تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[03 Jul 2010, 07:50 ص]ـ

باركَ اللهُ فيك شيخنا الكريم.

غايةُ أمرِ الشَّيخِ مساعد أنَّه توسَّعَ في العبارةِ تجوُّزاً، وليسَ بخافٍ عليه ما ذكرتَ.

ما أدراك أنه ليس بخافٍ عليه ذلك؟؟ هل شققت قلبه وعرفت ما عنده من علم؟؟؟ أم أنه منزه عن الخطأ والوقوع فيه. دعكم يا اخوتي من التقديس فكلنا يؤخذ منه ويرد. لقد أفحمت امرأة عمر بن الخطاب في آية في كتاب الله حينما دعا الى تحديد المهور فقالت: وما قولك في قول الله تعالى (وإن آتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاً) فقال: صدقت امرأة وأخطأ عمر. ثم إني الاحظ مسألة والشيء بالشيء يذكر وهي أن بعض أهل العلم المعروفين حينما يدخلون في موضوع فيخفقون في بعضه أو كله فإنهم لا يعودون الى التصويب ولا الى الإعتذار عما كتبوا وهذا بنظري من الشيطان الرجيم. فلا أحد منزه عن الخطأ والوقوع فيه. فالأصل أن يصحح الشيخ مساعد حفظه الله ما كتب وأظنه سيفعل لا أن يدافع عنه أحد المتطوعين كما فعل أخونا بارك الله به على حسن نيّة منه طبعاً ومحبة لشيخه وشيخنا مساعد والذي نكن له كل المحبة والاحترام والذي منعه من الرد هو الإنشغال والله أعلم. ولكن لا بد من قول هذه الكلمات وليعذرني أخي الفاضل خليل ولا يحمل عليّ فأنا ناصح إن شاء الله ومحب ومقدر لكل الاخوة في هذا الملتقى الطيب.

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[03 Jul 2010, 12:11 م]ـ

ما أدراك أنه ليس بخافٍ عليه ذلك؟؟ هل شققت قلبه وعرفت ما عنده من علم؟؟؟ أم أنه منزه عن الخطأ والوقوع فيه. دعكم يا اخوتي من التقديس فكلنا يؤخذ منه ويرد. لقد أفحمت امرأة عمر بن الخطاب في آية في كتاب الله حينما دعا الى تحديد المهور فقالت: وما قولك في قول الله تعالى (وإن آتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاً) فقال: صدقت امرأة وأخطأ عمر. ثم إني الاحظ مسألة والشيء بالشيء يذكر وهي أن بعض أهل العلم المعروفين حينما يدخلون في موضوع فيخفقون في بعضه أو كله فإنهم لا يعودون الى التصويب ولا الى الإعتذار عما كتبوا وهذا بنظري من الشيطان الرجيم. فلا أحد منزه عن الخطأ والوقوع فيه. فالأصل أن يصحح الشيخ مساعد حفظه الله ما كتب وأظنه سيفعل لا أن يدافع عنه أحد المتطوعين كما فعل أخونا بارك الله به على حسن نيّة منه طبعاً ومحبة لشيخه وشيخنا مساعد والذي نكن له كل المحبة والاحترام والذي منعه من الرد هو الإنشغال والله أعلم. ولكن لا بد من قول هذه الكلمات وليعذرني أخي الفاضل خليل ولا يحمل عليّ فأنا ناصح إن شاء الله ومحب ومقدر لكل الاخوة في هذا الملتقى الطيب.

بارك الله فيكَ أخي تيسير، والأمر يسير.

1 - حسن ظنٍّ بالشيخ.

2 - أن هذه من الأبجديات التي يدركها طلابُ طلاَّبِ الشيخ.

وأيُّ ناشدٍ لعلم القرآن عموماً (علوم قرآن - قراءات - تفسير) لا يدرك الفرقَ بين الرواية والقراءة؟!

فكيِّف بمتخصِّصٍ يشقُّ الشعرةَ والشعيرة؟!

والتوسع سائغٌ أن تقولَ قراءةَ حفص.

والأمر عندي أوضح من أن أعتبره إعجاباً بالشيخ الحبيب، فالشيخ مساعد - على علمه ِ- بشرٌ: يسهو، ويخطئ، وينسى، وتخفى عليهِِ أشياءُ وأشياءُ وأشياءُ ...

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[03 Jul 2010, 02:22 م]ـ

بارك الله فيكَ أخي تيسير، والأمر يسير.

1 - حسن ظنٍّ بالشيخ.

2 - أن هذه من الأبجديات التي يدركها طلابُ طلاَّبِ الشيخ.

وأيُّ ناشدٍ لعلم القرآن عموماً (علوم قرآن - قراءات - تفسير) لا يدرك الفرقَ بين الرواية والقراءة؟!

فكيِّف بمتخصِّصٍ يشقُّ الشعرةَ والشعيرة؟!

والتوسع سائغٌ أن تقولَ قراءةَ حفص.

والأمر عندي أوضح من أن أعتبره إعجاباً بالشيخ الحبيب، فالشيخ مساعد - على علمه ِ- بشرٌ: يسهو، ويخطئ، وينسى، وتخفى عليهِِ أشياءُ وأشياءُ وأشياءُ ...

مداعبة ليس فيها مؤاخذة

جزاك الله خيراً أخي على حسن ظنك بشيخنا د مساعد وأنت مأجور على ذلك غير موزور. ولكن أيحسن بك أن تحسن الظن بالشيخ مساعد حفظه الله وتسيء الظن بالدكتور القضاة؟ لقد أسأت الظن به يا أخي حينما افترضت أنه لم يحسن الظن بالشيخ مساعد كما فعلت أنت. وبتفسيرك وفهمك للمسألة أكثر منه ثانياً وهذا بظني لا يستقيم. إذا أن حسن الظن ينبغي أن لا يفرّق بين المرء وأخيه وأمه وأبيه. أليس كذلك؟؟؟؟

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير