ما يؤمن فِيْهِ التصحيف من رجال الأندلس: لأبي الوليد يوسف بن عَبْد العزيز المعروف بابن الدباغ (ت 546 ه).
مطالع الأنوار: لأبي إسحاق إِبْرَاهِيْم بن يوسف بن إِبْرَاهِيْم المعروف بابن قرقول (ت 569 ه).
التصحيف والتحريف: لأبي الفتح عثمان بن عيسى الموصلي (ت 600 ه).
تصحيح التصحيف وتحرير التحريف: لخليل بن أيبك الصفدي (ت 764 ه).
تحبير الموشين فِيْمَا يقال لَهُ بالسين والشين: للفيروزآبادي (ت 817 ه).
التطريف في التصحيف لأبي الفضل السيوطي (ت 911 ه).
التنبيه عَلَى غلط الجاهل والتنبيه: لابن كمال باشا (ت 940 ه).
وَقَدْ ساق هَذِهِ الكتب ورتبها الدكتور موفق بن عَبْد الله في كتابه " توثيق النصوص ": 174 - 178.
(5) الْمُؤْتَلِف لغة: اسم فاعل من الائتلاف بمعنى الاجتماع والتلاقي، وَهُوَ ضد النفرة، قَالَ ابن فارس: الهمزة واللام والفاء أصل واحد يدل عَلَى انضمام الشيء إلى الشيء، والأشياء الكثيرة أَيْضاً. مقاييس اللغة 1/ 131 (ألف)، وانظر: شرح علي القاري عَلَى النخبة:224، وتيسر مصطلح الْحَدِيْث: 208.
والمختلف لغة: اسم فاعل من الاختلاف، وَهُوَ ضد الاتفاق، يقال: تخالف الأمران، واختلفا إذا لَمْ يتفقا. وكل ما لَمْ يتساوَ فَقَدْ تخالف واختلف. لسان العرب 9/ 91 (خلف)، وانظر: شرح علي القاري عَلَى النخبة: 224، وتيسر مصطلح الْحَدِيْث: 208.
والمؤتلف والمختلف في اصطلاح الْمُحَدِّثِيْنَ: هُوَ ما يتفق في الخط دون اللفظ. فتح المغيث 3/ 213.
وَهُوَ فن مهم للغاية، وفيه عدة مؤلفات سردها الدكتور موفق في كتابه " توثيق النصوص ": 183 - 194 فبلغ بِهَا ستين.
(6) مَعْرِفَة أنواع علم الْحَدِيْث: 252، وطبعتنا: 448.
(7) هُوَ سعيد بن عَبْد العزيز التنوخي الدمشقي: ثقة إمام، لكنه اختلط في آخر أمره، توفي سنة (167ه)، وَقِيْلَ: (163 ه)، وَقِيْلَ: (164ه).
سير أعلام النبلاء 8/ 32، والكاشف 1/ 440 (1926)، والتقريب (2358).
(8) الجرح والتعديل 2/ 31، وتصحيفات الْمُحَدِّثِيْنَ 1/ 71، وشرح ما يقع فِيْهِ التصحيف: 13، والتمهيد 1/ 46، وفتح المغيث 2/ 232.
(9) انظر: الإكمال 7/ 186.
(10) بفتح النون وسكون الهاء. التقريب (4017).
(11) أخرجه الدَّارَقُطْنِيّ في العلل 3/ 64 - 65 س287، وفي المؤتلف والمختلف 3/ 2078 - 2079.
(12) مَعْرِفَة أنواع علم الْحَدِيْث: 252، وطبعتنا: 448.
(13) في مسنده 6/ 244، وكذلك أخرجه الطيالسي (1538)، وإسحاق بن راهويه (1229) و (1249).
(14) القائل هُوَ: عبد الله بن الإمام أحمد راوي المسند عن أبيه.
(15) الدباء: القرع، واحدها دُباءة، كانوا ينتبذون فِيْهَا فتسرع الشدة في الشراب، وتحريم الانتباذ في هَذِهِ الظروف كَانَ في صدر الإِسْلاَم ثُمَّ نسخ، وَهُوَ المذهب، وذهب الإمام مالك وأحمد إلى بقاء التحريم. النهاية 2/ 96.
(16) الحنتم: جرار مدهونة خضر كانت تحمل الخمر فِيْهَا إلى الْمَدِيْنَة، ثُمَّ اتسع فِيْهَا فقيل للخزف كله حنتم، واحدها حنتمة؛ وإنما نهي عن الانتباذ فِيْهَا لأنها تسرع الشدة فِيْهَا لأجل دهنها. وَقِيْلَ: لأنها كانت تعمل من طين يعجن بالدم والشعر فنهي عَنْهَا من عملها.والأول أوجه.النهاية 1/ 448.
(17) المزفت: هُوَ الإناء الَّذِيْ طلي بالزفت، وَهُوَ نوع من القار ثُمَّ انتبذ فِيْهِ. النهاية 2/ 304.
(18) وكذا نبه عَلَى هَذَا الوهم في " علله " برواية ابنه 2/ 33 - 34.
(19) 2/ 61.
(20) تاريخ بغداد 7/ 400.
(21) أخرجه أحمد 3/ 116 و173 و276، وعبد بن حميد (1173)، والبخاري 1/ 17 (44) و 9/ 149 (7410)، ومسلم 1/ 125 (193) (325)، وابن ماجه (4312)، والترمذي (2593).
(22) مَعْرِفَة أنواع علم الْحَدِيْث: 253، وفي طبعتنا: 450.
(23) قَالَ الحافظ العراقي في شرح التبصرة:2/ 296، وطبعتنا 2/ 423: ((وكقول هشام بن عروة في حَدِيْث أبي ذر: ((تعين ضايعاً)) بالضاد المعجمة، والياء آخر الحروف، والصواب بالمهملة والنون))، ومثله في تدريب الرَّاوِي 2/ 114.
¥