تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن السائح]ــــــــ[11 - 02 - 08, 07:54 م]ـ

جزاك الله خيرا

روى هذا الحديث جمع عن علي بن داود القنطري عن آدم بن أبي إياس

وممن روى الحديث عن علي بن داود بلفظ: كان نبيكم صلى الله عليه وسلم حسن الصوت مادًّا ليس له ترجيع:

حاجب بن أبي بكر

وأبو الحسين ابن المنادي

رواه من طريقهما أبو العلاء الهمذاني العطار في التمهيد في معرفة التجويد (268، 269)

وفي رواية حاجب زيادات لم يذكرها ابن المنادي منها: كان نبيكم صلى الله عليه وسلم صبيح الوجه كريم الحسب

والظاهر أن آدم رواه في تفسيره

ـ[أحمد بن سالم المصري]ــــــــ[11 - 02 - 08, 08:04 م]ـ

جزاك الله خيرا

روى هذا الحديث جمع عن علي بن داود القنطري عن آدم بن أبي إياس

وممن روى الحديث عن علي بن داود بلفظ: كان نبيكم صلى الله عليه وسلم حسن الصوت مادًّا ليس له ترجيع:

حاجب بن أبي بكر

وأبو الحسين ابن المنادي

رواه من طريقهما أبو العلاء الهمذاني العطار في التمهيد في معرفة التجويد (268، 269)

وفي رواية حاجب زيادات لم يذكرها ابن المنادي منها: كان نبيكم صلى الله عليه وسلم صبيح الوجه كريم الحسب

جزاكم الله خيراً.

فوائد غالية، وننتظر سؤالكم الجديد.

ـ[ابن السائح]ــــــــ[11 - 02 - 08, 08:23 م]ـ

وجزاك الله خيرا أخي أحمد

من روى حديث ابن عمر رضي الله عنهما مرفوعا:

إذا كان أول العلامات يتبع بعضها بعضا كخرز هلال؟ في خيط انقطع يتتابعون؟

كذا في المطبوع

والظاهر أن الصواب: يتتابعن

ـ[ابن السائح]ــــــــ[11 - 02 - 08, 08:59 م]ـ

وكلمة هلال لا مكان لها في ذاك السياق

وليت دارس الكتاب أثبت الصورة الأولى من النسخة الخطية التي اعتمدها عسى أن أتأمل في رسم الكلمة

لكنه اكتفى بإثبات صورة الورقة الأخيرة والتي قبلها

وما أُراني إلا قد كشفت عن مصدر تخريج الحديث

لكن ما بذلك بأس

ـ[أبو المقداد]ــــــــ[12 - 02 - 08, 01:10 ص]ـ

وقال ابن الأعرابي في معجمه (5/ 197):

2189 - قرأت على علي، نا آدم بن أبي إياس، نا إسرائيل، عن جابر، عن عبد الله بن نجي (1)، عن علي بن أبي طالب، في قوله: {منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك} قال: «ما بعث الله نبيا قط إلا صبيح الوجه، كريم الحسب، حسن الصوت، وإن نبيكم صلى الله عليه وسلم كان صبيح الوجه، كريم الحسب، حسن الصوت»

قال ابن الأعرابي: هذا آخر ما قرأت على علي بن داود القنطري


(1) في الأصل: «بحير» وهو تصحيف

الحديث في المعجم ط دار ابن الجوزي ت الشيخ عبد المحسن الحسيني (3/ 1044) برقم (2247).
وفيه: عن عبد الله بن بحير. وقال الشيخ في الحاشية: في الأصل يحيى ... وضبب عليها وأصلحه في الهامش.
والصواب والله أعلم هو ما ذكره الشيخ عيد فهمي وفقه الله.
وتراجع ترجمة عبد الله بن نجي في تهذيب الكمال (3602) ط 1418.
ونقل الدكتور بشار في الحاشية: وقال أبو حاتم عن إسحاق بن منصور قال: قلت ليحيى بن معين: عبد الله بن نجي سمع من علي؟ قال: لا، بينه وبين علي أبوه (مراسيل ابن أبي حاتم 110) ولتراجع بقية التعليقات ففيها فوائد.

وقد وقع في تحقيق المعجم خطأ قبل هذا الحديث؛ فالحديث رقمه في الأصل (2246) وفي حاشية التخريج (2252) وكنت قد علقت ذلك على نسختي.

ـ[ابن السائح]ــــــــ[12 - 02 - 08, 09:15 م]ـ
قال عبد الملك بن حبيب في أشراط الساعة (1): حدثني مطرف بن عبد الله عن العمري عن نافع عن ابن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
ثم ذكره
والعمري ضعيف وابن حبيب أوهى منه

ـ[ابن السائح]ــــــــ[12 - 02 - 08, 09:29 م]ـ
الحديث الرابع عشر
حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة فطاف بالبيت ثم أرسل إلى عثمان بن طلحة فقال: ائتني بمفاتيح الكعبة
قال: هو عند أمي
فأرسل إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت: لا أدفعه إليه أبدا
فقال عثمان: أرسلني حتى أسلّمه إليك
الحديث وفيه: فدخل رسول الله-صلى الله عليه وسلم- الكعبة فصلى ركعتين مابين الاسطوانتين ثم طاف في نواحيها ثم خرج عليه السلام

ـ[ابن السائح]ــــــــ[17 - 02 - 08, 02:24 م]ـ
رواه أبو إسحاق إبراهيم بن حرب العسكري السمسار في مسند أبي هريرة رضي الله عنه (15) عن سهل وهو ابن عثمان حدثنا أسد وهو ابن عمرو عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة
فذكره
ولا يصح مسندا من هذا الوجه
والصحيح أنه مرسل

ـ[أبو الفتح محمد]ــــــــ[18 - 02 - 08, 06:04 م]ـ
فى مناظرة الطبرانى السابقة تصحيف "أخبرنا سليمان بن أيوب" والصواب أنا سليمان بن أيوب

ـ[ابن السائح]ــــــــ[18 - 02 - 08, 07:41 م]ـ
فى مناظرة الطبرانى السابقة تصحيف "أخبرنا سليمان بن أيوب" والصواب أنا سليمان بن أيوب

جزاك الله خيرا
فقال الطبراني: أخبرنا سليمان بن أيوب، ومني سمعه أبو خليفة
كأن الناسخ ظن أن (أنا) اختصار (أخبرنا)
وليس كذلك
بل الصواب أنه ضمير المتكلم
وبعض الناشرين يتسرّعون فيسارعون إلى تغيير الصيغ المختصرة الموضوعة لألفاظ التحمل فيقعون أحيانا في إحالة المعاني من حيث أرادوا التيسير على العوام
رام نفعا فضر من غير قصد ... ومن البِر ما يكون عقوقا
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير