ـ[محمود الرشيد]ــــــــ[02 - 01 - 10, 12:41 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
وفيك بارك وجزاك الله خيرا وإنما اعربت مما وضعت الاخت تحته خطا فقط وقد ذكرت ذلك في آخر ما كتبته ولك تحياتي من كل قلبي
والسلام
ـ[محمود الرشيد]ــــــــ[02 - 01 - 10, 01:55 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي العزيز كنت قد ارسلت لك رسالة لكنك الظاهر لم تطلع عليها
ولذلك اعيدها هنا ومفادها أن اعد النظر في اعرابك لساجدين
ـ[أبو المعالي القنيطري]ــــــــ[02 - 01 - 10, 03:08 م]ـ
د/ قال تعالى: {ساجدين (فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه ثبوت النون لانه من الافعال الخمسة)} يوسف 4
؟؟؟
الصواب بارك الله فيك ورضي عنك أن:
ساجدين: مفعول به ثاني (للفعل رأى الذي ينصب مفعولين أصلهما المبتدأ و الخبر) مجرور وعلامة جره الياء لأنه جمع مذكر سالم. والله تعالى أعلم.
ـ[باحثة عن العلم]ــــــــ[02 - 01 - 10, 04:07 م]ـ
جزاكم ربي الفردوس ولا حرمكم الله الأجر
اعتذر منكم فلقد وضعت الموضوع وأنا على عجل ولم أنتبة للكلمات التي نسيت وضع خط عليها إلا بعد مضي الوقت المسموح لي للتعديل ..
فعذري لكم ..
أود منكم أيضا مساعدتي في اعراب الكلمات المعربة إعراب تقديري وكيفية إعرابها
جزيتم خيرا ..
ـ[محمود الرشيد]ــــــــ[02 - 01 - 10, 04:20 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي العزيز أبا المعالي أنظر ما تقول في ساجدين وحرر الاعراب
والسلام
ـ[باحثة عن العلم]ــــــــ[02 - 01 - 10, 04:35 م]ـ
أخي الفاضل محمود
ماذا ترى في إعراب ساجدين؟؟؟
ـ[محمود الرشيد]ــــــــ[02 - 01 - 10, 04:55 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
هي حال اي حال كونهم ساجدين قال ابن عادل في اللباب في علوم الكتاب قوله: {رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ} يحتمل وجهين:
أحدهما: أنَّها جملة كُرِّرت للتوكيد؛ لما طال الفصل بالمفاعيل، كما كُرِّرت «أنكُم» في قوله تعالى: {أَنَّكُمْ إِذَا مِتٌّمْ وَكُنتُمْ تُرَاباً وَعِظاماً أَنَّكُمْ مُّخْرَجُونَ} [المؤمنون: 35]. كذا قالهُ أبو حيَّان، وسيأتي تحقيقه إن شاء الله تعالى.
والثاني: أنه ليس [بتأكيد]، وإليه نحا الزمخشريُّ؛ فإنه قال: «فإن قلت: ما معنى تكرار» رَأيْتُمْ «؟ قلتُ: ليس بتكرار؛ إنَّما هو كلام مُستأنَف على تقدير سؤال وقع جواباً له؛ كأنَّ يعقُوب عليه الصلاة والسلام قال لهُ عند قوله: {إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً والشمس والقمر} كيف رأيتها؟ سائلاً عن حال رؤيتها، فقال: (رأيتهم لي ساجدين) وهذا أظهر؛ لأنَّه متى دار الكلام بين الحمل على التأكيد والتأسيس، فحمله على التَّأسيس أولى».
و «سَاجِدينَ»: صفة جُمِعَ جَمْ العقلاء، فقيل: لأنَّه لما عاملهُم معاملة العقلاء في إسناد فعلهم إليهم، جمعهم جمع العقلاء، فقيل: لأنَّ الشيء قد يعامل مُعالمة شيء آخر، إذا شاركه في صفةٍ ما؛ كما قال في صفة الأصنام: {وَتَرَاهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ وَهُمْ لاَ يُبْصِرُونَ} [الأعراف: 198]، وكقوله عز وجل: {ياأيها النمل ادخلوا مَسَاكِنَكُمْ} [النمل: 18].
والرُّؤية هنا: مناميَّة، وقد تقدم أنَّها تنصب مفعولين؛ كالعلميَّة؛ وعلى هذا قد حذف المعفول الثاني من قوله: {رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً}، ولكن حذفه اقتصاراً ممتنع، فلم يبق إلا اختصاراً، وهو قليلٌ، أو ممتنع عند بعضهم.
وقال بعضهم: إن إحداهما من الرُّؤية، والأخرى من الرُّؤيا.
قال القفَّال: ذكر الرُّؤية الأولى؛ ليدل على أنَّه شاهد الكواكبِ، والشَّمس والقمر، والثانية؛ ليدل لا على مشاهدة كونها ساجدة لهُ.
والسلام
ـ[باحثة عن العلم]ــــــــ[02 - 01 - 10, 05:09 م]ـ
د/ قال تعالى: (إذ قال يوسف لأبيه يا أبتِ إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر رأيتهم لي ساجدين) يوسف 4
[إذ قال]: اسم ظرفي بدل اشتمال من [أحسن القصص]. [يا أبت]: منادى مضاف منصوب بالفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المبدلة تاء، ونقلت كسرة المناسبة إلى التاء، والتاء مضاف إليه. [أحد عشر] جزآن مبنيان على الفتح مفعول به، و [الشمس] معطوف على أحد عشر، وهذا من باب ذِكْر الخاص بعد العام تفصيلا؛ لأن الشمس والقمر دخلا في قوله [أحد عشر كوكبا]، وجملة [رأيتهم] مستأنفة، الجار [لي] متعلق بـ[ساجدين]، و [ساجدين] حال عامله معاملة العقلاء
ـ[باحثة عن العلم]ــــــــ[02 - 01 - 10, 05:36 م]ـ
ز/ قال تعالى: ومن يدعو مع الله إله آخر لا برهان له به فإنما حسابه عند ربه المؤمنون 117
ط/ قال تعالى: قل إن الهدى هدى الله آل عمران 73
وماذا عن هاتين الآيتين؟؟
بورك فيكم.
ـ[عبدالكريم الماس]ــــــــ[02 - 01 - 10, 05:41 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي الفاضل محمود الرشيد .. هذا كان زلة قلم بسبب استعجالي والله المستعان ..
وفقك الله
ـ[محمود الرشيد]ــــــــ[02 - 01 - 10, 06:39 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
نحن عرفنا ذلك وتوقعناه فنحن نعرف صولاتك في هذا الميدان يا فارسه
والسلام
¥