تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أسئلة ثلاثة عن حديث استسقاء عمر رضي الله عنه بالعباس رضي الله عنه- آمل سرعة الإجابة]

ـ[عبد العزيز بن غيث]ــــــــ[04 - 08 - 09, 02:43 م]ـ

الحمد لله ..

هذه أسئلة مهمة آمل سرعة الإجابة عنها بارك الله فيكم

1) أين أجد زيادة قول عمر في حديث الاستسقاء: " قم يا عباس فادع "، وما درجتها؟

2) ما صحة هذه الرواية الواردة في "مرعاة المفاتيح"5/ 192: " وعند ابن أبي شيبة بإسناد صحيح من رواية أبي صالح السمان فلما صعد عمر ومعه العباس المنبر قال عمر: اللهم توجهنا إليك بعم نبيك وصنو أبيه فاسقينا الغيث ولا تجعلنا من القانطين، ثم قال: قل يا أباالفضل فقال العباس: اللهم لم ينزل بلاء إلا بذنب .. " الحديث

كلمة فاسقينا هكذا وردت في الشاملة وصوابها فاسقنا والله أعلم

3) وهل من رواية تجمع ألفاظ أو زيادات هذا الحديث؟

ـ[عبد العزيز بن غيث]ــــــــ[10 - 08 - 09, 02:05 م]ـ

هل من مجيب؟

ـ[عبد العزيز بن غيث]ــــــــ[19 - 08 - 09, 05:16 م]ـ

الحمد لله ..

هل أنا في ملتقى أهل الحديث أم أني أخطأت الطريق؟!

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[19 - 08 - 09, 05:30 م]ـ

الذي سمعته من مشايخنا خلال ردهم الشبهات الشيطانية الرافضية عندما يستدلون بالحديث على جواز الإستغاثة قولهم::

أنه لو صح حديث الإستغاثة بالعباس رضي الله عنه فإنها إستغاثة بالأحياء دون الأموات؛ ومعلوم أن طلب النجدة والنصرة من الأحياء جائزة شرعاً بلا خلاف في ذلك؛ وفي الحديث الصحيح: (إنما تنصرون وترزقون بضعفائكم) أي: بدعائهم.

ـ[عبد العزيز بن غيث]ــــــــ[27 - 08 - 09, 02:08 م]ـ

شيئا من التجاوب ولو يسير

يرحمكم الله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير