تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

الصغير ([78])، والهيثم بن حبيب الصراف ([79])، وهلال بن عقاب ([80])، والهيثم بن عقاب ([81])، ويزيد بن أبي زياد، ويزيد بن عبدالرحمن ([82])، وأبي إسحاق السبيعي ([83])، وأبي إسحاق الشيباني ([84])، وأبي رجاء الشامي ([85])، شيخ من أهل المدينة ([86]).

روى عنه: أحمد بن عبدة الضبي، وأحمد بن الفرج الجشمي المقرئ ([87])، وآدم بن أبي إياس ([88])، وأبو إبراهيم إسماعيل بن إبراهيم الترجماني ([89])، إسماعيل بن عمرو البجلي ([90])، وبكر بن بكار ([91])، وجعفر بن حميد الكوفي ([92])، وحامد بن آدم المروزي ([93])، والحسن بن سعيد بن عثمان الخراز الكوفي ([94])، والحسن بن محمد بن أعين ([95])، وأبو عمر حفص بن عبد الله الحلواني الضرير ([96])، وحفص بن غياث، وداود بن مهران ([97])، وسعد بن محمد بن الحسن بن عطية ([98]) (والد محمد بن سعد العوفي)، وسليمان بن داود أبو الربيع الزهراني ([99])، وسليمان بن داود الشاذكوني ([100])، وسليمان بن النعمان الشيباني ([101])، وسهل بن حماد ([102])، وصالح بن مالك الأزدي الخوارزمي ([103])، وصالح بن محمد الترمذي ([104])، وأبو شعيب صالح بن محمد القواس، (وهو ممن روى عنه القراءة)، والصباح بن سهل المدائني ([105])، وعبد الله بن السري الأنطاكي ([106])، وعبد الرحمن بن حماد الطلحي ([107])، وعبدالرزاق (هو ابن همام الصنعاني) ([108])، وأبو الوليد عبدالسلام بن سهل البصري الدمشقي ([109])، وعبدالصمد (هو ابن النعمان البزاز) ([110])، وعبد الغفار بن الحكم ([111])، وعبدالملك بن مسلمة ([112])، وعبيدالله بن موسى ([113])، وعبيد بن الصباح بن أبي سريج النهشلي الخزاز، وعثمان بن حصن القرشي ([114])، وعثمان بن سعيد الزيات ([115])، وعثمان بن عبدالرحمن ([116])، وعثمان بن اليمان الحُّدَّاني ([117])، وأبو منصور عصام بن الوضاح البصري، وعلي بن حجر المروزي (ت) ([118])، وعلي بن عياش الحمصي ([119])، وأبي الحسن علي بن يزيد الصدائي الأكفاني ([120]) (عس)، وعمرو بن حماد بن طلحة القناد ([121])، وعمرو بن الصباح بن صبيح الكوفي المقرئ ([122])، وعمرو بن عثمان الرقي ([123])، وعمرو بن عون الواسطي ([124])، وعمرو بن محمد الناقد، وعيسى بن شعيب ([125])، والفضل بن يحيى الأنباري ([126])، ومحمد بن بكار بن الريان ([127])، ومحمد بن حرب الخولاني (ق) ([128])، ومحمد بن حماد ([129])، ومحمد بن الحسن بن التل الأسدي ([130])، ومحمد بن سليمان لوين ([131])، ومحمد بن عبدالرحيم بن شروس ([132])، ومسدد (هو ابن مسرهد) ([133])، ومروان بن موسى البغدادي ([134])، ونصر بن منصورالثقفي ([135])، والنضر بن طاهر ([136])، والنضر بن عبدالله الأزدي ([137])، وهانئ بن يحيى ([138])، وأبو عمر هبيرة بن محمد التمار المقرئ، وهشام بن عمار الدمشقي (ق) ([139])، ويحيى بن سعيد العطار الحمصي ([140])، ويحيى بن يحيى النيسابوري ([141])، ويزيد بن هارون ([142])، ويسرة بن صفوان اللخمي الدمشقي ([143])، أبو بكر بن أبي شيبة ([144])، والعمري ([145]).

هذا مجمل ما وقفت عليه من شيوخ وتلاميذ حفص بن سليمان القارئ .. وبهذا تبين أنه أوسع المتفقين معه شيوخًا وأكثرهم تلاميذ.

وبعد الانتهاء من تراجم هؤلاء الرواة يتبين أن بينهما من الاتفاق ما لا يؤدي إلى الخلط إلا في النادر لذا لم يذكر هذا الباب بمجمله الخطيب في كتابه (المتفق والمفترق).

وإنما السبب الرئيس في الاختلاط بين حفص المقرئ الكوفي، وحفص المنقري البصري هو التشابه في النسبة ليس إلا؛ لأن حفص المنقري في عداد طبقة شيوخ حفص القارئ فلا يمكن أن يختلط به في الرواية عند أهل المعرفة، وإنما الاختلاط نشأ من التصحيف .. وليس من الاتفاق في الشيوخ أو في التلاميذ.

وأما حفص بن سليمان الأزدي، وحفص بن سليمان الراوي عن معاوية بن قرة فهما في عداد المجاهيل عند أهل الفن .. ومعنى الجهالة أنهما غير معروفين لا عينًا ولا حالاً، وبالتالي لأثر لهما في الحديث الشريف لأنه قد لا يكون لكل واحدٍ منهم من الحديث ما يذكر من أجله ويعرف.

ومن أبرز آثار الاشتباه أنه قد يشابه في بعض إطلاقاته رواة آخرين إما ضعفاء أو ثقات، فيضغف حديث الراوي أو يصحح بناءً على درجة ذاك الشبيه.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير