تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[القرشي]ــــــــ[26 - 01 - 07, 07:24 م]ـ

شيخنا الجليل

1 - ما هو رأيكم بكتاب " تحرير تقريب التهذيب "؟

2 - وما هو رأيكم فيمن يفك الفاظ السماع والتحديث في تحقيقه للكتب، مثل: ((ثنا)) يكتبها: ((حدثنا)) و ((أنا)) يكتبها: ((أخبرنا)).

3 - وما هو رأيكم فيمن يضيف من عنده كلمة: ((قال)) بين مثل تلك الألفاظ.

4 - علماً أن قناة المجد للحديث لا يقرؤن: ((قال)) بين ألفاظ التحديث، فهل يصح عملهم؟

وفقكم الله ونصر بكم دينه.

ـ[محمد بن الحسن المصري]ــــــــ[28 - 01 - 07, 11:08 م]ـ

السلام عليك شيخنا اعلي الله قدرك

لي بعض الائساله

1ـــ قال البخاري ابي معبد الزماني لم يسمع من ابي قتاده وعليها فحدث صيام عرفه في صحيح مسلم معلول بالسماع فهل تقام طرق اخر مع هذا الطرق غير معلوله ويقام بها الحديث

2ـــ هل المنكر ابدا منكر ام يحتاج ايه احينا في رفع بعض الاحاديث الي مرتبه الاحتجاج

3ـــ من عرف بالتدليس الذي يسميه ابن حجر بالارسال الخفي هل يلزم ان يصرح بالسماع في كل طبقات الا سناد

ـ[أبوصالح]ــــــــ[29 - 01 - 07, 06:54 م]ـ

شيخنا الكريم إبراهيم اللاحم ..

سلام الله عليكم ورحمته وبركاته، ومرحباً بكم بين إخوانكم ومحبيكم، وحللتم أهلاً ونزلتم سهلاً.

أحسن الله إليكم شيخنا:

إعلال الإمام عبدالرحمن بن مهدي للحديث الذي أخرجه أبوداود قال: حدثنا عثمان بن أبي شيبة، عن وكيع، عن سفيان الثوري، عن أبي قيس الأودي هو عبد الرحمن بن ثروان، عن هزيل بن شرحبيل، عن المغيرة بن شعبة، " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ ومسح على الجوربين، والنعلين "، قال أبو داود: كان عبد الرحمن بن مهدي: لا يحدث بهذا الحديث لأن المعروف عن المغيرة، أن النبي صلى الله عليه وسلم مسح على الخفين. اهـ

فما وجه فهم هذه القرينة التي سلكها الامام عبدالرحمن بن مهدي ? ..

ثم إن الناقد هنا نظرته الأولى هل توجهت إلى المتن ومقارنة المرويات، أم توجهت إلى السند وبالتحديد في أبي قيس عبدالرحمن بن ثوران؟

ثم إنّ هناك وارداً كثيراً ما يعرض ..

أنه قد يقال التالي:

أنه كما رويت أحاديث متعددة في المسح من عمامة وخفين، في حوادث مختلفة، والمغيرة صحب النبي صلى الله عليه وسلم نحو خمس سنين؛ فما المانع أن يسمع بعض الرواة منه شيئاً، ويسمع غيره شيئاً آخر.

--

بارك الله فيكم شيخنا الكريم:

هل يصح القول أن الأصل عند المحدثين الترجيح بين الروايات المختلفة للحديث واحد ثم الجمع بينها عند تكافئ الأدلة، خلاف ما تقرر في الفقه وأصوله من الجمع بين المتون المتعارضة بادئ الرأي، ثم الترجيح عند تعذر ذلك.

وإن صح ذلك:

هل يقتضي اختلاف المسلكين بين أهل الحديث وعلماء الأصول خطأ أحد المنهجين .. ؟

--

بارك الله فيكم شيخنا الكريم ..

في الاختلاف على الراوي بين الرفع والإرسال، أجد أن بعض الأئمة إذا اخُتلف على الراوي رفعاً أو إرسالاً، يصفونه ب (التقصير) يقولون قصَر عن رفعه .. ويعدلون عن توهيمه بأنه أرسل ..

هل هناك ضوابط معينة يُفهم من خلالها تصرف الأئمة من النقّاد من خلال الوصف بالقصر في الإسناد عدلاً عن الوصف بالوهم في الإرسال ..

--

بارك الله فيكم:

شواهد الامام البيهقي عندما يقول: ويشهد لهذا الحديث كذا وكذا ..

أيعدُ هذا الصنيع تصحيحاً منه للحديث؟

--

بارك الله فيكم:

في كتابكم المفيد (الاتصال والانقطاع) ص227 ذكرتم أنّ ابن عدي معروفٌ عنه الاضطراب في بعض عباراته ..

ألتمس منكم لو فصّلتم في هذه الجزئية في أي مناحي الاضطراب من كتابه الكامل يكون فيه؟ ولكم وافر الشكر

ودمتم سالمين غانمين.

--

بارك الله فيكم:

قال أبوعبدالله الحاكم في المستدرك (1/ 160) بعد ذكره لحديث أبي قتادة في الهرة: وهذا الحديث مما صححه مالك، واحتج به في (الموطأ).اهـ

هل هناك فرق بين أن يُقال احتج به في الموطأ، أو أخرجه مالك في الموطأ؟

بعبارة أخرى: كيف عرف الحاكم أن مالك احتج به في الموطأ، بمعنى متى يستطيع الباحث أن يقول في حديث (احتج به مالك في الموطأ) وفي حديث في الموطأ (نزل مالك عن شرطه في الموطأ)؟

--

بارك الله فيكم شيخنا الكريم:

هل يتوجّه القول بأن الامام أبي عبدالرحمن النسائي لديه تساهل في قبول المجاهيل وتقويتهم؟

وهل هناك وحدة منهجية موضوعية عند الأئمة المتقدمين في تعاملهم مع المجاهيل من حيث القبول والرد، وإذا كانت هناك مدارس مختلفة في تصور المجهول عند الأئمة المتقدمين، فما هو أصوبها وأرجحها ولماذا الاختلاف إذا كنّا ندّعي أن المنهج واحد؟ ومن أين دخل الزلل والخطأ على المتأخرين في تصورهم للمجهول؟

--

بارك الله فيكم شيخنا الكريم:

هل لكم قائمة بأشرطتكم الصوتية التي شرحت بعض كتب أهل العلم؟

--

بارك الله فيكم شيخنا الكريم:

في كتابكم المفيد (الاتصال والانقطاع) ص184 هوامش: ذكرتم أن لكم قواعد عامة أُلقيت في بعض الدروس العلمية، يراعيها الدارس لمصطلح الحديث، وعلى الأخص أساتذة هذا الفن في تدريسهم له .. اهـ

وصاحب الأسئلة في بلادٍ بعيدة لا يتيسر له الوقوف على تسجيلاتكم الصوتية إلا ما كان منها منشوراً في (الانترنت)، فهل تمانعون لو بسطتم بعض هذه القواعد في جوابكم، فلعلّ الله أن ينفع بها.

--

سكوت البخاري في التاريخ الكبير عمّن يذكره من الرواة، أيعد جرحاً؟

--

ما وجه تصرف الامام الثوري في راوي ضعيف كالكلبي ثم يكنيه بأبي النضح، وكذلك الصلت بن دينار يكنيه بأبي شعيب فما وجه هذا التصرف، بمعنى قد يسأل سائل ويقول أبي النضح والكلبي ليسوا ثقات عند الثوري؛ فلمَ يدلس عنهم؟

--

بارك الله فيكم شيخنا الكريم:

هل يصح أن يُقال أن نقد الأئمة لأسانيد حديث المسح على الجوربين، فيه أن الأئمة النقّاد لا يرون الحسن بمجموع الطرق؟

--

أتمنى منكم التوجيه والإفادة، وحفظ الله أعماركم وأوقاتكم ومتعكم بالصحة والعافية.

ولكم ألف سلامٍ وتحية.

محبكم

أبوصالح

10/ 1/1428هـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير