تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

20 - عبد الله بن عدي الجرجاني الشهير بـ (ابن عدي) صاحب الكامل.

21 - عبيد الله بن عبد الكريم الرازي أبو زرعة الشهير بـ (أبي زرعة) من كبار رجال الجرح.

22 - عثمان بن سعيد الدارمي صاحب المسند الكبير.

23 - علي بن عبد الله بن المديني الشهير بـ (ابن المديني) صاحب كتاب العلل.

24 - علي بن عمر الدارقطني الشهير بـ (الدارقطني) صاحب السنن والضعفاء.

25 - عمرو بن عبد الله السبيعي أبو إسحاق الشهير بـ (أبي إسحاق السبيعي) من رجال الستة.

26 - عمرو بن علي الفلاس الشهير بـ (الفلاس) من كبار رجال الجرح.

27 - عمر بن أحمد بن عثمان بن شاهين الشهير بـ (ابن شاهين) صاحب كتاب الثقات.

28 - قتيبة بن سعيد الشهير بـ (قتيبة) من شيوخ الستة.

29 - محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي الشهير بـ (الذهبي) صاحب كتاب الميزان وكتاب المغني في الضعفاء.

30 - محمد بن إدريس الرازي أبو حاتم الشهير بـ (أبي حاتم) من كبار رجال الجرح.

31 - محمد بن إسماعيل البخاري الشهير بـ (البخاري) صاحب الصحيح.

32 - محمد بن بشار بندار الشهير بـ (بندار) من شيوخ الستة.

33 - محمد بن حاتم بن حبان الشهير بـ (ابن حبان) صاحب كتاب الثقات والضعفاء والصحيح.

34 - محمد بن خازم الضرير أبو معاوية الشهير بـ (أبي معاوية الضرير) من رجال الستة.

35 - محمد بن سعد الشهير بـ (ابن سعد) صاحب الطبقات.

36 - محمد بن شيبة الضبي من رجال مسلم.

37 - محمد شمس الحق العظيم آبادي محقق سنن الدارقطني وغيره.

38 - مرة بن شراحيل الخير الطيب الهمداني الشهير بـ (مُرَّة الهمداني) من كبار التابعين.

39 - مسلم بن الحجاج الشهير بـ (مسلم) صاحب الصحيح.

40 - مغيرة بن مقسم الضبي الشهير بـ (مغيرة) تابعي جليل.

41 - مفضل بن مهلهل من رجال مسلم والنسائي وابن ماجة.

42 - منصور بن المعتمر تابعي جليل.

43 - يحيى بن سعيد القطان من كبار رجال الجرح.

44 - يحيى بن شرف بن مري النووي الشهير بـ (النووي) الشافعي الصغير.

45 - يحيى بن معين صاحب كتاب معرفة الرجال.

46 - يوسف بن موسى ين راشد القطان من رجال البخاري والترمذي وابن ماجة والنسائي في مسند علي.

47 - أبو بكر بن عياش من رجال الستة إلا مسلماً في المقدمة.

أما الموثقون:

1 - ابن معين قال عثمان الدارمي عن ابن معين ثقة وليس يتابع ابن معين على هذا وقال عباس الدوري عن ابن معين لابأس به وقال ابن أبي خيثمة أحمد بن زهير عن ابن معين مازال الناس أو المحدثون يقبلون حديثه وقال مرة أخرى ضعيف وقال الذهبي عن ابن معين ليس بالقوي.

2 - النسائي قال ليس به بأس وذكره في الضعفاء وقال ليس بالقوي دون أن يذكر الرأي الأول.

3 - أحمد بن صالح المصري وثقهُ إلا أنه قال يكذب في رأيه.

وبدراسة أقوال الأئمة الثلاثة نرى أن:

1 - ابن معين قد وثقه في أول الأمر ثم بدأ يضعف أمره مرة بعد مرة إلى أن قال في النهاية ضعيف، ليس بالقوي.

2 - النسائي نقل عنه أنه قال لابأس به وهي منزلة دون الثقة وفوق الضعيف ولايذكر أحد أين قالها ولكنه ذكره في الضعفاء وقال ليس بالقوي والعبرة في رأيه لهذا الكتاب.

3 - أحمد بن صالح المصري وثقه إلا أنه قال يكذب في رأيه.

نستنتج من الدراسة السابقة:

1 - قد ضعف الحارث أربعة وأربعون إماماً من أئمة الجرح والتعديل.

2 - قد عدله ثلاثة:

أ - ابن معين والنسائي ثم تراجعا عن تعديله وضعفوه.

ب - أحمد بن صالح المصري وثقه ثم غمزه غمزة أدت به إلى عدم قبول روايته نهائياً ألا وهي كان يكذب في رأيه وهذا حتى في مذهب الغماري غير مقبول الرواية نهائياً لأن العدالة لاتتجزأ ولا تتبعض.

أما مجرد سؤاله بدون الرواية عنه من قبل الحسن والحسين أو حث علي له على التعلم وتعليمه من قبله الفرائض وتقديم أهل الكوفة له في الصلاة أو العلم الذي هو الفقه و مدحه بأنه كان أفقه الناس أو أفرض الناس وأحسب الناس فهذا كله لايفيد التوثيق لأن الرواية عمادها الصدق والضبط وهذه كلها أمور ليس لها علاقة بالصدق والحفظ والضبط.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير