تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[مشروع جمع السنة فى كتاب]

ـ[عبد الله غريب]ــــــــ[01 - 01 - 08, 09:31 ص]ـ

الحمد الله و كفى،وسلام على عباده الّذين اصطفى وخاصة رسوله المصطفى

وبعد لدى مشروع لجمع السنة فى كتاب واحد و أريد من يشاركنى

فإن كان هناك من أصحاب الهمم العالية من سيشاركنى فسأرسل خطة العمل

ـ[أبو القاسم الحائلي]ــــــــ[02 - 01 - 08, 11:30 ص]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اذكر ان للشيخ عدنان العرعور مشروع له نفس الهدف و يقولون ان كتاب الصيام بلغ لوحده 8 مجلدات

و لكن المشروع الجديد هو جمع زوائد الكتب التي لم تجمع في كتب الزوائد مثل المستدرك و صحيح ابن حبان و مسند الشافعي

اخوك

ـ[عمر عبدالتواب]ــــــــ[02 - 01 - 08, 12:24 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

وجدت هذا الموقع منذ مدة

http://faculty.kfupm.edu.sa/IAS/kadi/diwan/diwan.asp

ديوان السنن والآثار

يستوعب، ويستقصي جميع الروايات، والطرق لكل ما نسب إلى الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم: قولاً، أو فعلاً، أو تقريراً، أو صفة خلقية أوخلقية، أو سيرة؛ سواء كانت قبل بعثته، أو بعدها.

ويتضمن ما أضيف للصحابة، والتابعين، من قول، أو فعل، في جميع بطون المصنفات الحديثية المطبوعة. على اختلاف أسانيدها. واختلاف ألفاظها. تلك التي يرويها أصحابها بأسانيدهم إلى النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، أو كانت مجردة الأسانيد. صحيحها، وسقيمها. مع تعليقات المصنفين، وتعقيباتهم، ونقولهم عن غيرهم، دون التقيد بزمن تصنيفها؛ ليكون بين يدي الباحث في جزئية الموضوع الذي يناظره كل السنن، والآثار، والتعقيبات، والعلل، والأحكام. ليكون الحكم بعد ذلك على بينة، وبصيرة؛ فلا يخرج علينا أحد بعد ذلك بشئ ينسب إلى المصطفى صلى الله عليه وعلى آله وسلم، إلا ونكون قد أحصيناه. ويكون علماء الشأن قد نظروا فيه.

فديوان السنن والآثار ـ بعد اكتماله إن شاء الله ـ يستوعب السنة النبوية في مصنّف واحد، مرتب على أبواب الجوامع الحديثية.

ولم أتقيد بزمن تصنيف معين أتوقف عنده. لأن طول السند، أو قصره، ليس دليلاً على الصحة، أو الضعف. وقد تكون هناك أحاديث استدركت في القرون المتأخرة.

ولم أقتصر على كتب الرواية الحديثية، من صِحاح، وسنن، وجوامع، ومسانيد، ومعاجم، وغيرها. بل اهتممت بكتب التاريخ، والسير، والمغازي، والتراجم، والطبقات، والكنى، والغريب، والعِلل، وبيان الدرجة، والمردود من الأحاديث؛ لأنه لا يستغنى عنها بحال في بناء موسوعة الحديث النبوي، ففيها أحاديث مروية بأسانيد متصلة. ومناظرتها مع ما يماثلها يفيدنا في معرفة المقبول، والمردود.

والتزمت أخذ النصوص من مصادرها الأصلية، لا من المصادر الآخذة عنها؛ إلا إذا كان الكتاب مفقوداً، أو مخطوطاً لم يحقق بعد، أو لم أقف عليه فيما اجتهدت؛ فأكتفي بأخذه عمن نقل عنه. أو من كتب المجاميع، والزوائد، كبعض مصادر السيوطي (911هـ) في جامعه الكبير (جمع الجوامع)؛ فإن فيه مصنّفات لم نحظ بالوصول إليها، وقد أشرت إليها في ثبت المصادر.

ولم ألتفت إلى المختصرات، لأنها تحصيل حاصل، ككتاب: "المعتصر من المختصر"؛ ليوسف بن موسى (803هـ).

ولما كانت أكثر نسخ المصنفات الحديثية في أوائل نصوصها ذكر تلميذ المصنف. وهذه طريقة المتقدمين، يذكر الراوي إسناده إلى المصنف في كل حديث. فرأيت مناسبة حذف هذا، ليكون التحديث من المصنّف مباشرة؛ مدركاً، ومعتبراً أن بعض أحاديث المصنفات من زيادات التلامذة التي رووها عن شيوخهم مباشرة. مثبتها في مواقع وفيات التلامذة. مثال ذلك: ما زاده عبدالله بن أحمد (290هـ)، وأبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي (368هـ). فقد أوردت زيادات عبدالله في تاريخ وفاته. ووثقتها: بزيادته على مسند أبيه. والقطيعي في تاريخ وفاته (368هـ) ووثقتها: بما زاده في مسند أحمد. أما التي وجدها التلميذ بخط شيخه. ولم يسمعها منه؛ فأوضح أن هذا من قوله، حتى لا يشتبه شئ على القارئ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير