تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[22 - 12 - 07, 06:34 م]ـ

يا رِجَالَ الدينِ يا مِلْحَ البَلد - مَن يُصْلِحُ الملحَ إذا الملحُ فَسَدْ

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[23 - 12 - 07, 09:23 ص]ـ

القاضي ابن معروف البستي:

إحْذَرْ عَدُوّكَ مَرَّة - وَاحْذَرْ صَديِقَكَ أَلْفَ مَرَّه

فَلَرُبَّمَا انْقَلَبَ الصَّديق - فكان أَخبرَ بِالَمَضرَّه

ـ[محمد عمارة]ــــــــ[23 - 12 - 07, 10:20 ص]ـ

جزاكم الله خيرا و باركم فيكم على هذه الأشعار الجميلة

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[23 - 12 - 07, 12:48 م]ـ

الأخ الكريم (محمد عمارة): وجزاك الله بمثله، وبارك فيك، أسعدني مرورك العطر،،،

أبو العلاء المعري:

وأنِّي وإنْ كنتُ الأخيرَ زمانُهُ - لآتٍ بما لمْ تستطعْهُ الأوائلُ

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[24 - 12 - 07, 12:35 م]ـ

مجنون ليلى:

أمرُّ على الديارِ ديارِ ليلى - أقبلُ ذا الجدارَ وذا الجدارا

وما حبُّ الديارِ شَغَفْنَ قلبي - ولكن حبُّ من سَكَنَ الديارا

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[25 - 12 - 07, 01:28 م]ـ

الشافعي:

دع الأيامَ تفعل ما تشاءُ - وطِبْ نفساً بما حَكَمَ القضاءُ

ولا تَجْزعْ لحادثِة الليالي - فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

وكن رجلاً على الأهوالِ جَلْداً - وشيمتُكَ المروةُ والوفاءُ

وإِن كثرتْ عيوبُكَ في البرايا - وسرَّكَ أن يكون لها غطاءُ

تسترْ بالسَّخاءِ فكل عَيْبٍ - يغطيه كما قيلَ السخاءُ

ولا تِرُ للأعادي قطُّ ذلاً - فإِنَّ شماتَةَ الأعداءِ بلاءُ

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[25 - 12 - 07, 10:35 م]ـ

قال الشافعي رحمه الله ,,,

تعهدني بنصحك في انفرادي - - - وجنبني النصيحة في الجماعه

فإن النصح بين الناس نوع - - - من التوبيخ لا أرض استماعه

فإن خالفتني وعصيت قولي - - - فلا تغضب إذا لم تُعط طاعه

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[25 - 12 - 07, 10:38 م]ـ

يا رب حمداً ليس غيرك يحمد - - - يا من له كل الخلائق تصمد

أبواب غيرك ربنا قد أُصدت - - - ورأيت بابك واسعاً لا يوصد

ـ[أبو هداية]ــــــــ[25 - 12 - 07, 11:25 م]ـ

تزوجت اثنتين لفرط جهلي - بما يشقى به زوج اثنتين

فقلت أصير بينهما خروفا - أنعم بين أكرم نعجتين

فصرت كنعجة تضحي وتمسي - تداول بين أخبث ذئبتين

رضا هذي يهيج سخط هذي - فما أعرى من احدى السخطتين

وألقى في المعيشة كل ضر - كذاك الضر بين الضرتين

لهذي ليلة ولتلك أخرى - عتاب دائم في الليلتين

فإن أحببت أن تبقى كريما - من الخيرات مملوء اليدين

وتدرك ملك ذي يزن وعمرو - وذي جدن وملك الحارثين

وملك المنذرين وذي نواس - وتبع القديم وذي رعين

فعش عزبا فإن لم تستطعه - فضربا في عراض الجحفلين

ـ[أبو هداية]ــــــــ[25 - 12 - 07, 11:40 م]ـ

قال عمر بن عبد العزيز قبل خلافته:

إِنْهَ الفؤاد عن الصِّبا - وعن انقيادٍ للهوى

فلعمرُ ربِّك إن في - شيب المفارق والجَلى

لك واعظاً لو كنتَ تتـ - ـعظُ اتعاظ ذوي النُّهى

حتى متى لا ترعوي - وإلى متى وإلى متى

ما بعد أن سُمِّيتَ كهلاً - واستُلِبتَ اسمَ الفتى

بَلَى الشبابُ وأنت إن - عُمِّرْتَ رهنٌ للبِلى

وكفى بذلك زاجرا - للمرء عن غيٍّ كفى

ـ[أبو هداية]ــــــــ[25 - 12 - 07, 11:49 م]ـ

قال أبو تمام يصف حزيناً:

سقيمٌ لا يموتُ ولا يُفيقُ - قد اقْرحَ جفنَهُ الدمعُ الطليقُ

شديدُ الحزنِ يحزن من رآه - أسيرُ الصبر ناظره أريقُ

ضجيعُ صبابةٍ وحليفُ شوقٍ - تحمَّل قلبُه ما لا يطيقُ

يظلُّ كأنه مما احتواه - يُسَعَّرُ في جوانبه الحريقُ

ـ[أبو هداية]ــــــــ[26 - 12 - 07, 12:14 ص]ـ

وفي عزة النفس:

- بعث سليمان المهلبي إلى الخليل بن أحمد بمائة ألف درهم، وطلبه لصحبته، فردّ عليه المائة الألف، وكتب إليه:

أبلغ سليمان أني عنه في سَعَة - وفي غنىً غيرَ أني لست ذا مالِ

شُحِّي بنفسي أني لا أرى أحداً - يموتُ هُزْلاً ولا يبقى على حالِ

والرزق عن قدَرٍ لا العجزُ يُنقِصُهُ - ولا يَزيدُك فيه حَولُ محتالِ

والفقر في النفس لا في المال تعرفه - ومثل ذاك الغنى في النفس لا المالِ

ـ[أبو هداية]ــــــــ[26 - 12 - 07, 12:18 ص]ـ

- وفي عزة النفس أيضاً:

قال أحمد بن إسماعيل يخاطب بعض أهله:

أظنُّك أطغاك الغنى فنسيتني - ونفسك والدنيا الدَّنيَّةُ قد تُنْسِي

فإن كنت تعلو عند نفسك بالغنى - فإني سيُعليني عليك غنى نفسي

ـ[مفتاح محمد السلطني]ــــــــ[26 - 12 - 07, 05:09 ص]ـ

جزاكم الله خير الجزاء

ـ[محمود آل زيد]ــــــــ[26 - 12 - 07, 09:10 ص]ـ

الأخ الحبيب (أبا زارع المدني) - سلمه الله -:

الشكر موصول للمشاركات الماتعة، والأبيات الرائعة،،،

الشيخ الموقر (أبا هداية) - حفظه الله -:

جزاك الله خيرا، وبارك فيك، أبيات سديدة، لمواضيع رشيدة،،،

حسان بن ثابت يمدح النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -:

وأَحسنُ منكَ لم ترَ قطُّ عيني - وَأجْمَلُ مِنْكَ لَمْ تَلِدِ النّسَاءُ

خلقتَ مبرأً منْ كلّ عيبٍ - كأنكَ قدْ خلقتَ كما تشاءُ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير