تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

وهناك منتدي وضعت موضوعا (لمن أراد أن يستفيد) فبعد أن بلغت قرابة (107) مشاركة وقرابة خمس صفحات إلا أنني بعد مدة فوجئت بحذف نصف الصفحة الأولي والإبقاء علي نصف الصفحة الأخيرة وحذفوا جميع الصفحات ولست أدري لماذا حذفوها رغم أنها كانت أجوبة رائعة علي الأسئلة .. والله المستعان

وما دمت تغضب من مثل ذلك فلن تجدها إن شاء الله

بارك الله فيك يا شيخ محمد.

والسلام عليكم

ـ[حكيم بن منصور]ــــــــ[13 Feb 2009, 11:45 م]ـ

السلام عليكم

وليس عيبا أنك أتعبت الجزائريين فحق للجزائريين أن يفتخروا بك .. وبصرف النظر عن أنك تخالف إجماعهم في بعض المسائل. ولكنك تجتهد.

هل شيخي وأستاذي محمد يحيى شريف يخالف إجماع الجزائريين!

لا أدري منذ متى أصبح للطلبة الجزائريين شيوخ يؤخذ بإجماعهم!

ولا أفهم كيف يكون لهم إجماع والشيخ محمد يخالفهم!

ولا أستطيع أن أستوعب هذا الإجماع المزعوم هكذا من غير نقل ولا استيعاب؟

الإجماع

كلمة كبيرة

لأنها دليل وحجة

ولكن من يثبت الإجماع؟

وكيف تعرف الإجماع وتتحققه من غير تتبع ولا استقراء؟

كثير من الجزائريين المجازون لا يكتبون في المنتديات؛ فكيف تعرف رأيهم في هذه المواضيع المطروحة؟

كثير منهم لا يدخل معه في نقاش هنا في الجزائر، فهل السكوت علامة الرضا؟

كثير منهم يناقش الشيخ أستاذي محمد يحيى شريف والحجة مع شيخي، لأنه يسكته ويفحمه.

هل الإجماع يدخل فيه كل الجزائريين حتى غير المجازين؟ طبعا:لا

أم يدخل فيه المجازون فقط؟ أعني كل المجازين؟ طبعا: لا

وهل كل المجازين متقنون؟ فاهمون؟ جامعون بين الرواية والدراية؟

والله لقد سمعنا بعض المجازين! فتسمع شيئا غريبا، خلط في الطرق والروايات بل في القراءات، نطق لنفس الحرف في الركعة الواحدة بطرق مختلفة، وكأنه ليس نفس الحرف، ذاك يغلق فمه وشفتيه عند النطق بالضاد، وذاك يجعل الغنة في ياء (العالمين) وواو (تعلمون) وآخر وآخر

وكلهم مجازون!

أبإجماع هؤلاء نأخذ.

ليس هؤلاء من أهل الاجتهاد أبدا بله الإجماع.

وأكثرهم لا يعرفون أسماء الكتب التي ينقل منها شيخي ولا ما هو موضوع الكتاب!

وأستاذي لا يفرض رأيه في هذا المنتدى ولا غيره، وإنما يبدي رأيه في المسألة ويدلل عليها و يدافع عن وجهة نظره وينقل عن من سبقه، وله شيوخ قرأ عليهم وسألهم واستجازهم،

وهو معظِّم لهم موقر لهم، ولا يحب مخالفتهم، ولكن إذا ظهر له الدليل في خلاف قولهم فماذا يفعل؟

هو يكتب في هذا المنتدى -ولا أظنه يكتب في منتدى آخر الآن- لأنه يجد فيه شيوخا متخصصين ذا كفائات وأخلاق عالية وفوائد ومراجع لم يقف عليها ولم يسمع بها ينتفع وينفع غيره، يستفيد ويفيد غيره، وإذا ظهر له خطؤه اعترف ورجع وشكر.

وهو أستاذي قد (للتقليل) أخالفه في بعض ما يذهب إليه، ولكن أعلم جازما ويقينا، أن "إجماع الجزائريين" غير قائم دون أن يكون هو داخل فيه مع غيره -وهم قليل- ممن وفقهم الله تعالى للدراسات العليا وتخصصوا في هذا العلم.

وهو يعرفهم ويعرف مذاهبهم وأقوالهم وكلما سمع بقادم من خارج البلد من الطلبة الذين درسوا علم التجويد والقراءات يبحث عنهم ويسأل عنهم ويأتي إليهم ويذاكرهم ويسألهم وينتفع بهم، وهم كذلك ينتفعون به.

والمقصود أنه ليس في الواقع شيء اسمه (إجماع الجزائريين) في علم التجويد والقراءات فهو علم في طريق النمو عندنا. والشيوخ فيه المبرزون أقل القليل.

وأما قولكم -رعاكم الله-: وليس عيبا أنك أتعبت الجزائريين

فأشهد أن الجزائريين في راحة إذا سمعوا إلى قراءته ويودون لو أنهم يتتلمذون بين يديه، ويفرحون بدروسه وحلقاته، ويسألونه أن يسمح لهم بعرض القرآن عليه في شتى بقاع العاصمة،

ومن تعب منهم فلحسده أو جهله.

والسلام عليكم ورحمة الله.

ـ[عبد الحكيم عبد الرازق]ــــــــ[14 Feb 2009, 02:05 ص]ـ

هل شيخي وأستاذي محمد يحيى شريف يخالف إجماع الجزائريين!

لا أدري منذ متى أصبح للطلبة الجزائريين شيوخ يؤخذ بإجماعهم!

ولا أفهم كيف يكون لهم إجماع والشيخ محمد يخالفهم!

ولا أستطيع أن أستوعب هذا الإجماع المزعوم هكذا من غير نقل ولا استيعاب؟

الإجماع

كلمة كبيرة

لأنها دليل وحجة

ولكن من يثبت الإجماع؟

وكيف تعرف الإجماع وتتحققه من غير تتبع ولا استقراء؟

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير