تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ترجمة للقرآن باللغة الإنجليزية]

ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[26 - 12 - 06, 12:39 م]ـ

أي الترجمات (تفسيرات) أفضل، و أرجو مع بيان وجه التفضيل.

أحتاج سريعا للإجابة. أرجو من الإخوة التعاون

و أرجو منكم ذكر تلك التي يجب التحذير منها

و جزاكم الله خيرا

ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[27 - 12 - 06, 02:06 م]ـ

للرفع و الأهمية

ـ[أبو بكر الأمريكي]ــــــــ[27 - 12 - 06, 10:16 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

خير الترجمات هي:

Sahih International

ثم:

Noble Qur'an - Muhammad Muhsin Khan/Taqi ad-Din al-Hilali

ثم:

Muhammad Pickthall

أما ترجمة عبد الله يوسف علي فهو أحيانا يفسر الآيات بهفمه الخاص و"ذوقه" وأما حواشيه الأصلية (وهي قد أصلحت أو حذفت في أكثر الطبعات الجديدة) فهي مليئة بالعجائب التي هي أقرب إلى الزندقة منها إلى التفسير

وتجد هذه التجمات هنا:

quran.islamicnetwork.com

إلا أن Sahih International و محسن خان كتبوا حواشي مفيدة وليس في هذا الرابط إلا ترجمة الآيات

ـ[أبو بكر الأمريكي]ــــــــ[27 - 12 - 06, 10:20 م]ـ

واحذر أيضا من ترجمات الكفار وهي عديدة وليس عندي خبرة جيدة بها

ـ[أبو زكريا الشافعي]ــــــــ[27 - 12 - 06, 10:35 م]ـ

أما ترجمة عبد الله يوسف علي فهو أحيانا يفسر الآيات بهفمه الخاص و"ذوقه" وأما حواشيه الأصلية (وهي قد أصلحت أو حذفت في أكثر الطبعات الجديدة) فهي مليئة بالعجائب التي هي أقرب إلى الزندقة منها إلى التفسير

وتجد هذه التجمات هنا:

, و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

هل يمكنك من ضرب بعض الأمثلة لإنحراف تفسيره، أعني ما فهمه بذوقه، و تلك العجائب.

أنا بحاجة لأمثلة

جزاك الله خيرا

ـ[أبو بكر الأمريكي]ــــــــ[28 - 12 - 06, 05:48 ص]ـ

أما الحواشي فالجنة والنار عنده مجازي والجن هي " Bacteria" أو ما شابه ذلك وهو في تفسيره يعتمد على الرأي المجرد بل قيل أن حواشيه في الأصل مأخوذة من حواشي محمد علي القادياني في ترجمته للقرآن

أما عن ترجمته لا أذكر الآن مثالا يصل إلى هذا الحد من الضلالة لكنه كثرا ما يستعمل عبارات غير دقيقة وكأن السبب في ذلك أنه حاول أن يكون الترجمة بليغة الألفاظ فأحيانا يقصر في جانب تبيين المعنى الأصلي لكن رأيي الشخصي أنه جيد في الجملة إلا أن ترجمة غيره أدق (هذا بالنسبة إلى الترجمة فقط)

على سبيل المثال: قوله تعالى: {مالك يوم الدين}

Muhsin Khan: The Only Owner (and the Only Ruling Judge) of the Day of Recompense (i.e. the Day of Resurrection)

Yusuf Ali: Master of the Day of Judgment.

Pickthal: Owner of the Day of Judgment,

Sahih International: Sovereign of the Day of Recompense.

تجد أن محمد بكثال ويوسف علي قد ترجما "يوم الدين" ب Day of Judgment

وهذه الترجمة أنسب لعبارة "يوم الفتح" أو "يوم الفصل" وترجمة Sahih International ومحسن خان أقرب إلى معنى "الدين" اللغوي

وعلى هذا المثال فقِس ستجد إن شاء الله أن ترجمة محسن خان و صحيح إنترنشنل أدق من الترجمات الأخرى

وهذه الترجمات الأربع أكثر الترجمات انتشارا بين أوساط المسلمين هنا في أمريكا فيما رأيت

والله أعلم

ـ[أبو بكر الأمريكي]ــــــــ[28 - 12 - 06, 06:14 ص]ـ

مثال آخر:

قوله تعالى: {وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِباً فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}

Muhsin Khan: And (remember) Dhan-Nun (Jonah), when he went off in anger, and imagined that We shall not punish him (i.e. the calamites which had befallen him)! But he cried through the darkness (saying): La ilaha illa Anta [none has the right to be worshipped but You (O Allah)], Glorified (and Exalted) are You [above all that (evil) they associate with You]. Truly, I have been of the wrong-doers."

Yusuf Ali: And remember Zun-nun, when he departed in wrath: He imagined that We had no power over him! But he cried through the deptHs of darkness, "There is no god but thou: glory to thee: I was indeed wrong!"

Pickthal: And (mention) Dhu'n-Nun, when he went off in anger and deemed that We had no power over him, but he cried out in the darkness, saying: There is no Allah save Thee. Be Thou Glorified! Lo! I have been a wrong-doer.

Sahih International: And [mention] the man of the fish, when he went off in anger and thought that We would not decree [anything] upon him. And he called out within the darknesses, "There is no deity except You; exalted are You. Indeed, I have been of the wrongdoers."

ترجمة بكثال ويوسف علي توهم أن يونس عليه السلام ظن أنه يعجز الله وأن الله لا يقدر أن يعاقبه كما قال ابن عطية في تفسير هذه الآية:

"واختلف الناس في قوله تعالى: {فظن أَن لن نقدر عليه} فقالت فرقة استزله إبليس ووقع في ظنه إمكان أن لا يقدر الله عليه بمعاقبة ع وهذا قول مردود "

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير