تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ أهديك نظمي منهج البخاري .... كالدرّ في أعماق فتح الباري.

ـ قد أُصّلت بالنّهج الاِستقرائي .. قد قُنّنت في الفتح للقرّاء.

ـ مالي بذا التَّحقيق غير الرّصفِ .. فالعذر إن قصّرت فيذا الوصفِ.

ـ أحكيه إجمالا بلا تفصيلِ ........ تفصيله في الشرح بالتدليلِ.

ـ قواعدٌ تكون أغلبيَّهْ ...... فلْتفهمنَّ هذهالقضيَّهْ.

ـ وربّما تكون أغليّهْ ....... أخي افهمنّ هذهالقضيّهْ.

ـ كيْ لا تُعقّبنّ بالجزئيِّ ....... الخارج للْعارضِ القويِّ.

ـ لأنّه من جملة الشّذوذِ ...... وُقيتَ من مغبَّةِ الشّذوذِ.

ـ لأنّه من جملة الشّواذِّ ......... وُقيت من مسالك الشّواذِّ.

ـ ونادرٌ لا يهدم القواعدا ...... نال العلى من أتْقنالقواعدا.

ـ ونادر لا يهدم الأصولا ...... نال العلى من أتقن الأصولا.

ـقرائنٌ تُقضى بها أحكامهُ ......... لا ضابطا مقنَّناً ترومهُ.

ـ ذافي الشُّذوذ أو زيادات الثّقهْ .... كذاك باب علَّةٍ فحقِّقَهْ.

ـذا نهجه كما في شرح العللِ ........... للحافظ الهمام ذاك الحنبلي.

ـطريقةُ الجعفِي اتِّباعهُ الخفيّْ ..... تراه دوماً معرضاً عنالجَلِيّْ.

ـ ......................... في غالِبٍ يستنكِفُ عن الجلِيّْ.

ـ ........................... في غالِبٍ لا يركُنُ إلى الجلِيّْ.

ـ ............................. لا يجنحُ في غالِبٍ إلى الجلِيّْ.

ـ وما أتى في جامعٍ معلَّقا .... جزْما بهِ فصحِّحَنْ لا تُطْلِقا.

ـ قَيْدٌ أتى حتَّى إلى المعَلَّقِ .... عنْهُ ابْحثِ المُمَرَّضَ وحقِّقِ.

ـ إيراده في سِفْرِه ذا يشْعرُ ... بصحَّةٍفي أصْله ويُسْفِرُ.

ـ وربَّما علّقه بالجازمِ .... في موضعٍ مرّضه فلْتعْلمِ.

ـ بأنّ ذا ليس بناقضٍ لما ...... أصّله أحبارناوإنّما.

ـ قواعد العلوم أغلبيّهْ ...... لا تقدح العوارضالجزئيّهْ.

ـ ..................... لن تقْدحنْ عوارضٌ جزئيّهْ.

ـ فلا تُجب كمثْل ما أجابا ......... الحافظ في الفتْح ماأصابا.

ـ مفسِّراً تمريضه قال: رآى ...... ما ينبغي تأويله وقدنأى.

ـ ذا في حديث الحشر بعد الموتِ ....... في متنه إثبات لفظ الصّوتِ.

ـ ردّ عليه الوالد ابن بازِ ........ اجْعله ربّي من ذوي المفازِ.

ـ ............................ اجْعلْنا ربّي من ذوي المفازِ.

ـ وتارةً يعطف إسناداً على ....... إسنادِهِ بِظاهِرٍ لهانْجَلى.

ـ صورتُهُ كصورة المعلَّقِ .......... فأدْرجوهُ في حِمى المعلَّقِ.

ـ ............................ فأدرجوا في زمرة المعلَّقِ.

ـ والحافظُ وَهَّمهُمْ في حُكمهِمْ ..... وواو العطْفِ أهْملوا في فهْمهِمْ.

ـ والسّفر يحوي منهجا تلويحي ....... فهم بدىيغنيه عن تصريحِ.

ـ قد أمّ حذف الجملة المتنيّهْ ...... مقصوده فينكتة مخفيّهْ.

ـ منها لأنَّها شذوذٌ عنْدهُ .... أو عُلِّلَتْصِفْ بالتّعمُّدِ حذْفَهُ.

ـ ....................... أو عُلِّلَتْ قد كان عمداً حَذفُهُ.

ـ ...................... أو عُلِّلَتْ ما كان سهْواً حذفُهُ.

.ـ وأوَّلُ المتون لاقى حذْفا ...... فيسفره من الغرور خوْفا.

ـ ............... أو نقول: ... في جامعٍ منالإعجاب خوفاً.

ـ مقصودنا زيادةٌ من كانا ... هُجرانه إلى العلِيمولانا.

ـ في أوّل متْنٍ رواه إنّما ..... الْأعمال بالنيّاتفاطلُبِ النّمَا.

ـ والموضعُ كتاب بدء الوحيِ .... جُعِلت حبراً فيعلوم الوحْيِ.

ـ قدْ قال ذاك الحافظ ابْن حزْمِ ..... في شرحه تراجماًبفهمِ.

ـ حبرٌ غدى محقِّقا معْ عزْمِ ....... قد كان ذا صلابةٍوحزمِ.

ـ أفادناه الحافظ في الفتْحِ ...... .. لا هجْرةً تكون بعْدالفتْحِ.

ـ منها زيادةٌ ’’وقع في الحرامْ .... دفعٌ لإدراجٍ بحذفهايُرامْ.

ـ وذاك في متْنِ’’الحلالُ بيِّنُ .. يَشفيكَ في فتْحٍشرحٌ بيِّنُ.

ـ أعطى اعتبارا لاتّحاد الواقعهْ .. في قول حكم فيزيادات الثّقهْ.

ـ ضبطٌ أتى في الرفع لليدينِ .. في جامعٍ تلقاهدون ميْنِ.

ـ إن قال في غير الأصول نحوهُ .. مقصوده معناه فاسلكنحوهُ.

ـ والحبر راعى فيه أصلاًَ للحديثْ ... إذ لم يكن مقصوده لفظالحديثْ.

ـ حيناً يراعي فيه أصلاً للحديثْ ...............................

ـ خُذْ نهجه في صيغالأداءِ ... براعةٌ في العرض والأداء.

ـ السّبعة ذكرْ وغيْرًا ماذكرْ ... قدْ يُفْهَمُ بأنّهُ لا يَعْتَبِرْ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير