تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالله بن محمد]ــــــــ[30 - 07 - 08, 06:58 م]ـ

بارك الله فيكم فوائد تستحق الرحلة إليها ..

ليس عندي سوى الدعاء لكم بالعلم النافع والعمل الصالح ..

ـ[صالح العقل]ــــــــ[31 - 07 - 08, 12:49 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو حازم فكرى زين]ــــــــ[04 - 08 - 08, 05:33 م]ـ

الشيخ الفقيه عبد الرحمن بن عمر الفقيه، جزاكم الله خيراً على فتح مثل هذه المبحاثات البناءة، وللإخوة الكرام أقول: يا حبذا لو لم ننتقل من فائدة إلى فائدة حتى ينتهي الكلام فيها؛ لئلا يتشتت ذهن القارئ، ولنجمع كل كلام إلى نظيره حتى يتثنى للباحثين حسن النظر

ـ[أبو أيوب المصري]ــــــــ[06 - 08 - 08, 06:31 م]ـ

جزاكم الله خيرا شيخنا الفقيه على فتحك الباب لنقاش هذا الموضوع الماتع المفيد.

تنبيه على قول الشيخ أبي فهر - حفظه الله -:

وقد سئل الشيخ عبد الله السعد عن مدى اعتماد سؤالات السلمي للدارقطني على ضوء ما عرف من حال السلمي ... فقال: إن باب السؤالات غير باب الرواية فلا يُنظر فيه لما قيل في السلمي ....

ربما تكون هناك تتمة لكلام الشيخ عبد الله السعد - حفظه الله - فاتتك، فالذي عندي عن الشيخ - حفظه الله - أنه يقول: تقبل رواية السلمي عن الدارقطني ما لم يأت نقل آخر يخالفه.ا. هـ

وهذا فيه تقييد لمطلق الكلام الذي ذكرته.

وأما عن كلام بعض الإخوة - وفقهم الله - في نقل الساجي عن الإمام أحمد في ترجمة سعيد بن أبي هلال = ففيه نظر.

لأن للإمام أحمد كلاما مفصلا في هذا الراوي سأنقله لاحقا - بإذن الله -

وفقكم الله، ونفع بكم.

شيخنا أبا عبد الرحمن الفقيه: واصل - وصلك الله -.

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[20 - 10 - 08, 10:55 ص]ـ

جزى الله خيرا كل من شارك وأفاد في هذا الموضوع

والكلام في محمد بن عثمان بن أبي شيبة الذي ذكرته في البداية فيه نظر، وقد أفادنا المشايخ جزاهم الله خيرا بعدم دقة الجرح الذي ذكر فيه، فالحمد لله كثيرا.

وللموضوع بقية إن شاء الله تعالى.

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[22 - 10 - 08, 07:42 ص]ـ

وللموضوع بقية إن شاء الله تعالى.

ونحن في انتظاره شيخَنا المبارك.

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[22 - 10 - 08, 10:49 ص]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم

وننتظر المزيد

ـ[أبوالوليد السلفي]ــــــــ[17 - 12 - 08, 12:33 م]ـ

والكلام في محمد بن عثمان بن أبي شيبة الذي ذكرته في البداية فيه نظر، وقد أفادنا المشايخ جزاهم الله خيرا بعدم دقة الجرح الذي ذكر فيه، فالحمد لله كثيرا.

جزاك الله خيراً شيخنا الكريم على مثل هذه المواضيع,

ومن الكتب التي ناقشت الكلام في محمد بن عثمان بن أبي شيبة, مقدمة المحقق - د محمد التميمي على ما أذكر - لكتابه العرش. والله أعلم.

ـ[عبدالرزاق العنزي]ــــــــ[17 - 12 - 08, 01:49 م]ـ

جزاك الله خيرا

والحافظ ابن حجر تجد أنه أحيانا يقع في نفس أوهام مغلطاي بدون مراجعة للأصول كما ذكر.

السلام عليكم

وانظر الفتح تجد كثيرا ما يقول الحافظ نقلته من خط مغلطاي وقال مغلطاي ونحو هذا

فالانصاف عزيز

ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[07 - 01 - 09, 07:09 م]ـ

موضوع يحتاج الى كتاب ضخم شكرا للشيخ عبدالرحمن

ـ[ابو الاشبال السكندرى]ــــــــ[04 - 06 - 10, 01:29 ص]ـ

للرفع

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[26 - 09 - 10, 04:53 ص]ـ

- «القند في ذكر علماء سمرقند»، لعمر بن محمد النسفي، ينظر هذا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=1184732&postcount=166

يُخلِّط في الأحاديث: جرح مفسر.

- للفائدة:

قال الشيخ الفاضل/ إبراهيم بن عبد الله اللاحم في «الجرح والتعديل» (ص 156، 157):

«استخدم الأئمة وصف الرواي بالاختلاط والتخليط على معنى اضطراب الحديث، أو تداخل بعض حديث الراوي عليه، فلا يقصدون بذلك المعنى الاصطلاحي المشهور، وقد رأيت بعض الأئمة والباحثين ربما عدوا من وصفهم الأئمة بشيء من ذلك في المختلطين، فتنبه لذلك، وسبيله الوقوف على نصوص النقاد ما أمكن.

فمن ذلك سعيد بن أبي هلال، قال فيه ابن حجر: «صدوق، لم أر لابن حزم في تضعيفه سلفا، إلا أن الساجي حكى عن أحمد أنه اختلط» (1).

كذا قال ابن حجر، ولفظ الساجي: «صدوق، كان أحمد يقول: ما أدري أي شيء حديثه، يخلط في الأحاديث» (2).

وظاهر جدا أن أحمد لم يقصد الاختلاط المعروف، وإنما أراد عدم إتقانه واضطرابه.

وذكر برهان الدين الحلبي في كتابه: «الاغتباط بمعرفة من رمي بالاختلاط»، ثم ابن الكيال في كتابه: «الكواكب النيرات في معرفة من اختلط من الرواة الثقات» أبا جعفر عيسى بن أبي عيسى الرازي، أحد المختلف فيهم، ونقلا فيه قول ابن المديني: «ثقة، كان يخلط»، ونقل فيه ابن الكيال قول ابن المديني أيضا: «هو نحو موسى بن عبيدة، وهو يخلط» (3).

والذي يظهر أن مراده الغلط في الرواية، لا الاختلاط المعروف، ونص عبارته: «هو نحو موسى بن عبيدة، وهو يخلط فيما روى عن مغيرة ونحوه» (4)، وقد قال فيه ابن معين: «ثقة، وهو يغلط فيما روى عن مغيرة» (5).

ومثل ذلك إسماعيل بن مسلم المكي، ضعيف الحديث، لم يصفه أحد بالاختلاط، وقد ذكره أحد الباحثين ممن تصدى لجمع المختلطين من أجل قول القطان فيه حين سئل عنه كيف كان أول أمره؟ فقال: «لم يزل مختلطا، كان يحدثنا بالحديث الواحد على ثلاثة ضروب» (6).

ومراد القطان أن سوء حفظه ليس طارئا، فهو نفي للاختلاط لا إثبات له.

ومثله يحيى بن محمد بن عباد المدني، ضعيف الحديث، ذكره الباحث من أجل قول العقيلي فيه: «في حديثه مناكير وأغاليط، وكان ضريرا، فيما بلغني أنه يلقن»» (7). اهـ

http://wadod.org/uber/uploads/Wallaho_A3lam.JPG

ــــــــ

(1) «التقريب» ص 242.

(2) «إكمال تهذيب الكمال» 5: 365.

(3) «الاغتباط» ص 387، و «الكواكب النيرات» ص 444.

(4) «تاريخ بغداد» 11: 146.

(5) «تاريخ الدوري عن ابن معين» 2: 699.

(6) «الضعفاء الكبير» (!) 1: 92، «الجرح والتعديل» 2: 198، «الكامل» 1: 279، و «بيان الوهم والإيهام» 3: 278، وفي الأخير، وكذا في «الجرح»: «لم يزل مخلطا».

(7) «الضعفاء الكبير» (!) 4: 427.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير