ـ[د. أنمار]ــــــــ[14 Sep 2006, 12:28 م]ـ
ولو استكمل الدكتور أحمد خان ما فاته من جوانب تحقيق الكتاب وخدمته لكانت نشرته أجود النشرات
.
وفقكم الله جميعا وسدد مساعيكم
عندي الطبعتان لكني أؤيد العكس وهو لو أن الدكتور قولاج استكمل ما فاته من طبعة مركز الملك فيصل لكانت نشرته أجود النشرات لالتزامه بأصول التحقيق المعتبرة والإحالات المحررة.
ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[15 Sep 2006, 01:23 م]ـ
] كم أتمنى ياأخي الغالي الفاضل المفضال الباحث المدقق الدكتور عبدالرحمن الشهري أن تُدْرس جميع كتب التراث بهذه المنهجية الرائعة، وأن يكون الباحث منصفا فيما يكتب، وفيما ينقد.
وفقكم الله لأعمال أخرى.
ودمتم سالمين
ـ[الطبيب]ــــــــ[28 Oct 2006, 08:07 م]ـ
جزاكم الله خيراً على هذه الإفادة الوافية.
ودمتم،،،
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[15 Mar 2007, 05:39 م]ـ
صدرت الطبعة الثانية من تحقيق الدكتور أحمد خان التي أصدرها مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية عام 1427هـ، ولم تصل إلا في أواخر أيام معرض الكتاب الدولي الأسبوع المنصرم وبالتحديد يوم الأربعاء 17/ 2/1428هـ.
http://www.tafsir.net/vb/imagehosting/645f9579bbcad6.jpg
التعديلات التي طرأت على الطبعة الثانية:
1 - صدور الكتاب في مجلدين من الحجم الكبير جداً (21سم ×29سم) تقريباً، وهو حجم غير مناسب في نظري.
2 - طباعته على ورق أصفر جميل، مريح للنظر، وهذه منقبة للطبعة.
3 - استبعاد تقديم الأمين العام السابق لمركز الملك فيصل للكتاب.
4 - الإفادة من النسخة المخطوطة الثانية للكتاب، وهي نسخة مكتبة ملت التركية التي حقق الكتاب عليها الدكتور طيار آلتي قولاج. وقد ذكر في تقديمه أنه حاول كثيراً الحصول على هذه المخطوطة إلا أنه لم يوفق فاعتمد على تحقيق الدكتور طيار آلتي قولاج مع الحذر مما أدخله المحقق فيها من نسخ الكتاب من صيغتيه الأولى والثانية، ومن مصادر أخرى.
5 - إصلاحه لكثير من الأخطاء الطباعية التي وقعت له في الطبعة الأولى.
6 - عرضه للنشرات السابقة للكتاب ونقده لها بالاطلاع المباشر عليها، وبعضها بواسطة.
7 - انتقد الدكتور أحمد خان تحقيق الدكتور طيار آلتي قولاج كثيراً، وذكر أنه فوق نقده هذا قد كتب نقداً مطولاً لهذه النشرة سينشره فقال: (كتبت تعريفاً مفصلاً لهذه النشرة واصفاً ما فيها من قصور، وما طرأ عليها من زيادات، وما حدث بها من العبث، وسيظهر عن قريب في مجلة تعنى بالتراث بعون الله) ص39 من مقدمة الطبعة الثانية.
8 - أعاد ترتيب وكتابة مقدمة التحقيق بعد اطلاعه على نشرة الكتاب التركية، وهي أهم ما انتفع به في طبعته الثانية مع نقده الشديد لها، وتهوينه من منهج المحقق لها بأسباب لم يظهر لي وجاهتها، وقد ختم تقديمه بشكره لصديقين محققين وهما المحقق الفاضل الأستاذ عزير شمس، والدكتور المحقق محمد أجمل الإصلاحي لما أفاداه به في إخراج الكتاب ومراجعته.
في الرياض يوم الخميس 25/ 2/1428هـ
ـ[محب القراءات]ــــــــ[17 Mar 2007, 12:46 ص]ـ
جزاك الله خيرا على هذا الجهد المبارك والمتابعة الدقيقة للإصدارات الجديدة في علوم القرآن.
ـ[عبدالرحمن الشهري]ــــــــ[13 Aug 2007, 12:02 م]ـ
الإخوة الفضلاء
د. أنمار
د. مروان الظفيري
الطبيب
محب القراءات
شكر الله لكم تعقيباتكم ودعواتكم.
وفي الحق إن كتاب الذهبي هذا أجود كتب تراجم القراء لما فيه من الفوائد والنفائس، والمنهجية المتميزة في الترجمة للقارئ، مع نقدات الذهبي التي تدل على خبرته ومهارته في فن التراجم رحمه الله وغفر له، وليت من بعده ولا سيما المعاصرين ممن تصدوا لترجمة القراء استفادوا من أسلوبه النقدي في تراجمهم للقراء، فقد قرأت بعض كتب التراجم المعاصرة، فلم أرها عنيت بالجانب النقدي، وإنما عنيت بالمعلومات العامة عن القراء كالأسماء والشيوخ والتلاميذ دون توقف عند أسلوبه في الإقراء، ومنهجيته في الإجازة ونحو ذلك.
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى
ـ[الجكني]ــــــــ[13 Aug 2007, 01:56 م]ـ
وإنما عنيت بالمعلومات العامة عن القراء كالأسماء والشيوخ والتلاميذ دون توقف عند أسلوبه في الإقراء، ومنهجيته في الإجازة ونحو ذلك.
نعم أستاذي الكريم:
والأدهى من ذلك وأمرّ أن تكون التراجم مكتوبة بقلم المترجم له، وإن كتبت بقلم المترجِم فلا بد من عرضها على صاحبها ليجيزها - عفواً ليرتضيها- أولا يرتضيها؟؟ فالله المستعان؟؟؟؟؟
ـ[السائح]ــــــــ[06 Jan 2008, 08:41 م]ـ
جزاكم الله خيرا.
قرأت في ترجمة المقرئ المحدث عمر بن علي القزويني من معرفة القراء الكبار 3/ 1512 - طبعة الأستاذ طيار آلتي قولاج:
وفيه دين وورع شر!
وقيّدها بعضهم: وورع بشر؟
وأود أن أعرف صواب الكلمة، وما وقع في طبعة الأستاذ أحمد خان.
ـ[السائح]ــــــــ[06 Jan 2008, 10:07 م]ـ
ثم قال الذهبي:
وقد تقدم وبَعُد صيته، وبيننا مراسلات، ثم تركت كتابته لأمور بلغتني.
كذا وقع: كتابته.
ولها وجه، لكن يحتمل أن يكون أصلها: مكاتبته.
والله أعلم.
¥