[6] سِيْبَوَيْهِ, عمرو بن عثمان, الكتاب (مؤسّسة الرّسالة) , ج4, ص119.
[7] الأَنْصَارِيّ, جمال الدّين بن هِشَام, مُغْنِي اللَّبِيْب عَنْ كُتُبِ الأَعَارِيْب, ص297 - 298.
[8] الزَّمَخْشَرِيّ, محمود بن عمر, الكشّاف, ج2, ص522.
[9] ابن مَالِك, بدر الدِّين، شرح الكافية الشّافية, تحـ. د. عبد المنعم هريدي, ج3, جامعة أمّ القرى, مكّة المكرّمة, 1402ھ-1982م, ص1569.
[10] أَبُو حَيَّان, أثير الدِّين, البحر المحيط, ج5, ص545.
[11] ابن عَطِيَّة، أبو محمّد عبد الحقّ، المحرّر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز، ص1057.
[12] ابن الشَّجرِيّ، هبة الله بن عليّ، الأمالي الشَّجرِيّة، ج2، ص192.
[13] المُبَرِّد، أبو العبّاس، المقتضب، ج2، ص84.
[14] ابن الأَنْبَارِيّ، كمال الدّين أبو البَرَكَات، البيان في غريب إعراب القرآن، ج2، ص59.
[15] ابن الشَّجرِيّ, هبة الله بن عليّ، الأمالي الشَّجرِيّة, ج2, ص192.
[16] أَبُو حَيَّان, أثير الدِّين, البحر المحيط, ج5, ص546.
[17] العُكْبَرِيّ, أبو البقاء, إملاء ما منّ به الرحمن من وجوه الإعراب والقِرَاءَات, ج2, ص69.
[18] أَبُو حَيَّان, أثير الدِّين, البحر المحيط, ج5, ص546.
[19] الأَسْترَابَاذِي, رضيّ الدِّين, شرح الرّضيّ على الكافية في النَّحْو, ج2, دار الكتب العلمِيَّة, بيروت, د. ت, ص248.
[20] الحَلَبِيّ, أحمد بن يوسف, الدّرّ المصون في علوم الكتاب المكنون، ج7, ص106.
[21] العُكْبَرِيّ، أبو البقاء، التّبيان في إعراب القرآن، ج2، ص86 - 87.
[22] الفَرَّاء، يحيى بن زياد، معاني القرآن، ج2، ص77.
[23] القُرْطُبِيّ, أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّد, الجامع لأحكام القرآن, مج5، ج9, ص240.
[24] وذَلِكَ بِأَنْ جعل قوله: "قُلْ" في هَذِهِ الآية بمعنى "بلّغ وأَدِّ الشّريعة يقيموا", انظر ص48 - 192.
[25] الحَلَبِيّ, أحمد بن يوسف, الدّرّ المصون في علوم الكتاب المكنون, ج7, ص106.
[26] الفَارِسِيّ, أبوعليّ, المسائل الحَلَبِيّات, تحـ. د. حسن هنداوي, دار القلم, دمشق, 1407ھ-1987م, ص107.
[27] الحَلَبِيّ, أحمد بن يوسف, الدّرّ المصون في علوم الكتاب المكنون, ج7, ص106.
[28] المصدر نفسه, ج7, ص107.
[29] السجستانيّ، الحافظ أبو داود, سنن أبو داود, دراسة كمال يوسف الحوت, ج2، ط1, دار الجنان, بيروت-لبنان, 1409ھ-1988م, رقم (5193)، ص771.
[30] الحموز, د. عبد الفتّاح أحمد, التَّأوِيل النَّحْوِيّ في القرآن الكريم, ج2, ص1177.
[31] المُبَرِّد, أبو العبّاس, المقتضب, ج2, ص85.
[32] المصدر نفسه, ج2, ص85.
[33] الوغى: أصله صوت الأبطال في الحرب, ثُمَّ جُعِلَ اسماً للحرب, والخلود: البقاء, والإخلاء والتخليد: الإبقاء، ورواية الدِّيوان بنصب "أحضرَ". ابن العبد, طرفة, الدِّيوان, دار صادر, بيروت, د. ت, ص32.
ورواه سِيْبَوَيْهِ برفعه، وجعل "الزّاجريّ" مكان "الّلائميّ"، فأنشدَ: "ألا أيّهَذَا الزّاجري أُحْضُرُ الوَغى". سِيْبَوَيْهِ، عمرو بن عثمان، الكتاب (مؤسّسة الرّسالة)، ج4، ص240.
[34] المُبَرِّد, أبو العبّاس, المقتضب, ج2, ص85.
[35] ابن عَطِيَّة, أبو محمّد عبد الحقّ, المحرّر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز, ص1057.
[36] الحَلَبِيّ, أحمد بن يوسف, الدّرّ المصون في علوم الكتاب المكنون, ج7, ص107.
ـ[محمد دعبس]ــــــــ[10 - 08 - 09, 08:43 ص]ـ
جزاكم الله خيرا يا أخي
ونرجو الكلام عن الشبهات حول أيه "
إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا"
لماذا أتت عليه مضمومة؟
وجزاك الله خيرا
ـ[ابو خالد الطيب]ــــــــ[08 - 10 - 09, 04:25 م]ـ
حتى ينطق لفظ الجلالة مفخما راجع تفسير الآلوسي
ـ[أبو هر النابلسي]ــــــــ[09 - 10 - 09, 01:22 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[أحمد أبو الأنوار]ــــــــ[09 - 10 - 09, 04:12 ص]ـ
القران هو الذي يصنع قواعد النحو
ـ[أكرم الشيشاني]ــــــــ[04 - 07 - 10, 11:50 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك أخي الكريم على هذا النقل القوي و الطرح، الطيب و الرد الملجم للأفاكين الكذابين
*****
ملحوظة بسيطة أخي الكريم، و من باب تطهير الطاهر النقي من الدنس الخبيث:
[24] الطَّبَاطبائِيّ، السيّد محمّد حسين، الميزان في تفسير القرآن، ج5، ص138.
هذا الرجل رافضي خبيث، شكك في صحة و صدق كتاب الله - عز و جل - حيث قال:
" وبالجملة الذي تدل عليه هذه الروايات أن الموجود فيما بين الدفتين من القرآن هو كلام الله تعالى، فلم يزد فيه شيء، ولم يتغير منه شيء، وأما النقص فإنها لا تفي بنفيه نفيا قطعيا " انتهى.
" الميزان " (12/ 125)
ويقول أيضا:
" وبالجملة الروايات السابقة كما ترى آحاد محفوفة بالقرائن القطعية نافية للتحريف بالزيادة والتغيير قطعا، دون النقص إلا ظنا، ودعوى بعضهم التواتر من حيث الجهات الثلاثة لا مستند لها " انتهى.
" الميزان " (12/ 126)
للمزيد:
دراسة ترجمة الطبطبائي للتفسير المسمى بـ تفسير الميزان ( http://www.islam-qa.com/ar/ref/125203/%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%91%D9%8E%D8%A8%D9%8E%D8%A7%D 8%B7%D8%A8%D8%A7%D8%A6%D9%90%D9%8A%D9%91)