تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[::العقد السني في رواية السوسي:: لناظمه الشيخ يحيى حسن حفظه الله]

ـ[أم جويرية]ــــــــ[09 May 2010, 12:56 م]ـ

::: بشرى لأهل القرآن:::

::: نظم العقد السني في رواية السوسي:::

لناظمه الشيخ يحيى حسن المُرَيْجِي حفظه الله:::

إلى فرش حروف سورة آل عمران

العقد السني في رواية السوسي

منظومةُ العِقْدِ السَنِيّ في روايةِ السوسيّ عن أبي عمرو ٍ البصري

بَدَأْتُ بِالْحَمْدِ لَهُ تَعَالَى/ ثُمََّ مُصَلِّياً عَلَى مَنْ قَال

عَنِ الْقُرَانِ خَيْرُكُمْ مِنْ عَلَّمَه /نَقَلَهُ مِنْ بَعْدِ مَا تَعَلَّمَه

فَهْوَ إِذنْ مَعَ اُلْكِرَامِ اُلْبَرَرَة /وَحَاضِراً نَبِيَّهُ وَكَوْثَرَه

سَيدِنا مُحَمّدٍ وَآلِهِ /وَصَحْبِهِ وَتَابِعِي مِنْوَالِهِ

وَسَائِلاً رَبِّي صَفَاءَ اُلنِّيَّة /وَسَالِكاً طَرِيقَ شَاطِبِيَّة

وَهَا أَنَا مُجَمِّعاً لِلسُّوسِى /لِأَرْفَعَ اُلْوَهْمَ مَعَ اُلْعُبُوسِ

حُرُوفَهُ وأَصْلَهُ الَّذِي وَرَدْ /طُوبَى لِمنْ أَتْقَنَ أَوْ كثَّرَ رَدّْ

ابْنُ زِيادٍ صالِحُ السُّوسِيّّ ُ /وعِقْدُهُ مُرَتَّلٌ سَنِيُُّ

بالعفو ِ والإغضاءِ عن يَحيى حَسنْ /واحمِلْ نِظَامَهُ على الوجْهِ الأسنْ

بابُ البَسْمَلة

صِلْ وَاسْكُتَنَّ الْبَيْنَ دُونَ اُلْبَسْمَلَة /أَوْ بَسْمِلَنْ وَاقْطَعْ وَصِلْهَا كَامِلَة

لاَسَكْتَ بَعْدَ اُلنَاسِ عِنْدَ اُلْفَاتِحَة /كَاُلْوَصْلِ فَاُمْنَعْهَا فَلَيْسَتْ سَانِحَة

ميم الجمع

إن قبلَها هاءٌ وَكَسْرٌ قَبْلَها /أوْ سَكَنَتْ يَاءٌ وَجَاءَتْ بَعْدَهَا

وَبَعْدَهَا حَرْفٌ أَتَى مَسْكُونَا /فَاكْسِرْ لِمِيمِ الجَمْعِ مُسْتَبِينَا

بِهِمِ عَليهِمْ معْ يُريهِمْ راشِدَا /لاَسْبَابُ والقِتَالَ واللهُ هُدَى

بابُ الإدْغامِ الكَبير إدغامُ المُتماثِلين

أَدْغِِمْ لِسُوسيٍّ فَقٌطْ فِي كِلْمَةِ /هُمَا مَنَاسِكّمْ سَلَكّمْ يا فَتِي

وَإِنْ تَمَاثَلا بِكِلْمَتَيْنِ /إلا لَدَى الْحَدِيثِ بِالتّائَيْنِ

أَوْ مَاحَوَى التّنْوِينَ أَوْ مَا قََدْ ثقَلْ /يَحْزُنْكَ لا وَوَجْهَيِِ ِالذِي يُعََلْ

كَمِثْلِ مَا يَخْلُُ لَكُمْ يَككّاذِبَا /يَبْتَغِِ غَيْرَ أََدْغِمْ اَوْ أَظْهِِرْ رَبَا

يَا قَوْمِِ مَالِي أ ُدْغِمَتْ يَا قَوْمِ مَن/ لَكْ كَّيْداً اِدْغِمْ ألَ لوطٍ هوْ وّمَنْ

يَاتِيَ يَوْمٌ ثُمَّ يَاءُ اللائِي/ سَكِّنْ أَوْ اِظْهِرْ لِعُرُوض ِ اليَاء ِ

إدْغَامُ الحَرْفَيْن ِالمُتَجَانِسَيْن ِوالمُتَقَارِبَيْن ِفي كَلِمَة

بِكِلْمَةٍ قَافٌ بِكَافٍ فَادّغِمْ /بَيْنَ مُحَرَّكٍ وَمِيم ِالجَمْع ِ تَمْ

خَلَكُّمْ اَوْ رَزَقكُّمُ لا نَرْزُقُكْ /طَلَّقَكُنَّ أَدْغِمْ اَوْ أَظْهِرْ مَلَكْ

فِي كِلْمَتَيْن:

ِ

كَالشَّرْطِ فِي الْمِثْلَيْن ِ أَدْغِمْ وَالْتَزِمْ /فِي سِتَّةٍ وَعَشْرَةٍ حَرْفاً عُلِمْ

ذُقْ َدَّل حَرْثِكَ بِشَمْس ٍنَضَجَتْ/عِنْدَ حُرُوفٍ أُطْلِقَتْ أَوْ خُصِّصَتْ

زُحْزِح عَّن ِالنَّارِ لَدَى الْحَاءِ فَقَطْ /وَالْقََافُ فِي الْكَافِ وَهِي فِيهَا اشْتَرَط

ْ

ألا يَكُونَ قَبْلَهُ السَّكُونُ هَلْ /كَتَرَكُوكَ قَائِمًا وَفَوْقَ كُلْ

ذَالُ اتَّخَسَّبِيلََهُ وَصَاحِبَتْ /وَالسِّينُ رَشَّيْبَا نُُّّفُوسُ زُوِّجَتْ

وَاللامُ وَالرَا إنْ تَلَتْ مَا قَدْ سَكَنْ /وَفُتِحَتْ فَامْنَعْ عَدَا قَالَ ادْغِمَنْ

وَالنُونُ فِيهِمَا إنْ بَعْدَ حَرَكَة/ إلا بِنَحْنُ تُدَّغَمْ فأَدْرَكَهْ

وَالدَّالُ إنْ بَعْدَ السُّكُونِ فُتِحَتْ/ أَظْهِرْعَدَا تَوْكِيدِهَا تَزِيغُ بَتْ

وأدْغِمَنَّها بِعَشْرٍ ثَبَتَتْ /كالثَّاءِ والطَّا زَادَ طَاءً بُدِّلََتْ

حُرُوفُهَا جِيمٌ وَضَادٌ تَاءُ/ شِينُ الثَّنَايَا رَتَّلَ القُرَّاءُ

أَخْرَجَ شَطْأَهُ معارِتَّعْرُجْ /عَرْش ِسَبِيلا ًبَعْض ِ شَانِهِمْ دَرَجْ

وَ ثَنِّ ذَا القُرْبَى وَتَأتِ طَائِفَة/ تَوْرَاةََ ثمّ كَالزَّكَاةَ مُشْرِفَة

وَجِئْتِ شَيْئاً عِنْدَ تَاءٍ كُسِرَتْ/ بِالْخُلْفِ وَامْنَعَنََّّهَا إنْ فُتِحَتْ

ثُمَّ يُعَذِّب مَّنْ دَغَمْ حَيْثُ وَقَعْ /بِشَرْطِ أَنَّ بَاءَهُ قَدِ ارْتَفَعْ

وَتَسْكُنُ الْمِيمُ لِبَاءٍ بَعْدَهَا /وَقَبْلَهَا مُحَرَّكٌ فَأَخْفِهَا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير