هذا هو الشيخ عبد الحكيم يخبر عنك في منتدى البحوث وليتني اطلعت على مقاله هذا قبل مناقشتك , ولكن قدر الله وما شاء فعل فمناقشتي معك أكدت تأكيدا عمليا بكل ما قاله عنك الشيخ عبد الحكيم حفظه الله حيث قال:
سؤال للجنة الإدارية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://montada.gawthany.com/VB/showthread.php?p=53262
السلام عليكم
إخواني في اللجنة الإدارية .. لست أدري لم حذفت رسالة القلقلة؟؟
المهم أريد أن أوضح شيئا .. سبب الرسالة: سؤال عن القلقلة في " لمن أراد أن يستفيد " في منتدى القراءات.
**وسبب تغيري للرسالة هي: أن الرسالة الأولي كانت بها عبارات لا تليق بأحد الفضلاء فحذفت هذه العبارات وأخرجتها في ثوبها الجديد مع إضافات بسيطة.
** أما مسألة نقاشي مع محمد يحيي شريف،رأيت أن أنهي الحوار لأنه أصبح حوارا عقيما لأنه يستدل بكلام ابن جني .. حيث ذكر قول ابن جني " بصوت زائد " ونقلت له ما يقصده ابن جني بالصوت الزائد من كلام ابن جني نفسه حيث قال:" إن الحرف يزيد صوتا بحركاته " وقال في موضع آخر:" إنه يفرق بين المذكر والمؤنث بصوت زائد ومثل ب (أنتَ وأنت ِ) " وهل رأيت أفضل من تفسير كلام بكلام صاحبه .. ثم قال أنا أقلقل مثل قلقلة الحصري، فقلت له إن الحصري لم يذكر في كتابه سوي مذهبين مائلة لما قبلها أو مائلة للفتح ورجح الحصري أنها مائلة إلي الفتح .. فلما علمت جداله قلت له إن الخلاف لفظي لأخلص من الجدال العقيم .. فالشيخ لا يقنع بأي قول إلا ما يقول به .. هل علمت لماذا لا أريد نقاشه؟؟؟ وهذا الكلام قرأه محمد يحيي في منتدي حفاظ الوحيين وسأنقل الرسالة بكماله بعد قليل حتي لا يظن أحد أني أكتب بعد انصرف من الموقع .. وأقول كلمة للمخالفين للقراء المصريين في القلقلة إذا كانت القلقلة معناها اللغوي: الحركة والاضطراب فكيف نقول بسكونها؟ وكيف تجتمع حركة وسكون؟؟ وفي منتدي قراء القرآن طلب مني فرغلي العرباوي (باحث في علم الأصوات) أن أذكر له من قال: إن الصوت الزائد يعنون به القلقلة؟؟ فأتيته بأقوال العلماء وإلي الآن لم يرد ولن يستطيع أن يرد لأنه لن يجد سوي ما ذكرته ..
أريد أن أعرف سبب الحذف لو سمحتم؟؟
كانت هذه الرسالة بسبب مشادة كلامية كما ستري
رسالة إلي الأخ أبي زياد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الشيخ / أبو زياد
أخي الكريم أعلم أن الإخوة متأسفون لما حدث ولكن أعذرني أيها الشيخ فقد نفد صبري فوصول المسألة للكذب فهذا لا يطاق، وقد يتعجب الإخوة من رفضي للنقاش رغم معرفة الجميع بحواراتي القوية الهادفة .. انظر أخي الكريم لما حدث معي في المواضيع التي ناقشت فيها بعض الإخوة وقد مررت بأحداث غريبة أثناء مناقشتي لهذا الموضوع .......
في الملتقي قابلت أ. فرغلي وهو باحث في علم الأصوا ت وقبل مناقشتي قرأت له كل ما قال عن الفرجة وقد كتب في الموضوع عدة مرات لأنه لا يجد من يقول له قف .. فسألته: إذا أطبقنا الشفتين أين الإخفاء؟؟ فلم يجب وأخذ يسرد لي أقوال الأئمة بعيدا عن السؤال لأنه رأي ما قاله الشيخ أيمن سويد لا يرقي أن يكون مبررا .. فلم يرد أن يدخل في دوامة السؤال .. ثم وجدته يقول بعدم الكز فسألته: من أين أتيت بعدم الكز؟؟
كعادته لم يجب في الملتقي ولا في البحوث ثم قال في مداخلة في قراء القرآن قال "اعلم أخي الحبيب - أيدك الله بنصره - ونفعنا الله بعلمك - أن الاحتراز المسمى مؤخرا) بالكزّ) جاءنا عن المتأخرين , وأول من قال به عبد الغنى النابلسي في مصنفه في التجويد , ثم تطورت العبارة على لسان المرعشي رحمه الله إلى تقليل الاعتماد على الشفتين , ثم تطورت العبارة في الوقت المعاصر وصارت فرجةً كاملةُ. أما القدماء أطلقوا العبارة , وقالوا بإطباق الشفتين , ولم يرد في ثنايا كلامهم الاحتراز المسمى الكز. " فخالف سائر كلامه سابقا وأيضا خالف سائر من علي قوله حيث قال". وقالوا بإطباق الشفتين , ولم يرد في ثنايا كلامهم الاحتراز المسمى الكز." ثم زج في الملتقي بأحد إخوانه أو طلبته ـ لا أدري ـ يدعي حمدي كار سألته: إذا أطبقنا الشفتين أين الإخفاء؟؟ أخذ يتحدث في أصول الفقه والحديث والتفسير و .. و .. ولم يجب عن السؤال وهكذا كان الأمر في الملتقي ووقف عند عدم استطاعة أحد أن يجيب عن السؤالين وسلموا أمرهم إلي الله وسكت الجميع عن الحديث
¥