تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أبو بحر بن كوثر البربهاري.

أبو بكر القطيعي.

أبو أحمد الحاكم.

أبو بكر الآجري.

تلاميذه:

كوشيار بن لياليزور الجيلي.

أبو سعد الماليني.

أبو بكر بن أبي علي الهمذاني.

أبو بكر الخطيب.

أبو علي الوخشي.

أبو صالح المؤذن.

أبو بكر محمد بن إبراهيم المستملي.

سليمان بن إبراهيم الحافظ.

هبة الله بن محمد الشيرازي.

يوسف بن الحسن التفكري.

عبد السلام بن أحمد القاضي.

محمد بن عبد الجبار ابن ييا.

أبو سعد محمد بن محمد المطرز.

محمد بن عبد الواحد بن محمد الصحاف.

محمد بن عبد الله الأدمي الفقيه.

مكانته:

قال الذهبي: الإمام الحافظ، الثقة العلامة، شيخ الإسلام.

كان أبوه من علماء المحدثين والرحالين، فاستجاز له جماعة من كبار المسندين.

وكان حافظا مبرزا، عالي الإسناد، تفرد في الدنيا بشيء كثير من العوالي وهاجر إلى لقيه الحفاظ.

قال أبو بكر الخطيب: لم أر أحدا أطلق عليه اسم الحفظ غير رجلين؛ أبو نعيم الأصبهاني، وأبو حازم العبدُويي.

قال ابن المفضل الحافظ: جمع شيخُنا أبو طاهر السِلفي أخبار أبي نعيم، وقال: لم يصنف مثل كتابه " حلية الأولياء ".

قال أحمد بن محمد بن مردويه: كان أبو نعيم في وقته مرحولا إليه، ولم يكن في أفق من الآفاق أسند ولا أحفظ منه، كان حفاظ الدنيا قد اجتمعوا عنده، فكان كل يوم نوبة واحد منهم يقرأ ما يريده إلى قريب الظهر، فإذا قام إلى داره ربما كان يقرأ عليه في الطريق جزء، وكان لا يضجر، ولم يكن له غذاء سوى التصنيف والتسميع.

قال حمزة بن العباس العلوي: كان أصحاب الحديث يقولون: بقي أبو نعيم أربع عشرة سنة بلا نظير؛ لا يوجد شرقا ولا غربا أعلي منه إسنادا، ولا أحفظ منه، وكانوا يقولون: لما صنف كتاب " الحلية " حمل الكتاب إلى نيسابور حال حياته، فاشتروه بأربعمائة دينار.

قال الذهبي: هو صدوق، عالم بهذا الفن، ما أعلم له ذنبا والله يعفو عنه أعظم من روايته للأحاديث الموضوعة في تواليفه ثم يسكت عن توهيتها.

مصنفاته:

" معجم الشيوخ ".

" حلية الأولياء ".

" المستخرج على الصحيحين ".

" تاريخ أصبهان "

" صفة الجنة ".

" دلائل النبوة ".

" فضائل الصحابة ".

" علوم الحديث ".

" النفاق "، ومصنفاته كثيرة جدا، تربو على المائة.

مصادر الترجمة:

سير الأعلام.

الرسالة المستطرفة.

ـ[الخبوبي]ــــــــ[27 - 12 - 07, 09:42 م]ـ

أخبار مكة للأزرقي

المؤلف:

أبو الوليد محمد بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن الوليد بن عقبة الغساني المكي

المعروف بالأزرقي.

اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته:

طبع باسم:

أخبار مكة وما جاء فيها من الآثار

بتحقيق رشدي صالح مَلْحَس، صدر عن دار الأندلس - بيروت، سنة 1389 هـ.

توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه:

اشتهرت نسبة الكتاب إلى أبي الوليد الأزرقي رحمه الله، وأنه له من غير شك، ويدل على ذلك أنه قد نسبه إليه جماعة من العلماء، واستفادوا من مروياته في كتبهم؛ منهم: النووي في شرح مسلم (887)، وفي تهذيب الأسماء واللغات له في غير موضع منها (18و2، 581و3)، والذهبي في المقتنى في سرد الأسماء والكنى (2)، والكاشف (1) وابن كثير في التفسير (180)، وابن حجر في الفتح في عدة مواضع منها: (199و365، 469، 474)، وفي التهذيب (168، 74و97) وغيرها من كتبه؛ كـ الدراية و التلخيص، وكذا نسبه إليه ابن النديم في الفهرست (162)، وذكره الفاسي في ذيل التقييد

(1) ضمن مسموعات بعض من ترجم لهم.

وصف الكتاب ومنهجه:

يعد الكتاب الذي بين أيدينا من الكتب التي جمعت بين السيرة من جهة، والتاريخ من جهة ثانية والخطط من جهة أخرى.

وعلم الخطط مزيج من الجغرافيا والتاريخ، يبحث في تاريخ البلدان، وتطورها خلال العصور المختلفة.

وظاهر من اسم الكتاب أن المؤلف - رحمه الله - قد جمع فيه أخبار البلد الحرام؛ مكة - شرفها الله - فقد تناول تاريخها منذ أول بناء الكعبة المشرفة، وما ورد فضل مكة وشرفها من أحاديث، وما فيها من آثار وأماكن وذكر فيه كذلك ما يتعلق بالمسجد الحرام ووصفه من الداخل والخارج، وما جاء في خصائصه وفضل الصلاة فيه، والأحكام المتعلقة بذلك, ومجمل القول أن أبا الوليد الأزرقي في كتابه هذا ألم بمجمل تاريخ وجغرافيا هذا البلد الأمين.

ـ[الخبوبي]ــــــــ[27 - 12 - 07, 09:43 م]ـ

أبو الوليد الأزرقي

اسم المصنف:

محمد بن عبد الله بن أحمد بن محمد بن الوليد بن عقبة بن الأزرق الغساني، أبو الوليد المكي، صاحب تاريخها.

تاريخ الميلاد:

تاريخ الوفاة:

297 هـ قاله صاحب "كشف الظنون".

شيوخه:

أحمد بن محمد بن الوليد الأزرقي.

محمد بن يحيى العدني.

أحمد بن نصر بن زياد النيسابوري.

هشام بن عمار المقري.

يعقوب بن حميد.

محرر بن سلمة.

تلاميذه:

إسحاق بن أحمد بن نافع الخزاعي.

مكانته:

أخذ العلم عن جده أحمد بن محمد بن الوليد الأزرقي المحدث شيخ البخاري وأبي حاتم الرازي، وهو أول من صنف في تاريخ مكة.

قال النديم: أحد الإخباريين وأصحاب السير.

قال ابن السمعاني: الأزرقي صاحب كتاب "تاريخ مكة" قد أحسن في تصنيف ذلك الكتاب أية الإحسان.

قال الشيخ الألباني - رحمه الله -: لم نجد له ترجمة في المراجع المطبوعة ولا المخطوطة سوى قولي السمعاني وابن النديم هذين.

مصنفاته:

"المسند" ذكره حاجي خليفة.

"تاريخ مكة" ويسمى: "فضائل مكة" ويسمى: "أخبار مكة".

مصادر الترجمة:

الفهرست.

الأنساب.

تاريخ الإسلام، والحاشية.

كشف الظنون.

الرسالة المستطرفة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير