تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ لا تحْكُمَنْ بأنَّه معلَّقُ ........... فالحكم في تصريحه معلَّقُ.

ـ مثاله في العلم لفظُ من سلكْ ...... طرائق العلوم بشِّر من سلكْ.

ـ قدْ جانب الصَّواب أعني المنذري ...... في قوله معلَّقٌ فلْتَحْذَرِ.

......................... أو نقول: .............................

ـ قدْ زلَّ في دعْواهُ أعني المنذري ..... بقوله علَّقهُ فلتحْذَرِ.

ـ قد قال ذاك في كتاب المختصرْ ..... للسُّننِ حُشِرْتَ معْ أهْل الأثرْ.

.......................... أونقول: ................. ..............

ـ تلفاه في كتابهِ المختصرِ .... اظْفِرْ بها جليلةً وسطِّرِ.

ـ وعادةً إمامُنا يمرِّضُ .... ولم يكن بضعفِهِ يُعرِّضُ.

ـ الدَّافع الرِّواية بالمعنى ...... أواخْتصارٌ للحديثِ يُعْنى.

........................ أو نقول في شطرهالأوَّل:

ـ ودافعٌ روايةٌ بالمعنى .............................

ـ لدقَّةٍ لخوفِهِ من الزَّللْ ...... أن ينسب للشّارع ما لم يقلْ.

ـ وهذه أفادها الخضيرُ ..... محقّقٌ بعلمه خبيرُ.

ـ في سِفره المُفيدِ والنَّظيرُ ..... حكم الضّعيفِ جامعٌ غزيرُ.

ـ مقصودُهُ في بعْضِ ذي التَّراجمِ ...... ردٌّ على توهُّمات واهِم.

ـ وربّما أراد أهل الرّأيِ ........ برَدِّهِ أُعْطِيتَ حُسن الرّأيِ.

ـ مِنْهُمْ عنى قوماً من العراقِ ......... منْ أعْمل القياس بالإغراقِ.

ـ فغلَّب المعنى وحكَّم النّظرْ ......... على حساب سنّةٍ أو الأثرْ.

ـ ورُبَّما وَافَقَهُمْ في حُكْمِهِمْ ...... وافَقَهُمْ لِقُوَّةِ دَلِيلِهِمْ.

ـ .............................. قَدْ كانَ ذا لِقُوَّةِ دَلِيلِهِمْ.

ـ وحبرُنا دوما تراه يجمعُ ........ بالمنهجين يقرنُ ويُبدِعُ.

ـ لا يُفرِطنّ في اتّباع المعنى ......... ليبْطل النصّ بذاك المعنى.

ـ لا جامدا إقامةً لظاهرِ .......... ذا منهج الأئمّة الأكابرِ.

ـ ويُعمِلُ القياس في الأحكامِ ............. أُسوَتُهُ من سادَ في الأنامِ.

ـ وآخذٌ بمبدإ الذَّرائعِ .......... ومُبطِلٌ تحيُّلَ المُمَيِّعِ.

ـ بذا جرى مجرى الإمامِ مالكِ ........ نجمٌ بدى يُضيءُ في الحوالكِ.

ـ .................................. وعلمُهُ أضاءَ في المَمالِكِ.

ـ ................................. فلتعتني بهذهِ المسالِكِ ..

ـ يُوَظِّفُ مقاصِدَ الشَّريعهْ ......... أركانُها ثابتةٌ منيعهْ.

ـ وأغفل تراجماً عن جزمِ ........... في السّفر لاختلافهم في الحكمِ.

ـ أو كان ذا لقوّة التّعارُضِ ....... في الحجج عُوفِيتَ من عوارضِ.

ـ أو ترك للطّالبِ انْتِزاعا .......... الحكْم كي يحوز منه باعا.

ـ أو تاركاً للطالب انْتزاعا ......... تمرُّنٌ يحوز منه باعا.

ـ لينجلي بذاك الاحتِمالُ .......... في شرحِيَ التَّوضيحُ والمِثالُ.

ـ مُنبِّهاً على طريقِ الاِجتِهادْ ..... كُن دائِماً من العلوم في ازدِيادْ

ـ أو غير ما ذكرنا من أسبابِ ...... يُلهمُها مُسبّبُ الأسبابِ.

ـ ........................... يهدي إليها سيّد الأربابِ.

ـ ويجزمُ لقُوَّة الدَّلِيلِ ......... بالحُكمِ فاتَّبِعهُ يا خَليلِي.

ـ ................................ بالحُكمِ فاتَّبِعهُ في السَّبيلِ.

ـ يُتَرْجِمُ للمُجْمَعِ علَيْهِ ....... في هَذِهِ تَعَقَّبُوا عَلَيْهِ.

ـ .......................... قَدْ حَادَ مَنْ تَعَقَّبَ عَلَيْهِ.

ـ والحَافِظُ لِحَبْرِنَا قَدِ انْتَصَرْ ... فِي فَتْحِهِ لَآلِيءٌ بَحْرٌ زَخَرْ.

ـ بين التَّراجمِ تراهُ يفصِلُ ......... ذي عادةٌ في سِفرِهِ لا تُجهلُ.

ـ ويفصِلُ المروِيَّ بالتَّراجِمِ .. في الغالب مُبوِّباً فلتفْهَمِ.

ـ ......................... إلاّ في نادرٍ قيِّده وافهَمِ

ـ وتارةً يشيرُ للخلافِ ....... كي تنجلي مواطنُ الخلافِ. ـ إن أغفل الأبواب عن تراجمِ ....... إن وُجد التّناسبُ فلتحكُمِ. بأنّه كالفصل جا في البابِ ....... فإن خلى التّناسب في البابِ. ـ قُلْ: إنّه بيّض واسْتمَرَّا ......... وابن رشيدٍ مخطيءٌ بمرَّا. ـ .............................. احفظْ طريق الحبر واستمِرَّا. ـ لا يُخرج الحديثَ عند المانعِ ....... للخلْفِ فيه أو نزاعٍ واقعِ. ـ وربّماعلّقه لذاكَ ........ دينٌ نّصيحةٌ مثالٌ هاكَ. ـ علّقهُ بالجزم في كتابِ ....... الْإيمان فانْظرْ آخر الأبْوابِ. من نهجه اشتراط شهرة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير