([2]) انظر جامع البيان للطبري (3/ 418)، وروي (يطّيّقونه) بفتح الياء، وتشديد الطاء والياء مفتوحتين. انظر: فتح القدير (1/ 278).
([3]) انظر روح المعاني للآلوسي (2/ 58).
([4]) انظر روح المعاني (2/ 58)
([5]) انظر الجامع لأحكام القرآن للقرطبي (2/ 286).
([6]) انظر الجامع لأحكام القرآن (2/ 287)، وفتح القدير (1/ 278).
([7]) انظر الجامع لأحكام القرآن (2/ 287)، وفتح القدير (1/ 278).
([8]) انظر فتح القدير (1/ 278).
([9]) انظر جامع البيان للطبري (3/ 409).
([10]) انظر فتح القدير للشوكاني (1/ 277) وروح المعاني (2/ 57).
([11]) انظر تيسير الكريم الرحمن ص 68.
([12]) انظر الجامع لأحكام القرآن (2/ 276).
([13]) انظر تيسير الكريم الرحمن (ص 69).
([14]) انظر فتح القدير (1/ 278).
([15]) جامع البيان (3/ 443).
([16]) انظر تفسير القرآن العظيم لابن كثير (1/ 202 ـ 204) وتيسير الكريم الرحمن للسعدي ص 68.
([17]) رواه الترمذي في الصوم، باب: ما جاء في الرخصة في الإفطار للحبلى والمرضع (715) والنسائي في الصيام، باب ذكر اختلاف معاوية بن سلام وعلي بن المبارك (2275)، وابن ماجه في الصيام، باب: ما جاء في الإفطار للحامل والمرضع (667)، قال الترمذي: "حديث أنس بن مالك الكعبي حديث حسن"، وحسنه الشيخ الألباني في صحيح الترمذي (575). وانظر جامع البيان للطبري (3/ 435).
([18]) رواه البخاري في النكاح، باب من لم يستطع الباءة فليصم (5066)، ومسلم في النكاح، باب: استحباب النكاح (1400)، وانظر تفسير القرآن العظيم لابن كثير (1/ 202).
([19]) رواه البخاري في الإيمان باب بني الإسلام على خمس (8)، ومسلم في الإيمان، باب: بيان أركان الإسلام (16) وانظر الجامع لأحكام القرآن للقرطبي (2/ 272).
([20]) رواه ابن أبي حاتم في تفسير القرآن العظيم (1/ 304) قال ابن حجر: فيه مجهول. انظر فتح الباري (8/ 178) وفتح القدير (1/ 279).
([21]) انظر جامع البيان (3/ 454).
([22]) الفوائد (2 ـ 7) ينظر تيسير الكريم الرحمن ص 68 ـ 69.
([23]) انظر الجامع لأحكام القرآن (2/ 274).
([24]) انظر فتح القدير (1/ 281)، وروح المعاني (2/ 59).
([25]) انظر الجامع لأحكام القرآن (2/ 299).
([26]) انظر الجامع لأحكام القرآن (2/ 301).
([27]) انظر الجامع لأحكام القرآن (2/ 305).
([28]) انظر: جامع البيان (3/ 448).
([29]) انظر: تفسير القرآن العظيم (1/ 205).
([30]) انظر: الجامع لأحكام القرآن (2/ 299).
([31]) انظر: جامع البيان (3/ 449).
([32]) انظر: جامع البيان (3/ 459).
([33]) انظر: جامع البيان (3/ 476).
([34]) انظر: تفسير القرآن العظيم (1/ 204 ـ 205) وروح المعاني (2/ 61 ـ 63) وتيسير الكريم الرحمن ص 69، وأيسر التفاسير لأبي بكر الجزائري (1/ 163 ـ 164).
([35]) رواه مسلم في صلاة المسافرين وقصرها، باب: صلاة الأوابين (748)، وانظر فتح القدير (1/ 280).
([36]) رواه البخاري في الإيمان، باب: صوم رمضان احتسابًا من الإيمان (38)، ومسلم في صلاة المسافرين وقصرها ـ باب الترغيب في قيام رمضان (760) وانظر فتح القدير (1/ 282).
([37]) رواه البخاري في الإيمان، باب تطوع قيام رمضان (37)، ومسلم في صلاة المسافرين، باب الترغيب في قيام رمضان (759)، وانظر فتح القدير (1/ 282).
([38]) رواه مسلم في الصيام، باب جواز الصوم والفطر في شهر رمضان للمسافر (1115)، وانظر تفسير القرآن العظيم (1/ 206).
([39]) رواه البخاري في الأدب المفرد ص 124 وصححه الألباني في صحيح الأدب المفرد (260). وانظر تفسير القرآن العظيم (1/ 206).
([40]) رواه البخاري في الأدب، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: (يسروا ... ) (6125)، ومسلم في الجهاد والسير، باب: في الأمر بالتيسير وترك التنفير (1734). وانظر تفسير القرآن العظيم (1/ 206).
([41]) رواه البخاري في الجهاد والسير، باب: السفر بالمصاحف إلى أرض العدو (2990)، ومسلم في الأمارة باب النهي عن أن يسافر بالمصحف إلى أرض الكفار (1869) واللفظ له، وانظر الجامع لأحكام القرآن (2/ 298).
([42]) انظر: جامع البيان (3/ 448).
([43]) انظر: تفسير القرآن العظيم (1/ 203).
([44]) انظر: فتح القدير (1/ 281 ـ 282).
([45]) انظر: تفسير القرآن العظيم (1/ 206).
¥