم الحلواني وهو على والده (2) أحمد الحلواني الكبير وهو على (3) الشيخ أحمد المرزوقي المالكي وهو (4) قرأ على شيخ القراء بالديار المصرية الشيخ إبراهيم بن بدوي العُبيدي بن أحمد الحسني المقرئ المالكي الأزهري (كان حيا عام 1237 هـ) وهو (5)
قرأ على الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله بن حسن بن عمر الأجهوري الفقيه المالكي المقري (المتوفى سنة 1198 هـ) وهو (6) قرأ على الشيخ الشهاب أبي السماح أحمد بن رجب بن محمد البقري القاهري الشافعي (1074 – 1189 هـ) وهو (7) قرأ على شيخ قراء زمانه محمد بن قاسم بن إسماعيل البقري (1018 ـ 1111 هـ) وهو (8) قرأ على شيخ قراء مصر عبد الرحمن بن شحاذة اليمني (975 - 1050هـ) وهو (9) قرأ على الشيخ عليّ بن غانم المقدسي (920 - 1004 هـ) وهو (10) قرأ على الشيخ محمد بن إبراهيم السمديسي (853 - 932 هـ)
وهو (11) قرأ على الشيخ الشهاب أحمد بن أسد الأُمْيُوطي (808 - 872 هـ) وهو (12) قرأ على الإمام الحافظ حجة القراء شمس الدين أبي الخير محمد بن محمد بن محمد بن يوسف الجزري الشافعي (751 ـ 833 هـ) مؤلف الدرة و الطيبة والنشر، وهو (13) قرأ على أبي محمد عبدالرحمن بن أحمد بن البغدادي الواسطي ثم المصري (702 ـ 781 هـ)، وهو (14) قرأ على أبي عبدالله محمد بن أحمد بن عبدالخالق المعروف بالصائغ (636 ـ 725 هـ)، وهو (15) قرأ على علي بن شجاع الكمال الضرير صهر الإمام الشاطبي (572 ـ 661هـ)،
وهو (16) قرأ على الإمام أبي القاسم القاسم بن فيرّه بن خلف بن أحمد الشاطبي الرعيني الضرير (538 ـ 590 هـ) مؤلف المنظومة الشاطبية في القراءات السبع
وهو (17) قرأ على أبي الحسن علي بن محمد بن هذيل البلنسي (470 ـ 564 هـ) وهو (18) قرأ على أبي داود سليمان بن نجاح الأموي (413 ـ 496 هـ)
وهو (19) قرأ على الإمام الحافظ أبي عمرو عثمان بن سعيد الداني (371 ـ 444 هـ) مؤلف كتاب التيسير في القراءات السبع، وهو (20) قرأ على أبي الحسن طاهر ابن غلبون المقرئ (المتوفى سنة 399 هـ)، وهو (21) قرأ على أبي الحسن علي ابن محمد بن صالح الهاشمي (المتوفى سنة 368 هـ)، وهو (22) قرأ على أبي العباس أحمد بن سهل الأشناني (المتوفى سنة 307 هـ) وهو (23) قرأ على أبي محمد عبيد ابن الصبَّاح (المتوفى سنة 219 هـ)، وهو (24) قرأ على حفص بن سليمان بن المغيرة البزّاز الكوفي (المتوفى سنة 180 هـ) وهو (25) قرأ على عاصم بن بهدلة بن أبي النَّجود (المتوفى سنة 127 هـ)، وهو (26) قرأ على أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب السُّلمي (المتوفى سنة 74 هـ)، وهو (27) قرأ على عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وعبد الله بن مسعود و أبي بن كعب وزيد بن ثابت رضي الله عنهم وأخذ هؤلاء رضي الله عنهم عن رسول الله (الذي تلقى القرآن عن جبريل عليه السلام عن رب العزة.
نلاحظ ان سند الشيخ الطرابيشي من طريق الشاطبية بينه وبين النبي صلى الله عليه وسلم 27 رجلا
لكن هل من أجيز من الطرابيشي مثل الشيخ ابن عقيل بسنده إلى ابن الجزري ثم بسند ابن الجزري إلى الرسول صلى الله عليه و سلم
يصبح مجاز بجميع أسانيد ابن الجزري إلى حفص إلى النبي صلى الله عليه و سلم أو السند الذي ذكر في الإجازة فقط ما لم ينص الطرابيشي أنه أجازه بجميع طرق ابن الجزري في حفص
ـ[أبوطالب]ــــــــ[07 Aug 2006, 06:04 ص]ـ
سند الزيات
http://www.alafasy.com/images/ejaza_1.jpg
ـ[د. أنمار]ــــــــ[09 Aug 2006, 02:34 ص]ـ
وأما الشيخ عبد الباسط هاشم فإجازته الخطية لم يطلع عليها أحد. قال مرة أنها احترقت. وأخرى أنها إجازة شفوية من شمروخ كاتب المتولي، وكتب الدكتور الغوثاني أنه رأى إجازة قديمة للشيخ عبد الباسط هاشم لأحد تلاميذه فيها شخص بينه وبين كاتب المتولي. فالحكم متوقف في حقه لا يجزم به لشبه الانقطاع. لأنك تحتاج لإثبات أن شمروخ عمر طويلا لإمكان عرض العشر الكبرى عليه في حق من بعمر الشيخ عبد الباسط.
.
ووقفت اليوم على الواسطة التي بين الشيخ عبد الباسط وبين الشيخ شمروخ.
ألا وهو الشيخ مصطفى حسن سعيد وقد قرأ عليه الشيخ عبد الباسط بمحافظة قنا بالصعيد والشيخ مصطفى حسن سعيد هو الذي قرأ على الشيخ شمروخ محمد شمروخ ومن ثم على المتولي.
ذكر هذا فيما أملاه على مهدي محمد الحرازي سنة 1994 كما في تقريظه لكتاب بغية المريد من أحكام التجويد ص 9 ثم نقل السند بتمامه ص 466 كما في أجازته له وأوصاه بوصايا شيوخه الثلاثة أحمد عبد الرحيم ومحمود خبوط ومصطفى سعيد وثلاثتهم بينهم وبين المتولى واسطة رجل.
فيكون من طريق الثلاثة بين الشيخ عبد الباسط والمتولي رجلان.
والكتاب طبع سنة 1422 في دار البشائر.
¥