تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أيوجد كتاب لابن هشام اسمه " القواعد الكبرى "؟]

ـ[أبو الحسن علي]ــــــــ[22 - 11 - 09, 08:02 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[أيوجد كتاب لابن هشام اسمه " القواعد الكبرى "؟]

ـ[أبو سليمان الهاشمي]ــــــــ[22 - 11 - 09, 09:15 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

له مؤلف بعنوان (قواعد الإعراب) وهو مفيد ومهم 0 وقد شرحها مؤخرا الشيخ عبدالله بن صالح الفوزان0 بشرح طيب 0 وهو موجود ضمن السلاسل العلميةفي موقع الاكاديمية الاسلامية المفتوحة 0أنصح إخواني بالحرص على الاستفادة من هذا الموقع المبارك

ـ[محمد وحيد]ــــــــ[22 - 11 - 09, 09:38 م]ـ

نعم كبرى وصغرى

والكبرى تعرف بالاعراب عن قواعد الاعراب

وشرحهما ابن جماعة وغيره

وهذه للفائدة شروح الإعراب عن قواعد الإعراب (القواعد الكبرى)

إعداد:د. هشام الشويكي ـ جامعة الخليل ـ فلسطين

يُمكنُ عَرضُ بعضِ هذه الشروح حسب الأقدم تاريخيًا:

" شرح قواعد الإعراب"لعبد الله بن محمد بن أبي القاسم بن محمد بن فرحون اليَّعمُرِيُّ التُّونسيُّ الأصل المدنيُّ المولدُ (693 ـ 769هـ).

لمْ يُشرْ إليه صاحب كشف الظنون، وهو أَولُ شرحٍ لقواعد الإعراب، لكنَّه لم يصل إلينا، وهو قريبُ العهد بابن هشامٍ، ولم يشرْ الذين ترجموا لابن فرحُون أَنَّه التقى بـ " ابن هشام "، ولكنَّه التَقى بـ " أبي حيَّان الأَندلسي "

2ـ شرحٌ لشِهاب الدين أحمد بن محمَّد بن عماد بن علي القُرافي المصري ثُمَّ المَقدسيِّ الشَّافعيِّ المعروف بـ "ابن الهائم" (756 ـ 815 هـ)

وقد انفرد بذكر هذا الشَّرح صاحبُ "كشف الظنون"،ولشهاب الدين نظمٌ لقواعد الإعراب وسيأتي.

3ـ أوثقُ الأسبابِ لأبي عبد الله محمد بن أبي بكر بن جَمَاعةَ الكَنانِي (749 ـ 819 هـ)

4 ـ شرحُ جلال الدِّين محمَّد بن أحمد بن إبراهيم المحلي (791 ـ 864هـ)

وهوَ مخطوطٌ بدارِ الكُتبِ المِصريَّة (رقم: 1047 نحو) يتكونُ مِنْ ثلاثٍ وخمسينَ لوحةً، وهو شَرحٌ غيرُ كامل؛ إذْ وقفَ الشَّارحُ عند الباب الرابع " في الإشارات إلى عباراتٍ محررةٍ مستوفاة موجزة ".

وقد وردَ في النُّسخة أَنَّها مَنقُولةٌ عنْ نُسخةِ المُؤلف كُتبتْ بِخطِّ تلميذِه أَبي الفضلِ محمَّد بنِ محمِّد بن بُهادرِ المُومنِيِّ الطَّرابُلسِيِّ ثُمَّ القاهريِّ (836 ـ 877هـ).

أما عنوانُ المخطوط كَما ورد:"حواشي العلامة المحقق الشيخ جلال الدين المحلي على قواعد الحَبْرِ الهُمَام ابن هشام الأنصاري في الإعراب "

وقد بدأها بعد البسملة بـ "قوله أَمَّا،هي موضوعةٌ لمعنيين أحدهما لتفصيل مُجْملٍ 000".

وفي اللوحة الثالثة والخمسين قال: " ولم تُكفَ مِنَ الأفعالِ عن العَملِ إلا " قلَّ " و" طالَ " و " كَثُر": " علةُ ذلك شبهُهُنَّ بِـ "رُبَّ " 000 زَعم بَعْضُهم أَنَّ "ما " مع هذه الأَفعالِ مصدريةٌ لا كافةٌ "قاله في "المُغني ".وذكر"قُطبُ الدِّين" في حواشي الكشَّاف: أَنَّ "ما " المتصلةَ بهذه الأفعال يَجُوزُ أَنْ تكونَ مَصدريةً، ويَجوزُ أنْ تَكونَ كافةً، ويظهرُ ثَمَرَةُ ذلك في فَصلِها ووَصْلِها خطاً، فعلى الأولِ تفصلُ، وعلى الثاني توصل. انتهى "

والخطُّ في هذا الشَّرح واحدٌ، ولكنَّه وضع خطاً فوقَ كلامِ ابن هشام.

5ـ شرح قواعدِ الإعرابِ لمُحي الدِّين محمَّد بن سليمان الكَافِيجِي الحَنَفي (788 ـ 879 هـ)

وهذا الشرح مطبوع حققه الدكتور فخر الدين قباوة.

وقد بيَّن الشَّارحُ الهدفَ من الشرح بقوله:" لمّا رأيتُ الكتابَ المُسمى بـ" الإعراب عن قواعد الإعراب " للشيخ الإمام جمال الدين 000في غايةِ حُسنِ الوَقْعِ عندَ ذوي الألبابِ، وَنِهايةِ عمومِ النَّفعِ لِمَنْ تَأَمَلَهُ مِنَ الطُّلابِ، لكنَّه غيرُ مُستَغنٍ عنْ شرحٍ يُسفِر عن وُجُوهِ مُخْدَّراتِه النِّقابَ 000 استخرتُ اللهَ ـ تعالى ـ في أنْ أُرتبَ له شرحاً يُذللُ أَبياتِ شواردهِ الصِّعابِ000"

ونصُ " ابنِ هشام" ممزوجٌ مع الشرح، وقد ابتدأ الشَّارحُ بشرحِ البسملة، وأخذ يشرع بالحديث عن معنى الباء، وبنائه، ورأيِّ النُّحاةِ في تقدير متعلقة إلى غير ذلك من القضايا التي عالجها في هذه المقدمة.

6 ـ شرح قواعد الإعراب لشهاب الدين أحمد بن إسماعيل بن أبي بكر الإِبْشيطي ثم القاهري الأزهري الشافعي (802 ـ 883هـ)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير