تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هداية الصبيان في تجويد القرآن]

ـ[أبو الخير الأزهري]ــــــــ[28 - 07 - 09, 04:15 م]ـ

متن هداية الصبيان في تجويد القرآن

للعلامة الشيخ سعيد بن سعد بن نبهان رحَمهً الله

1

َالْحَمْدً لله وَصَلَّى رَبًّناعَلَى النَّبِىَّ المًصْطَفى حَبيِبُنَا

2

وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَنْ قَرَاوَهَاكَ فى التَّجْوِيدِ نَظْمًا حًرَّرَا

3

سَمَّيْتهً (هِدَايَةَ الصَّبْيانِ) أَرْجو إِلهِى غايَةَ الرَّضْوَانِ

4

أَحْكامُ تَنْوِينِ وَنُونٍ تَسْكُنُ عِنْدَ الْهِجَاءِ خَمْسَة تُبَيَّنُ

5

إِظْهَارٌ ادْغامٌ مَعَ الْغُنَّةِ أَوبِغَيْرِهَا وَالْقَلْبُ وَالاخْفَا رَوَوْا

6

فَأَظْهِرْ لَدَى هَمْزٍ وَهَاءٍ حاءِ وَالْعَيْنُ ثُمَّ الْغَيْنُ ثُمَّ الخَاءٌٌ

7

وَأَدْغِمْ بِِغُنَّةٍ فى يَنْمُو لاَ إِذَاكانا بِكِلْمَةٍ كَدُنْيا فَانْبِذَاُ

8

وَادْغِمْ بِلاَ غُنَّةٍ فىٍ لاَمٍ وَرَاوَالْقَلْبُ عِنْدَالْباءِ مِيمًا ذُكَرِاَ

9

وَأَخْفِيَنَّ عِنْدَ باقِى اْلأَحْرُف ِجُمْلَتُهَا خَمْسَةُ عَشْرٍ فاعْرِفِ

10

وَغٌنَّةٌ قَدْ أَوْجَبُوهَا أَبَداًفى الْمِيمٍ وَالنُّونٍ إِذَا ما شُدَّدَا

11

وَالْمِيمُ إِنْ تَسْكُن لَدَى الْبا تُخْتَفى نَحْوُ اعْتًصِمْ بالله تَلْقَ الشَّرَفا

12

وَادْغِمْ مَعَ الْغُنَّةِ عِنْدَ مِثْلِهَاوَأَظْهِرْ لَدَى باقِى الحُرُوفِ كُلَّهَا

13

وَاحْرِصْ عَلَى الإظَهَارِ عِنْدَ الْفَاءِ وَالْوَاوِ وَاحْذَرْ دَاعىِ الإِخْفَاءِ

14

إِدْغامُ كُلَّ سَاكِنٍ قَدْ وَجبَا َفىِ مِثْلِهِ كَقَوْلِهِ إِذْْ ذَهَبَا

15

وَقِسْ عَلَى هذَا سِوَى وَاوٍ تَلا َضًَّما وَيَاءٍ بَعْدَ كَسْرٍ يُجْتَلَى

16

مِنْ نَحْوِ فِى يَوْمٍ لِياَءٍ أَظْهَرُواوَالْوَاوِ مِنْ نَحْوٍِ اصْبِرُوا وَصاَبِرُوا

17

وَالتَّاءُ فِى دَالٍ وَطَاءٍ أَثْبَتُواإِدْغامَهَا نَحْوُ أُجيِبَتْ دَعْوَةُ

18

وَآمَنَتْ طَائِفَةُ وَأَدْغَمُوا الذَّالَ فِى الظَّاءِ بِنَحْوٍِ اذْ ظَلَمُوا

19

وَالدَّالَ فى التَّاءِ بِلاَ امْتِرَاء ِوَلاَمَ هَلْ وَبَلْ وَقُلْ فى الرَّاءِ

20

مِثْلُ لَقَد تَابَ وَقُلْ رَبَّ احْكُمٍوَالْكُلُّ جاءَ بِاتْفَاقٍ فَاعْلَمِ

21

وَأَظْهِِرَنْ لأَمَ تَعْرِيفٍ لَدَى أرْبَعَةٍ مِنْ بَعْدِ عَشْْرٍ تُوجَداَ

22

فى أَبْغِ حَجَّكَ وَخَفْ عَقِيمَه ْوَفى سِوَاهَا مِنْ حُرُوفٍ أَدْغِمَهْ

23

وَلاَمَ فِعْلٍ أَظْهِرَنْها مُطْلَقَا فِيما سِوَى لاَمٍ وَرَاءٍِ كالْتَقَى

24

وَالْتَمَسُوا وَقُلْ نَعَمْ وَقُلْناوَاظْهِرْ لِحَرْفِ الحَلْقٍِ كاصْفَحْ عَنَّا

25

ما لَمْ يَكُنْ مَعْ مِثْلِهِ وَلْيُدْغَمَا فى مِثْلِهِ حَتْمًا كما تَقَدَّما

26

وَأَحْرُفُ التَّفْخِيمِ سَِبْعٌ تُحْصَرُ فى خُصَّ ضَغْطٍ قِظْ بِعُلْوٍ تُشْهَرُ

27

قَلْقَلَةُ يَجْمَعُهَا قُطْبُ جَدِ بَيْنَ لَدَى وُقْفٍ وَسَكْنٍ تَرْشُدِ

28

وَأَحْرُفُ المَدٍ ثَلاَثٌ تُوصَف ُالْوَاوٌ ثمَّ الْياءُ ثُمَّ اْلأَلِفُ

29

وَشَرْطُهَا إِسْكانُ وَاوٍ بَعْدَ ضَم ْوَسَكْنُ يَاءٍ بَعْدَ كَسْرٍ مُلْتَزَمْ

30

وَأَلِفٍ مِنْ بَعْدِ فَتْحٍ وَقَعَا وَلَفْظُ نُوحِيهَا لِكُلّ جَمَعَا

31

فَإِنْ فَقَدْتَ بَعْدَ حَرْفِهِ السُّكُونْ وَالْهَمْزَ فالمَدُّ طَبِيِعيُّ يَكُونْ

32

وَإِنْ تَلاَهُ اْلهَمْزُ فى كَلِمَتِه ْفَوَاجِبٌ مُتَّصِلٌ كَجَاءَتِهْ

33

وَإِنْ تَلاَهُ وَبأُخْرَى اتَّصَلاَ فَجائَزٌ مُنْفَصِلٌ كَلاَ إِلَى

34

وَإِنْ يَكُنْ ما بَعْدَهُ مُشَدَّدَا فلاَزِمٌ مُطَوَّلٌ كَحَادَّا

35

كَذَاكَ كُلُّ سَاكِنٍ تَأَصَّلاَمُخَفًَّا يَكُونُ أَوْ مُثَقَّلاَ

36

وَمِنْهُما يَأْتِى فَوَاتِحَ السُّوَرْ وَفى ثَمَانٍ مِنْ حُرُوفِهَا ظَهَرْ

37

فى كَمْ عَسَلْ نَقَصْ حَصْرُهَا عُرٍِفْوَما سِوَاهَا فَطَبِيعِىُّ لاَ أَلِفْ

38

وَإِنْ يَكُنْ قَدْ عَرَضَ السُّكُونُ وَقْفًا فَعَارِضٌ كَنَسْتَعِينُ

39

وَاخْتِمْ بِحَمْدِ اللهِ وَالصَّلاَةِعَلَى النَّبىَّ طَيَّبِ الصَّفَات

40

وَالآلِ وَالصَّحْبِ مَعَ السَّلاَمِ أَبْياتُهَا أَرْبَعُونَ بالتَّمام

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير