من من القراء ضُعِّف في الحديث؟
ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[30 - 07 - 07, 05:08 ص]ـ
هل من ذكرهم مع العزو إلى المصدر؟
جزاكم الله خيرا
ـ[خالد البحريني]ــــــــ[31 - 07 - 07, 01:12 ص]ـ
عاصم بن أبى النجود
ـ[محمد البيلى]ــــــــ[31 - 07 - 07, 08:46 ص]ـ
ضعف، و الصواب فيه عند كثير من المتقدمين و المعاصرين مثل الشيخ الألبانى و الشيخ مصطفى العدوى أنه حسن الحديث.
ـ[الباحث]ــــــــ[31 - 07 - 07, 02:17 م]ـ
حفص بن عمر الأسدي، وهو حفص بن أبي داود القارئ، صاحب عاصم.
قال الحافظ في التقريب ص 257 (طبعة دار العاصمة):
(متروك الحديث مع إمامته في القراءة).
ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[31 - 07 - 07, 02:36 م]ـ
حفص بن عمر الأسدي، وهو حفص بن أبي داود القارئ، صاحب عاصم.
قال الحافظ في التقريب ص 257 (طبعة دار العاصمة):
(متروك الحديث مع إمامته في القراءة).
هذا ما أريد، بارك الله فيك
هل من غيره؟
ـ[الباحث]ــــــــ[31 - 07 - 07, 02:55 م]ـ
عاصم بن بهدلة، وهو ابن ابي النجود.
قال الحافظ ابن حجر في التقريب ص 471:
صدوق له أوهام، حجة في القراءة، وحديثه في الصحيحين مقرون.
عبد الله بن كثير الداري المكي، أبو معبد القارئ.
قال الحافظ ابن حجر في التقريب ص 537:
أحد الأئمة، صدوق.
هذا ما وقعتُ عليه حتى الآن.
ـ[أبو عبد الرحمن العامري]ــــــــ[04 - 08 - 07, 02:03 م]ـ
أحمد بن على، أبو نصر الهبارى، أحد القراء.
قرأ عليه أبو الكرم الشهرزورى.
متهم بالكذب. الميزان (1/ 122)
ـ[أبو عبد الرحمن العامري]ــــــــ[04 - 08 - 07, 02:04 م]ـ
حفص بن عمر بن عبد العزيز بن صهبان، أبو عمر الدوري، شيخ القراء، ثبت في القراءة، وليس هو في الحديث بذاك.
روى الحاكم عن الدارقطني أنه ضعيف.
وقد روى عن إسماعيل بن جعفر، وإسماعيل ابن عياش، وابن عيينة، وطائفة.
وكان أقرأ أهل زمانه وأعلاهم إسنادا، قرأ القرآن على الكسائي، واليزيدى، وسليم، وإسماعيل بن جعفر.
وقد روى عنه أحمد بن حنبل مع سنه وجلالته، وأخرج عنه ابن ماجة، وتلا عليه عدد كثير، وصدقه أبو حاتم وغيره.
مات سنة ست وأربعين ومائتين عن بضع وتسعين سنة، رحمه الله. الميزان (1/ 566)
ـ[أبو عبد الرحمن العامري]ــــــــ[04 - 08 - 07, 02:06 م]ـ
حمزة بن حبيب [م، عو] أبو عمارة الكوفى الزيات.
شيخ القراء وأحد السبعة الائمة.
مولى بنى تيم الله.
روى عن الحكم، وحبيب بن أبى ثابت، وطلحة بن مصرف، وعدى بن ثابت، والطبقة، وقرأ على الاعمش، وحمران بن أعين، وابن أبى ليلى.
وعنه حسين الجعفي، ويحيى بن آدم، وخلق.
وقرأ عليه عدة، وإليه المنتهى في الصدق والورع والتقوى.
ولد سنة ثمانين هو وأبو حنيفة في عام.
قال ابن فضيل: ما أحسب أن الله يدفع البلاء عن أهل الكوفة إلا بحمزة /.
وعن شعيب بن حرب أنه قال: ألا تسألونى عن الدر - يعنى قراءة حمزة.
وقال أبو حنيفة: غلب حمزة الناس على القرآن والفرائض.
وقد رأى الاعمش يوما حمزة مقبلا فقال: وبشر المخبتين.
وقد استوعبت أخبار حمزة في طبقات القراء.
وقد وثقه ابن معين، وغيره.
وقال النسائي: ليس به بأس.
وقال ابن معين أيضا: حسن الحديث، عن أبى إسحاق.
وقال الازدي والساجى: يتكلمون في قراءاته إلى حالة مذمومة، وهو صدوق في الحديث، ليس بمتقن.
وقال الساجى: صدوق سيئ الحفظ.
قلت: قد انعقد الاجماع بأخرة على تلقى قراءة حمزة بالقبول والانكار على من تكلم فيها، فقد كان من بعض السلف في الصدر الاول فيها مقال.
وكان يزيد بن هارون ينهى عن قراءة حمزة، رواه سليمان بن أبى شيخ وغيره عنه.
وقال أحمد بن سنان القطان: كان يزيد بن هارون يكره قراءة حمزة كراهية شديدة. الميران 1/ 605
ـ[أبو عبد الرحمن العامري]ــــــــ[04 - 08 - 07, 02:08 م]ـ
عاصم بن أبى النجود [عو، خ، م قرنه].
أحد السبعة القراء.
هو عاصم بن بهدلة الكوفى مولى بنى أسد، ثبت في القراءة، وهو في الحديث دون الثبت صدوق يهم.
قال يحيى القطان: ما وجدت رجلا اسمه عاصم إلا وجدته ردئ الحفظ.
وقال النسائي: ليس بحافظ.
وقال الدار قطني: في حفظ عاصم شئ.
وقال أبو حاتم: محله الصدق.
وقال ابن خراش: في حديثه نكرة.
قلت: هو حسن الحديث.
وقال أحمد وأبو زرعة: ثقة.
قلت: خرج له الشيخان لكن مقرونا بغيره لا أصلا وانفرادا.
توفى في آخر سنة سبع وعشرين ومائة.
يحيى القطان، سمعت شعبة يقول: حدثنا عاصم بن أبى النجود - وفي النفس ما فيها.
ابن عيينة، حدثنا عاصم عن زر، قال لى عبدالله: هل تدرى يا زر ما الحفدة؟ قلت: نعم، هم حفدة الرجل من ولده وولد ولده.
قال: لا، ولكنهم الاصهار.
قال عاصم: فقال لى الكلبى: أصاب زر، وكذب الكلبى، لعمر الله.
وقال أحمد بن حنبل: كان ثقة، أنا أختار قراءته.
وقال ابن سعد: ثقة إلا أنه كثير الخطأ في حديثه.
وقال أبو حاتم: ليس محله أن يقال ثقة.
الميزان 2/ 357
¥