ـ[ذو المختار بن أطياب]ــــــــ[19 - 02 - 08, 12:44 ص]ـ
بارك الله فيك يا أبا يوسف التواب
نقولٌ قيمة.
ولكن إشكال الأخت السابق والذي قد عدلت عنه أيضا ما جوابه؟
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[19 - 02 - 08, 12:47 ص]ـ
لا إشكال ... لأنه مجاز
ـ[ذو المختار بن أطياب]ــــــــ[19 - 02 - 08, 12:49 ص]ـ
ما وجه المجاز فيه؟
فالغلام داخل في الولد ... ولا عكس
ـ[ذو المختار بن أطياب]ــــــــ[19 - 02 - 08, 12:51 ص]ـ
سؤال آخر:: هل ورد في كتاب الله لفظ على صيغة ما أفعله .. كقوله تعالى .. {ما أكفره}
ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[26 - 02 - 08, 07:25 م]ـ
صح عليك يا أخ مجاهد بس باقي بعض فقرات رقم 1
ورقم 2 ورقم5
1 - آية ورد فيها حرف الميم 16 مرة وأخرى ورد فيها حرف الذال 10 مرات.
2 - آية ورد فيها لفظ الجلالة 7 مرات.
5 - لماذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ سورة ق في خطبة الجمعة وكذلك العيد أي في المجامع الكبار (راجع تفسير ابن كثير)
1 - ورد فيها حرف الميم 16 قوله تعالى في هود (قيل يا نوح اهبط بسلام منا ... الاية)
والتي فيها حرف الذال 10 مرات آية الاستئذان في سورة الأحزاب (( .... ........ إن ذلكم يؤذي النبي .... الآية)
3 - التي فيها لفظ الجلالة 7 مرات آخر آية من سورة المزمل ..
5 - راجع التفسير في سورة ق ..
ـ[خلف حمزة]ــــــــ[27 - 02 - 08, 12:40 م]ـ
يا اخواني ((نصيحة)) ..
الرجاء منكم عند نقل أي من آي القرآن أن تنقلوها من أي برنامج للقرآن الكريم وليس كتابة باليد حتى لا يقع الخطأ ... كما وقع مع اخي في الرد السابق - غفر الله له -
تصحيح الآية:-
إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ
ـ[أبو سند]ــــــــ[16 - 03 - 08, 10:36 م]ـ
جزاكم الله خير وجعل ما كتبتم في موازين أعمالكم
ـ[أبو سند]ــــــــ[23 - 03 - 08, 11:34 ص]ـ
كان الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى شاطرا يقطع الطريق أي [قاطع طريق]
وكان سبب توبته انه عشق جارية
فبينما هو يرتقي الجدران إليها إذا سمع تاليا يتلو آية من القرآن
وكانت هذه الآية سبب توبته
فما هي الآية؟
ـ[أبو مجاهد الشهري]ــــــــ[23 - 03 - 08, 01:17 م]ـ
كان الفضيل بن عياض رحمه الله تعالى شاطرا يقطع الطريق أي [قاطع طريق]
وكان سبب توبته انه عشق جارية
فبينما هو يرتقي الجدران إليها إذا سمع تاليا يتلو آية من القرآن
وكانت هذه الآية سبب توبته
فما هي الآية؟
(ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق)،،،،،، صحيح؟؟
ـ[أبو سند]ــــــــ[25 - 03 - 08, 09:25 م]ـ
نعم صحيح
ربي يبارك فيكم وفي علمكم
ـ[عمرو دبور]ــــــــ[26 - 03 - 08, 05:28 ص]ـ
بارك الله فيكم جميعا وحياكم
ـ[أبو سند]ــــــــ[28 - 03 - 08, 01:49 م]ـ
جاء الظن في القرآن الكريم على عدة معان بينها؟
ـ[محمد المراكشي]ــــــــ[01 - 06 - 08, 02:40 م]ـ
السلام عيكم
ربما هذه الآية تعين على تفسير الآية التي ذكرتم
قل أ رءيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين 30 الملك
وشكرا للجميع
ـ[أبو سند]ــــــــ[10 - 07 - 08, 02:37 ص]ـ
الإجابة خاطئة
أين هم أصحاب العقول النيرة
ـ[النعيمية]ــــــــ[11 - 07 - 08, 06:21 م]ـ
الإجابة خاطئة
أين هم أصحاب العقول النيرة
يارب يكون عقلي نير ..
الظن أصله الشك وقد يأتي بمعنى اليقين، مثل قوله تعالى: (الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا رَبِّهِمْ) أي: يتيقنون، أما الظن في قصة صاحب الجنتين فبمعنى الشك، وهكذا قوله: (وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ) أي: يشكون،
فهو معناه الشك وقد يأتي بمعنى اليقين ..
وهناك معاني أخرى (وجدتها) ..
الشك
كقوله تعالى: {إن نظن إلا ظنا وما نحن بمستيقنين}، {ما لهم به من علم إلا اتباع الظن}
اليقين
كقوله تعالى: {وظنوا أنهم واقع بهم} {وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه}، {وظنوا أنهم أحيط بهم}
التهمة
كقوله تعالى: {وما هو على الغيب بظنين} على قراءة الظاء
الحسبان
كقوله تعالى: {إنه ظن أن لن يحور}
ويمكن أن يضاف:
الرجحان
كقوله تعالى: {إن ظنا أن يقيما حدود الله} {وقال للذي ظن أنه ناج منهما}
العلم
كقوله تعالى: {وظن داود أنما فتناه}
الاعتقاد
كقوله تعالى: {ذلك ظن الذين كفروا}، {وذلكم ظنكم الذي ظننتم بربكم أرداكم}
صح؟؟
ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[26 - 05 - 09, 11:37 م]ـ
قال علي رضي الله عنه: آية في كتاب الله لم يعمل بها أحد قبلي ولا يعمل بها أحد بعدي فما هي؟
ـ[معاذ محمد عبدالله]ــــــــ[28 - 05 - 09, 04:05 ص]ـ
يأَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (12) أَأَشْفَقْتُمْ أَنْ تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآَتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (13)
¥