تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الجكني]ــــــــ[18 Jul 2006, 07:17 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الشيخ عاصم حفظه الله وسلمه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وبعد:

قرأت ردكم الكريم وأزيد على ما ذكرتُه في مداخلتي مع الشيخ محمد يحي:

أن في النشر طرقاً كثيرة ليست من الكتب التي روى منها هذه القراءات،وهو ما أسميه " طرق أدائية " لابن الجزري، وهو ما يصرح به ابن الجزري بقوله " من طريق فلان " أو " من قراءة فلان " فهذا التغيير في العبارة ليس هملاً وإنما هو لغرض عند ابن الجزري هو الإشارة إلى قراءته هذه الطريق مسلسلة من شيوخه إلى صاحب الكتاب مع عدم وجودها في الكتاب 0

والسؤال هو: ما العلة في عدم ذكر ابن الجزري للجامع ولا مرة واحدة في طرقه وأسانيده؟

ولكم كامل احترامي وتقديري 0

ـ[الكشاف]ــــــــ[18 Jul 2006, 09:03 م]ـ

أشكر فضيلة الشيخ الدكتور الجكني على هذا البحث الرائع الماتع، فقد استفدت منه كثيراً ودعوت له بالتوفيق والفهم في كتاب الله. كما أشكر كل المداخلين الذين أفادوا وأجادوا بارك الله فيهم. وكم ننتفع بمثل هذه الموضوعات الدقيقة المتميزة في هذا الملتقى.

ـ[الجكني]ــــــــ[18 Jul 2006, 09:54 م]ـ

والشكر موصول لكم حفظكم الله،ونسأل الله تعالى القبول

ـ[شريف بن أحمد مجدي]ــــــــ[22 Feb 2007, 12:49 ص]ـ

السلام عليكم

أري أن الصواب في المسألة ما ذهب إليه الأخ الجنيد الله، وهناك بعض النصوص من النشر

((وهذا كتاب جامع البيان له في قراآت السبعة فيه عنهم أكثر من خمسمائة رواية وطريق))

((كتاب جامع البيان

في القراءات السبع يشتمل على نيف وخمسمائة رواية وطريق عن الأئمة السبعة وهو كتاب جليل في هذا العلم لم يؤلف مثله للإمام الحافظ الكبير أبي عمرو الداني قيل أنه جمع فيه كل ما يعلمه في هذا العلم.))

((على أن الداني قال في جامع البيان: وبالوجهين قرأت ذلك واختار الإدغام لاطراده وجريه على قياس نظائره ثم قال: فإن سكن ما قبل الواو وسواء كان هاء أو غيرها فلا خوف في إدغام الواو في مثلها وذلك نحو (وهو وليهم) و (خذ العفو وأمر) قلت وإنما نبه على ما قبل الواو فيه ساكن وسوى فيه بين الهاء وغيرها من أجل ما رواه بعضهم من الإظهار في (فهو وليهم) في الأنعام. (فهو وليهم) في النحل (وهو واقع بهم) في الشورى. فلا يعتد بهذا الخلاف لضعف حجته وانفراد روايته عن الجادة. فإن الذي ذكر في هو المضموم الهاء مفقود هنا وإن قيل بتوالي الاعلال فيلزم .. ))

((وقد كشفته من جامع البيان فوجدته قد نص على أنه من قراءته على أبي الفتح عن عبد الباقي بن الحسن الخرساني عن أبي الحسن بن خليع عن مسلم بن عبيد الله بن محمد عن أبيه عن الحلواني وليس عبيد الله بن محمد من طرق التيسير ولا الشاطبية.))

((ولم يذكر في جامع البيان عن الحلواني سواه وهي طريق إبراهيم الطبري وغلام الهراس عن أبي بويان وطريق جعفر بن محمد عن الحلواني وأطلق الخلاف عنه صاحب التيسير والشاطبي ومن تبعهما.))

((وذكرها الحافظ أبو عمرو الداني في جامع البيان خمس مراتب سوى القصر فزاد مرتبة سادسة فوق الطولى التي ذكرها في التيسير.))

(((والمرتبة الثالثة) فوقها قليلاً وهي التوسط عند الجميع وقدرت بثلاث ألفات وقدرها الهذلي وغيره بألفين نصف ونقل عن شيخه عبد الله بن محمد الطبرائي الذراع قدر ألفين. وهو ممن يقول أن التي قبلها قدر ألف ونصف ثم هذه المرتبة في التيسير والتذكرة وتلخيص العبارات لابن عامر والكسائي في الضربين وكذا في جامع البيان سوى قتيبة عن الكسائي.))

وكل هذا وغيره في دلالة علي ماقاله الأخ جنيدالله ((ويعضد هذا أن ابن الجزري عند ذكر الخلاف في المسائل يصدر دائماً بقول الداني في التيسير والجامع))

والسلام عليكم

ـ[الجكني]ــــــــ[10 Apr 2007, 01:40 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

بعد طول غياب عن "تفعيل "هذا المبحث أعاود اليوم لأضع "مسألتين اثنتين"أمام "مشايخ التحريرات " بقصد "المذاكرة " والاستفادة لاغير 0

ولست هنا في مجال "الطعن "أو "التخطيء لأحد ما،بل هي بعض ما يحتاج إلى "إعادة النظر فيه0

المسألة الأولى:

رأيت كثيراً من "أسانيد " القراء الذين يقرؤون بنظم "الطيبة " جلّها إن لم تكن كلها هي من "طريق " الشيخ المقرئ المجود المحدث:"رضوان العقبى " وهو عن الإمام ابن الجزري رحمه الله تعالى 0

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير