تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وَكُلِّ قَارِئٍ وَكُلِّ سَامِعِ [61]

هَوَامِشُ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ

1 - (رَحْمَةِ) هَكَذَا بِالكَسْرِ وَلاَ يَجُوزُ نَصْبُهَا لأَنَّ ذَلِكَ يَسْتَلْزِمُ تَنْوِينَ (رَاجِي) وَسَيُؤَدِّي ذَلِكَ لْمُخَالَفَةِ مَا سَطَّرَهُ وَرَسَمَهُ النَّاظِمُ, قَالَ الشَّيخُ الضَّبَّاعُ - رَحِمَهُ اللهُ -: "وَلَولاَ كِتَابَةُ الْيَاءِ فِي (رَاجِي) لَجَازَ تَنْوِينُهَا وَنَصْبُ (رَحْمَة) مَفْعُولاً بِهِ".

2 - قَولُهُ: (ذِي الْكَمَالِ) هَذَا مُبَالَغَةٌ مِنَ النَّاظِمِ فِي مَدْحِ شَيخِهِ ظَنًّا مِنْهُ أَنَّهُ كَمُلَ فِي عِلْمِ التَّجْويِدِ.

3 - (سِتٍ) بِالْجَرِّ بَدَلٌ مِنْ أَحْرُف.

4 - (فَلْتَعْرِفِ): وَضُبِطَتْ أَيضًا بِالْيَاءِ بِنَاءً لِلْمَفْعُولِ (فَلْيُعْرَفِ) قال الإِمَامُ مُحَمَّدٌ الْمِيهِيُّ، وَالشَّيخُ الضَّبَّاعُ: "بِالْبِنَاءِ لِلْمَفْعُولِ أَو لِلْفَاعِل" وَالأَشْهَرُ بِالْبِنَاءِ لِلْفَاعِلِ كَمَا أَثْبَتْنَاهُ فِي الْمَتْنِ.

5 - (يَرْمُلُونَ) بِضَمِّ الْمِيمِ مِنْ رَمَلَ يَرْمُلُ.

6 - (عُلِّمَا) قَالَ الشَّيخُ الضَّبَّاعُ: "بِالإِشْبَاعِ مَبْنِي لِلْمَفْعُولِ".

7 - (تُدْغِمْ) بِكَسْرِ الْغَينِ كَمَا ضَبَطَهَا الإِمَامُ الْجَمْزُورِيُّ وَالإِمَامُ مُحَمَّدٌ الْمِيهِيُّ.

8 - (وَفِي بَعْضِ النُّسَخِ وَرَمْزُهُ رَلْ فَاتْقِنَنَّهْ).

9 - (الشَّفْويَّ) بِسُكُونِ الْفَاءِ لأَنَّ التَّحْرِيكَ يَجْعَلُ الْبَيتَ مِنَ الْكَامِل, ِ قَالَ الإِمَامُ الْجَمْزُورِيُّ: "فِي النَّظْمِ بِسُكُونِ الْفَاءِ لِلضَّرُورَةِ".

10 - (شَفْوِيَّهْ) بِسُكُونِ الْفَاءِ لِلضَّرُورَةِ كَمَا تَقَدَم. َ

11 - (وَرَمْزَهَا) بِفَتْحِ الزَّايِ مَفْعُولٌ مَقَدَّمٌ لِقَولِهِ (فَعِ)

12 - (رُحْمًا) الصَّوَابُ بِإِسْكَانِ الْحَاءِ ضَرُورَةٌ.

13 - (قَمْرِيَّهْ) قَالَ الإِمَامُ الْجَمْزُورِيُّ:"بِسُكُونِ الْمِيمِ لِلضَّرُورَةِ".

14 - (وَاللاَّمَ الاُولَى) (وَاللاَّمَ الاُخْرَى) قَالَ الإِمَامُ الْجَمْزُورِيُّ: (بِنَقْلِ حَرَكَةِ الْهَمْزَةِ إِلَى السَّاكِنِ قَبْلَهَا).

15 - (مُقَارِبَينِ) هكذا كتبت في المخطوطة قَالَ الشَّيخُ الضَّبَّاعُ: "حُذِفَتِ التَّاءُ فِي النَّظْمِ لِلضَّرُورَةِ".

16 - (غَيرُِ) بِالرَّفْعِ نَعْتٌ لأي وَ بِالْجَرِّ نَعْتٌ لِحَرْفِ.

17 - (فَالطَّبِيعِيَّ) قَالَ الشَّيخُ الضَّبَّاعُ: "بِالنَّصْبِ خَبَرُ يَكُونُ مُقَدَّمٌ عَلَيهِ أَي: فَيَصِيرُ هُوَ الطَّبِيعِيَّ".

18 - (سَبَبْ) قَالَ الإِمَامُ الْجَمْزُورِيُّ: "بِسُكُونِ الْبَاءِ الثَّانِيَةِ لِلضَّرُورَةِ".

19 - (أَلْفٍ) قَالَ الإِمَامُ الْجَمْزُورِيُّ: "وَأَلْفٍ فِي النَّظْمِ بِسُكُونِ الْلاَّمِ لِلتَّخْفِيفِ ضَرُورَةٌ ".

20 - (وَالْلينُ) قَالَ الإمَامُ الْجَمْزُورِيُّ: "الْلينُ بِفَتْحِ الْلاَّمِ إِنْ لَمْ تُضَفْ كَمَا هُنَا، وَبِكَسْرِهَا إِنْ أُضِيفَتْ"، وَضَبَطَهَا الشَّيخُ الضَّبَّاعُ بِكَسْرِاللاَّمِ عَلَى تَقْدِيرِ الإِضَافَةِ؛ أَي وَحَرْفَا اللِّينِ.

21 - (تَدُومْ) وَ (الْلُّزُومْ) يُقْرَءَانِ فِي الْبَيتِ بِسُكُونِ الْمِيمِ كَمَا ضَبَطَهُمَا الإِمَامُ مُحَمَّدٌ الْمِيهِيُّ، وَالشَّيخُ الضَّبَّاعُ.

22 - (بِمُتَّصِلْ) قَالَ الإِمَامُ الْجَمْزُورِيُّ: "مُتَّصِلْ فِي النَّظْمِ بِسُكُونِ الْلاَّمِ لِلضَّرُورَةِ".

23 - (الثُّلاَثِي) قَالَ الشَّيخُ الضَّبَّاعُ: "بِسُكُونِ الْيَاءِ خَفِيفَةً لِلْوَزْنِ".

خَادِمُ الْقُرْآنِ

مُحَمَّدُ بِنُ صَابِرِ بنِ عِمْرَانَ

الْقَاهِرَةَ: يَوْمُ الْجُمُعَةِ 27 مِن صَفَر1428هـ 16 - 3 - 2007م

&&&&&

ـ[محمد بن صابر عمران]ــــــــ[24 - 03 - 07, 11:06 م]ـ

النُّسْخَةُ الْخَطِيَّةُ الَّتِي اعْتَمَدتُ عَلََََيهَا فِي إِخِْرَاجِ الْمَنْظُومَةِ

وَعَمَلِي فِي الْكِتَابِ:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير